تويت
Naoto Hattori
ناوتو هاتوري
لوحات غريبة الأطوار لرؤوس عائمة وقطط جميلة ذات عين واحدة ومخلوقات هجينة مختلفة. كل واحد منهم هو عرض لمزيج ناوتو هاتوري المذهل من المرح والتفاني الجاد في عمله.
ولد هاتوري عام 1975 في يوكوهاما باليابان. كان يرسم ويخربش منذ أن كان في الثالثة من عمره. درس التصميم الجرافيكي في طوكيو قبل أن ينتقل إلى نيويورك للدراسة في كلية الفنون البصرية حيث حصل على بكالوريوس الفنون الجميلة في الرسم التوضيحي.
متجاهلاً كل القواعد ، يرسم ناوتو كل ما يأتي في تيار وعيه. هذه هي الطريقة التي كان يرسم بها منذ أن كان طفلاً صغيراً. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه بمجرد أن يأخذ قماش يبدأ في الرسم عليه دون معرفة نيته. في الواقع ، يبدأ كل لوحة بعمل العديد من الرسومات لتجميع كل أفكاره معاً. يقول إنه - من أجل البدء في رسم عمل فني جديد - يحتاج إلى أن يكون مهووساً برؤيته الأولى.
يشبه رسمه برسومات الأطفال. لا يفكر الأطفال في رسوماتهم ولا يفرضون رقابة عليها. يرسمون أي شيء يريدونه دون الاهتمام بما يعتقده الآخرون وما إذا كانت رسوماتهم تتوافق مع الواقع. تماماً مثل السرياليين ، غالباً ما يأتي الأطفال برسومات غريبة الأطوار.
في الواقع ، لكي يصبح سريالياً ، يحتاج المرء إلى أن يكون قادراً على التفكير بطريقة طفولية. وفقاً لبيان السريالية لأندريه بريتون (1924) ، فإن السريالية هي "أوتوماتيكية نفسية في حالتها النقية ، والتي يقترح المرء التعبير عنها. . . العمل الفعلي للفكر. يمليه الفكر ، في حالة عدم وجود أي رقابة تمارس عن طريق العقل ، مستثناة من أي اهتمام جمالي أو معنوي ".
"أحاول أن أعبر عن شيء من ذهني الداخلي. أحب أن أرى ما يحدث بالفعل في رأسي ، ثم أجد شيئاً من تيار الوعي وأرسمه. أحياناً يكون الأمر غريباً وملتوياً للغاية ، لكني أحب أن أرسم ما أراه بالضبط دون أي تنازلات. بهذه الطريقة يمكنني استكشاف مشاعري والعثور على شيء أريد حقاً أن أرسمه ". - ناوتو هاتوري
ومع ذلك ، على عكس الأطفال الصغار ، كان ناوتو هاتوري يتقن حرفته لسنوات عديدة. في أيام الأسبوع ، غالباً ما يقضي 12 ساعة أو أكثر في رسم لوحاته ؛ وعندما لا يرسم ، غالباً ما يرسم أفكاراً جديدة في ذهنه .
"رؤيتي مثل الحلم ، سواء كان حلماً جميلاً ، أو كابوساً ، أو مجرد حلم ثلاثي. أحاول أن أرى ما يدور في ذهني حقاً ، وهذه ممارسة لزيادة وعيي في إبداع تيار الوعي. أحاول ألا أصنف أو أفكر في ما يفترض أن يكون ، فقط آخذها كما هي وأرسم كل ما أراه في ذهني دون حل وسط. بهذه الطريقة ، أصنع رؤيتي الخاصة ". - ناوتو هاتوري
ناوتو هاتوري
لوحات غريبة الأطوار لرؤوس عائمة وقطط جميلة ذات عين واحدة ومخلوقات هجينة مختلفة. كل واحد منهم هو عرض لمزيج ناوتو هاتوري المذهل من المرح والتفاني الجاد في عمله.
ولد هاتوري عام 1975 في يوكوهاما باليابان. كان يرسم ويخربش منذ أن كان في الثالثة من عمره. درس التصميم الجرافيكي في طوكيو قبل أن ينتقل إلى نيويورك للدراسة في كلية الفنون البصرية حيث حصل على بكالوريوس الفنون الجميلة في الرسم التوضيحي.
متجاهلاً كل القواعد ، يرسم ناوتو كل ما يأتي في تيار وعيه. هذه هي الطريقة التي كان يرسم بها منذ أن كان طفلاً صغيراً. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه بمجرد أن يأخذ قماش يبدأ في الرسم عليه دون معرفة نيته. في الواقع ، يبدأ كل لوحة بعمل العديد من الرسومات لتجميع كل أفكاره معاً. يقول إنه - من أجل البدء في رسم عمل فني جديد - يحتاج إلى أن يكون مهووساً برؤيته الأولى.
يشبه رسمه برسومات الأطفال. لا يفكر الأطفال في رسوماتهم ولا يفرضون رقابة عليها. يرسمون أي شيء يريدونه دون الاهتمام بما يعتقده الآخرون وما إذا كانت رسوماتهم تتوافق مع الواقع. تماماً مثل السرياليين ، غالباً ما يأتي الأطفال برسومات غريبة الأطوار.
في الواقع ، لكي يصبح سريالياً ، يحتاج المرء إلى أن يكون قادراً على التفكير بطريقة طفولية. وفقاً لبيان السريالية لأندريه بريتون (1924) ، فإن السريالية هي "أوتوماتيكية نفسية في حالتها النقية ، والتي يقترح المرء التعبير عنها. . . العمل الفعلي للفكر. يمليه الفكر ، في حالة عدم وجود أي رقابة تمارس عن طريق العقل ، مستثناة من أي اهتمام جمالي أو معنوي ".
"أحاول أن أعبر عن شيء من ذهني الداخلي. أحب أن أرى ما يحدث بالفعل في رأسي ، ثم أجد شيئاً من تيار الوعي وأرسمه. أحياناً يكون الأمر غريباً وملتوياً للغاية ، لكني أحب أن أرسم ما أراه بالضبط دون أي تنازلات. بهذه الطريقة يمكنني استكشاف مشاعري والعثور على شيء أريد حقاً أن أرسمه ". - ناوتو هاتوري
ومع ذلك ، على عكس الأطفال الصغار ، كان ناوتو هاتوري يتقن حرفته لسنوات عديدة. في أيام الأسبوع ، غالباً ما يقضي 12 ساعة أو أكثر في رسم لوحاته ؛ وعندما لا يرسم ، غالباً ما يرسم أفكاراً جديدة في ذهنه .
"رؤيتي مثل الحلم ، سواء كان حلماً جميلاً ، أو كابوساً ، أو مجرد حلم ثلاثي. أحاول أن أرى ما يدور في ذهني حقاً ، وهذه ممارسة لزيادة وعيي في إبداع تيار الوعي. أحاول ألا أصنف أو أفكر في ما يفترض أن يكون ، فقط آخذها كما هي وأرسم كل ما أراه في ذهني دون حل وسط. بهذه الطريقة ، أصنع رؤيتي الخاصة ". - ناوتو هاتوري
