مصابيح لها خطر في الصناعة
وَفِي حَرْب
قاذفات اللهب الخفيفة
قاذفات اللهب الثقيلة
القنبلة البترولية .. الصابونية ( النابالم )
قنبلة الألمنيوم .. الحارقة ( الثرميت )
قنابل للحريق أخرى
- مصابيح لها خطر في الصناعة :
مصباح غاز الاستصباح .
مصباح غاز البوتان .
مصباح الأدروجين .
مصباح الاسيتيلين .
مصباح الكحول .
وغير ذلك .
وقد يستبدل بالهواء في هذه المصابيح الأكسجين الخاص ليكون الاحتراق أسرع .
وقد يدفع الهواء أو الأكسجين مع الوقود تحت الضغط ليكون سرعة الاحتراق وتركزه أكثر ، واذن فدرجة الحرارة الناتجة أعلى .
وفي كل هذه المصابيح يستخدم غالبا مبدأ بنسن ، أي يخلط المحروق بالهواء أو الأكسجين قبل احتراق فهذا كله عن عمل النار في سلم .
ونبدأ الآن في الحديث عن عمل النار في حرب .
- قاذفات اللهب :
انه سائل پرش من خرطوم من مطاط كما يرش الماء لري الحدائق . ولكن ري الحدائق للنماء والحياة وقاذفات اللهب للدمار والفناء .
أما السائل الذي يرش فهو عادة البترول ، بكل صنوفه ، وعند فوهة الخرطوم ( وهي من معدن ) حين يخرج السائل المرشوش مندفعا الى هدفه ، توجد شعلة جانبية تشعل السائل وهو يحترق في طريقه الى هدفه بعض احتراق ، ولكنه ينصب على هدفه ليتم عليه احتراقه ، ومنه الى الهدف ينتقل الحريق ، كان هذا جنديا أو جنودا، أو مواقع في الميدان يجوز عليها التهاب أو محصنات لا تصمد الحريق .
وقاذفات اللهب أحجام وأنواع .
- قاذفات اللهب يحملها الرجل الواحد :
ومنها قاذفات اللهب ذات الحجم الصغير الذي يحمله الجندي الواحد : اسطوانتان فيهما الوقود يحملهما الجندي على ظهره ، واسطوانة ثالثة أقل حجما ، فيها الغاز المضغوط الذي يضغط على الوقود فيخرج من خزانتيه مندفعا يمضي في الهواء مسافة ذات بال قبل أن يصل الى هدفه ، وهي مسافة تقدر عادة بنحو ۳۰ مترا وخمسين مترا وما بينهما
والغاز المضغوط هو على الأغلب غاز النتروجين ( الأوزوت ) .
ووزن الجهاز نحو ۱۱۰ من الأرطال ففي طاقة الرجل الواحد أن يحمله .
والقاذفة التي يحملها الرجل لا تدوم شعلتها طويلا، فما أسرع ما يفرغ وقودها بعد ثوان عشر أو تزيد ، لذلك كانت أفعل في العدو ، اذا هي أطلقت على دفعات ، دفعة من بعد دفعة ، ليتوزع منها الوقود على أهداف أصيلة كثيرة مقصودة لذاتها .
- قاذفة اللهب الكبيرة :
وهذه تحملها السيارات ، وهي تحمل في خزاناتها من الوقود المئات من الأرطال حسب أحجامها وهي ترسل اللهب الى نحو ١٥٠ مترا .
ومداها في الزمن نحو ٦٠ ثانية
( قنبلة يدوية مليئة بالفسفور ، تزن أقل من رطلين ، يقذفها الجند المتدربون ٤٠ ياردة أو تزيد . وهي تستخدم لقدرتها على الاحراق ، يحترق بها الجند وأجهزة الحرب على السواء . وهي تستخدم كذلك لصنع ضباب ساتر )
وليس شيء أذهب بروع الجندي كأن يرى لدى العدو قاذفات لهب ، صغيرة كانت أو كبيرة .
