أغادرُني إلى أبوابِ الخيال
على الشرفاتِ
المخمورةِ بالغيابِ لهفةٌ وأرقٌ
لا تكِلُّ تنحتُ روحي
في مواقدِ الغدِ
بقايا ليلِ والكثير
من الشجنِ الذي رسمَهُ
حنينُ غربةٍ
عناقُ ندىً شرَّدَتْهُ
أرصفُة الدمع
وسائدُ عاريةٌ من ريشِ الذكريات
لا أحلامَ توقدُها...
مرْسَمي تسكنُهُ صورُ العناقِ
ملطخةٌ ألوانُهُ بأصابعَ باردةٍ
متكاثرٌ هو الانتظارُ
يحفرُ أجسادَنا اليابسةَ
بقبلاتٍ أودعَها الحنينُ
في رحمِ الصدى المسجونِ
يستريحُ الشوق
بإجازةِ ألوانٍ ضريرةٍ
ملقاةٍ على سهري ..
على الشرفاتِ
المخمورةِ بالغيابِ لهفةٌ وأرقٌ
لا تكِلُّ تنحتُ روحي
في مواقدِ الغدِ
بقايا ليلِ والكثير
من الشجنِ الذي رسمَهُ
حنينُ غربةٍ
عناقُ ندىً شرَّدَتْهُ
أرصفُة الدمع
وسائدُ عاريةٌ من ريشِ الذكريات
لا أحلامَ توقدُها...
مرْسَمي تسكنُهُ صورُ العناقِ
ملطخةٌ ألوانُهُ بأصابعَ باردةٍ
متكاثرٌ هو الانتظارُ
يحفرُ أجسادَنا اليابسةَ
بقبلاتٍ أودعَها الحنينُ
في رحمِ الصدى المسجونِ
يستريحُ الشوق
بإجازةِ ألوانٍ ضريرةٍ
ملقاةٍ على سهري ..