بكلِّ مهابةٍ وقع القضاء
ولا لنفاد سطوته رجاء
وتخدعنا الدنى برغيدعيشٍ
وبعد عنائها كتب الجلاء
فلا تغلق لفعل الخير باب
فعند الحشر ينزاحُ الشقاء
وميزان العدالة مستقيم
ودار الأرض للحرِّ ابتلاء
فخير نعيمها حسنات دربٍ
وساكنها نهايته الفناء
فلا تبخل وأجزل من عطاءٍ
فمال الحرّ يفديه العطاء
فأنت تريد زينتها خلوداً
وإنّ الله يفعل ما يشاء
ولا لنفاد سطوته رجاء
وتخدعنا الدنى برغيدعيشٍ
وبعد عنائها كتب الجلاء
فلا تغلق لفعل الخير باب
فعند الحشر ينزاحُ الشقاء
وميزان العدالة مستقيم
ودار الأرض للحرِّ ابتلاء
فخير نعيمها حسنات دربٍ
وساكنها نهايته الفناء
فلا تبخل وأجزل من عطاءٍ
فمال الحرّ يفديه العطاء
فأنت تريد زينتها خلوداً
وإنّ الله يفعل ما يشاء