وَفِي حَرْب
قاذفات اللهب الخفيفة
قاذفات اللهب الثقيلة
القنبلة البترولية .. الصابونية ( النابالم )
قنبلة الألمنيوم .. الحارقة ( الثرميت )
قنابل للحريق أخرى
- مصابيح لها خطر في الصناعة :
مصباح غاز الاستصباح .
مصباح غاز البوتان .
مصباح الأدروجين .
مصباح الاسيتيلين .
مصباح الكحول .
وغير ذلك .
وقد يستبدل بالهواء في هذه المصابيح الأكسجين الخاص ليكون الاحتراق أسرع .
وقد يدفع الهواء أو الأكسجين مع الوقود تحت الضغط ليكون سرعة الاحتراق وتركزه أكثر ، واذن فدرجة الحرارة الناتجة أعلى .
وفي كل هذه المصابيح يستخدم غالبا مبدأ بنسن ، أي يخلط المحروق بالهواء أو الأكسجين قبل احتراق فهذا كله عن عمل النار في سلم .
ونبدأ الآن في الحديث عن عمل النار في حرب .
- قاذفات اللهب :
انه سائل پرش من خرطوم من مطاط كما يرش الماء لري الحدائق . ولكن ري الحدائق للنماء والحياة وقاذفات اللهب للدمار والفناء .
أما السائل الذي يرش فهو عادة البترول ، بكل صنوفه ، وعند فوهة الخرطوم ( وهي من معدن ) حين يخرج السائل المرشوش مندفعا الى هدفه ، توجد شعلة جانبية تشعل السائل وهو يحترق في طريقه الى هدفه بعض احتراق ، ولكنه ينصب على هدفه ليتم عليه احتراقه ، ومنه الى الهدف ينتقل الحريق ، كان هذا جنديا أو جنودا، أو مواقع في الميدان يجوز عليها التهاب أو محصنات لا تصمد الحريق .
وقاذفات اللهب أحجام وأنواع .
- قاذفات اللهب يحملها الرجل الواحد :
ومنها قاذفات اللهب ذات الحجم الصغير الذي يحمله الجندي الواحد : اسطوانتان فيهما الوقود يحملهما الجندي على ظهره ، واسطوانة ثالثة أقل حجما ، فيها الغاز المضغوط الذي يضغط على الوقود فيخرج من خزانتيه مندفعا يمضي في الهواء مسافة ذات بال قبل أن يصل الى هدفه ، وهي مسافة تقدر عادة بنحو ۳۰ مترا وخمسين مترا وما بينهما
والغاز المضغوط هو على الأغلب غاز النتروجين ( الأوزوت ) .
ووزن الجهاز نحو ۱۱۰ من الأرطال ففي طاقة الرجل الواحد أن يحمله .
والقاذفة التي يحملها الرجل لا تدوم شعلتها طويلا، فما أسرع ما يفرغ وقودها بعد ثوان عشر أو تزيد ، لذلك كانت أفعل في العدو ، اذا هي أطلقت على دفعات ، دفعة من بعد دفعة ، ليتوزع منها الوقود على أهداف أصيلة كثيرة مقصودة لذاتها .
- قاذفة اللهب الكبيرة :
وهذه تحملها السيارات ، وهي تحمل في خزاناتها من الوقود المئات من الأرطال حسب أحجامها وهي ترسل اللهب الى نحو ١٥٠ مترا .
ومداها في الزمن نحو ٦٠ ثانية
( قنبلة يدوية مليئة بالفسفور ، تزن أقل من رطلين ، يقذفها الجند المتدربون ٤٠ ياردة أو تزيد . وهي تستخدم لقدرتها على الاحراق ، يحترق بها الجند وأجهزة الحرب على السواء . وهي تستخدم كذلك لصنع ضباب ساتر )
وليس شيء أذهب بروع الجندي كأن يرى لدى العدو قاذفات لهب ، صغيرة كانت أو كبيرة .
تعليق