تويت
Tigran Tsitoghdzyan
تيغران تسيتوغدزيان
ولد تيغران تسيتوغدزيان في يريفان بأرمينيا عام 1976.
اكتشف الألوان الزيتية وبدأ الرسم في سن الخامسة وأقام معرضه الأول المكون من 100 لوحة وهو في سن العاشرة. سافر المعرض من يريفان إلى إسبانيا وأخيراً الولايات المتحدة. واصل في السنوات التالية عرض أعماله في هذه البلدان وعبر أوروبا.
درس تسيتوغدزيان في أكاديمية يريفان للفنون الجميلة في عام 1999 وحصل على درجة الماجستير من مدرسة فنانين كانتون دو فاليه في سويسرا في عام 2005. أثناء دراسته عمل كمصمم ديكور في مسرح ولاية يريفان بانتومايم وبعد التخرج ، أكمل إقامات فنية في انجلترا وجنوب افريقيا.
يجسد تيغران بشكل جميل النظرة الأنثوية والجاذبية في أعماله مع الحفاظ على لغز عميق وأثير وراء تكوينه. الوجوه المخفية و المكشوفة في صوره متناقضة بشكل صارخ. التورية و الاختباء جنباً إلى جنب مع الرؤية والظهور. إن الهوة العميقة بين الدوافع الطبيعية مقابل القيم المجتمعية التي تواجهها المرأة اليوم حاضرة دائماً في أعماله.
يستكشف الفنان كيف أصبح مجتمعنا مهووساً بالصورة الذاتية والطريقة التي نشوه بها حياتنا على وسائل التواصل الاجتماعي .
عمق وجمال قطعه خوله ليحتل مكانة بارزة في عالم الفن الدولي وعزز مكانته كواحد من أفضل الرسامين الواقعيين على قيد الحياة.
إنه يركز على الأفكار التي شغلته فيما يتعلق بتلك الرؤية لأنفسنا .
يشتهر Tigran بلوحاته الزيتية التي غالباً ما توهمنا بأنها تصوير فوتوغرافي . إنه يستخدم هذه الصور ليجعلنا ننظر ليس فقط إلى أنفسنا ، ولكن أيضاً إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على العاطفة والحميمية والعلاقات.
تعتمد سلسلته المرايا ، المكونة من صور كبيرة ، تقنياً على دمج طبقات متراكبة شفافة من الأيدي على الوجوه غير المخفية ، هذه الأيدي تبدو كقناع يخفي شخصياتنا و لكن بنفس الوقت تبين استحالة إخفاء هويتنا اليوم في ظل سطوة وسائل التواصل الاجتماعي .
تيغران تسيتوغدزيان
ولد تيغران تسيتوغدزيان في يريفان بأرمينيا عام 1976.
اكتشف الألوان الزيتية وبدأ الرسم في سن الخامسة وأقام معرضه الأول المكون من 100 لوحة وهو في سن العاشرة. سافر المعرض من يريفان إلى إسبانيا وأخيراً الولايات المتحدة. واصل في السنوات التالية عرض أعماله في هذه البلدان وعبر أوروبا.
درس تسيتوغدزيان في أكاديمية يريفان للفنون الجميلة في عام 1999 وحصل على درجة الماجستير من مدرسة فنانين كانتون دو فاليه في سويسرا في عام 2005. أثناء دراسته عمل كمصمم ديكور في مسرح ولاية يريفان بانتومايم وبعد التخرج ، أكمل إقامات فنية في انجلترا وجنوب افريقيا.
يجسد تيغران بشكل جميل النظرة الأنثوية والجاذبية في أعماله مع الحفاظ على لغز عميق وأثير وراء تكوينه. الوجوه المخفية و المكشوفة في صوره متناقضة بشكل صارخ. التورية و الاختباء جنباً إلى جنب مع الرؤية والظهور. إن الهوة العميقة بين الدوافع الطبيعية مقابل القيم المجتمعية التي تواجهها المرأة اليوم حاضرة دائماً في أعماله.
يستكشف الفنان كيف أصبح مجتمعنا مهووساً بالصورة الذاتية والطريقة التي نشوه بها حياتنا على وسائل التواصل الاجتماعي .
عمق وجمال قطعه خوله ليحتل مكانة بارزة في عالم الفن الدولي وعزز مكانته كواحد من أفضل الرسامين الواقعيين على قيد الحياة.
إنه يركز على الأفكار التي شغلته فيما يتعلق بتلك الرؤية لأنفسنا .
يشتهر Tigran بلوحاته الزيتية التي غالباً ما توهمنا بأنها تصوير فوتوغرافي . إنه يستخدم هذه الصور ليجعلنا ننظر ليس فقط إلى أنفسنا ، ولكن أيضاً إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على العاطفة والحميمية والعلاقات.
تعتمد سلسلته المرايا ، المكونة من صور كبيرة ، تقنياً على دمج طبقات متراكبة شفافة من الأيدي على الوجوه غير المخفية ، هذه الأيدي تبدو كقناع يخفي شخصياتنا و لكن بنفس الوقت تبين استحالة إخفاء هويتنا اليوم في ظل سطوة وسائل التواصل الاجتماعي .