الأثر القوي للتواجد المتواصل والأصيل للعلامة التجارية على منصّة "تيك توك" خلال شهر رمضان المبارك
المصدر:
التاريخ:
ت +ت -الحجم الطبيعي
إنّ حفاظ العلامة التجارية على أصالتها واستمراريتها أمر أساسي خلال الشهر الفضيل، بالأخص على منصّة "تيك توك". ويُعدّ جذب انتباه المستخدمين والحفاظ عليه أمراً ضرورياً بينما يستخدمون منصّة "تيك توك" طوال اليوم خلال شهر رمضان المبارك. ولكن الأمر لا يتعلّق بجذب الانتباه فحسب، بل يتعلّق أيضاً بالاتصال بالجماهير بطريقة هادفة ذات معنى. يجب على العلامات التجارية أن تكون استراتيجية، ويعني ذلك أن تتأكّد من أصالة محتواها خصّيصاً مع المنافسة القويّة لجذب الانتباه وصُنع محتوى يبدو كأنه محادثة عوضاً عن عرضٍ تقديميّ، والأهم من ذلك كلّه احترام تقاليد شهر رمضان المبارك المحليّة والأنشطة الثقافيّة.
يستكشف المستخدمون اهتمامات جديدة طوال شهر رمضان المبارك بفضل تغيّر روتينهم اليومي خلاله.
تُصبح منصّة "تيك توك" جزءاً أساسيّاً من روتين المستخدمين اليومي خلال شهر رمضان المبارك، إذ يتفاعلون مع المنصّة في ساعات مختلفة خلال اليوم لأسبابٍ عديدة. على سبيل المثال، يبحث المستخدمون عن وصفات جديدة لتحضير الإفطار والسحور في الساعات الباكرة خلال اليوم، مما يحوّل المنصّة إلى دليل طهي. ومع استمرار الصيام خلال اليوم، يبحث المستخدمون عن مختلف المواضيع على المنصّة والتي قد تكون هادفة وتحفيزيّة وقد تكون أيضاً مسليّة مثل المقاطع الكوميدية الخفيفة. ومع حلول المساء يلجؤون إلى المنصّة كوسيلة للاسترخاء، إذ تُقدّم لهم محتوى هادئاً يتناسب مع هدوء الليل.
علاوة على ذلك، يُعدّ الشهر الفضيل موسم الذروة لاكتشاف سبل الترفيه المتنوّعة على منصّة "تيك توك"، إذ ينتظر المستخدمون المسلسلات وآخر مستجدّات صُنّاع المحتوى المفضّلين لديهم بفارغ الصبر وينغمسون في القصص التي تُلهمهم وتأسر انتبهاهم. يتشجّع المستخدمون لاكتشاف أشياء جديدة تحوذ على اهتمامهم وشغفهم خلال هذه الفترة لأن ذلك يُصبح أكثر سهولة بفضل المجتمعات المميّزة التي لا تُعدّ ولا تُحصى على المنصّة. وتُقدّم هذه الديناميكيّة الفريدة من نوعها فرصة ذهبيّة للعلامات التجاريّة للتفاعل مع جمهورها بطرق هادفة وذات معنى وتخصيص المحتوى الذي تُقدّمه ليناسب الاحتياجات الدقيقة والمُتغيّرة باستمرار لمُستخدميها خلال الشهر الفضيل.
يُمكن للعلامات التجارية أن تكون أكثر استمراريّة فيما تعرضه خلال النهار وتُركّز على سرد القصص.
نظراً لاستمرارية الطلب على المحتوى طوال اليوم خلال شهر رمضان المبارك، يفتح هذا التحوّل في الروتين اليومي الباب لفرصٍ جديدة للشركات لتُعيد التفكير في كيفيّة تواصلها مع المجتمعات المختلفة، ولذلك تحتاج العلامات التجارية إلى الاستفادة من اليوم بأكمله للتفاعل مع جمهورها إلى أقصى حد. ونرى اليوم تحوّلاً ملحوظاً نحو صُنع إعلانات تلقى صدى ورواجاً لدى المشاهدين بغض النظر عن الوقت الذي يسجّلون دخولهم فيه، مما يجعل كل لحظة على المنصّة فرصة للتواصل.
يُصبح سرد القصص أمراً أساسيّاً عندما يمتدّ التفاعل على مدار اليوم، إذ تساعد القصص التي تجذب الانتباه وتدعو إلى تفاعل أعمق العلامات التجارية في الحفاظ على تفاعل جمهورها. وبالنسبة للعلامات التجارية هذا يعني التعمّق في فهم اهتمامات جمهورها وصياغة روايات تتلاءم مع روتينهم اليومي وتجذب انتبهاهم أيضاً. من المهم أيضاً أن يشيد المحتوى بالعادات المحليّة خلال شهر رمضان المبارك، خاصّة عند التعاون مع صُنّاع المحتوى الذين يبرزون أصالتهم وقدرتهم على التواصل مع الجهور ويقدّمون محتوى هادف يعكس روح الشهر الفضيل.
بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ شهر رمضان المبارك فرصة ذهبيّة للعلامات التجارية لتُعيد النظر في نهجها تجاه المشاركة المجتمعيّة، إذ يُمثّل فترة تتغيّر فيها سلوكيّات المستهلكين وتوفّر مجالاً للعلامات التجارية لتبقى في الطليعة من خلال المحافظة على الاستمرارية في تقديم المحتوى والأصالة. وبإمكان العلامات التجارية أن تصبح جزءاً لا يتجزّأ من المحادثات والاتجاهات الرائجة إن استطاعت الاستفادة من لحظات التواصل هذه خلال الشهر الفضيل. إن سرد القصص الجذّابة ومشاركة المحتوى بشكل مدروس يُسلّط الضوء على العلامات التجارية ويُساعدهم هذا على التواصل مع جمهورهم بشكل دائم، ومع استراتيجية إعلانيّة مدروسة بدقّة، يُصبح شهر رمضان المبارك وقتاً لا يُقدّر بثمن بالنسبة للعلامات التجاريّة للتواصل العميق مع جمهورها طوال اليوم وكل يوم.
المصدر:
- دبي - البيان
التاريخ:
ت +ت -الحجم الطبيعي
إنّ حفاظ العلامة التجارية على أصالتها واستمراريتها أمر أساسي خلال الشهر الفضيل، بالأخص على منصّة "تيك توك". ويُعدّ جذب انتباه المستخدمين والحفاظ عليه أمراً ضرورياً بينما يستخدمون منصّة "تيك توك" طوال اليوم خلال شهر رمضان المبارك. ولكن الأمر لا يتعلّق بجذب الانتباه فحسب، بل يتعلّق أيضاً بالاتصال بالجماهير بطريقة هادفة ذات معنى. يجب على العلامات التجارية أن تكون استراتيجية، ويعني ذلك أن تتأكّد من أصالة محتواها خصّيصاً مع المنافسة القويّة لجذب الانتباه وصُنع محتوى يبدو كأنه محادثة عوضاً عن عرضٍ تقديميّ، والأهم من ذلك كلّه احترام تقاليد شهر رمضان المبارك المحليّة والأنشطة الثقافيّة.
يستكشف المستخدمون اهتمامات جديدة طوال شهر رمضان المبارك بفضل تغيّر روتينهم اليومي خلاله.
تُصبح منصّة "تيك توك" جزءاً أساسيّاً من روتين المستخدمين اليومي خلال شهر رمضان المبارك، إذ يتفاعلون مع المنصّة في ساعات مختلفة خلال اليوم لأسبابٍ عديدة. على سبيل المثال، يبحث المستخدمون عن وصفات جديدة لتحضير الإفطار والسحور في الساعات الباكرة خلال اليوم، مما يحوّل المنصّة إلى دليل طهي. ومع استمرار الصيام خلال اليوم، يبحث المستخدمون عن مختلف المواضيع على المنصّة والتي قد تكون هادفة وتحفيزيّة وقد تكون أيضاً مسليّة مثل المقاطع الكوميدية الخفيفة. ومع حلول المساء يلجؤون إلى المنصّة كوسيلة للاسترخاء، إذ تُقدّم لهم محتوى هادئاً يتناسب مع هدوء الليل.
علاوة على ذلك، يُعدّ الشهر الفضيل موسم الذروة لاكتشاف سبل الترفيه المتنوّعة على منصّة "تيك توك"، إذ ينتظر المستخدمون المسلسلات وآخر مستجدّات صُنّاع المحتوى المفضّلين لديهم بفارغ الصبر وينغمسون في القصص التي تُلهمهم وتأسر انتبهاهم. يتشجّع المستخدمون لاكتشاف أشياء جديدة تحوذ على اهتمامهم وشغفهم خلال هذه الفترة لأن ذلك يُصبح أكثر سهولة بفضل المجتمعات المميّزة التي لا تُعدّ ولا تُحصى على المنصّة. وتُقدّم هذه الديناميكيّة الفريدة من نوعها فرصة ذهبيّة للعلامات التجاريّة للتفاعل مع جمهورها بطرق هادفة وذات معنى وتخصيص المحتوى الذي تُقدّمه ليناسب الاحتياجات الدقيقة والمُتغيّرة باستمرار لمُستخدميها خلال الشهر الفضيل.
يُمكن للعلامات التجارية أن تكون أكثر استمراريّة فيما تعرضه خلال النهار وتُركّز على سرد القصص.
نظراً لاستمرارية الطلب على المحتوى طوال اليوم خلال شهر رمضان المبارك، يفتح هذا التحوّل في الروتين اليومي الباب لفرصٍ جديدة للشركات لتُعيد التفكير في كيفيّة تواصلها مع المجتمعات المختلفة، ولذلك تحتاج العلامات التجارية إلى الاستفادة من اليوم بأكمله للتفاعل مع جمهورها إلى أقصى حد. ونرى اليوم تحوّلاً ملحوظاً نحو صُنع إعلانات تلقى صدى ورواجاً لدى المشاهدين بغض النظر عن الوقت الذي يسجّلون دخولهم فيه، مما يجعل كل لحظة على المنصّة فرصة للتواصل.
يُصبح سرد القصص أمراً أساسيّاً عندما يمتدّ التفاعل على مدار اليوم، إذ تساعد القصص التي تجذب الانتباه وتدعو إلى تفاعل أعمق العلامات التجارية في الحفاظ على تفاعل جمهورها. وبالنسبة للعلامات التجارية هذا يعني التعمّق في فهم اهتمامات جمهورها وصياغة روايات تتلاءم مع روتينهم اليومي وتجذب انتبهاهم أيضاً. من المهم أيضاً أن يشيد المحتوى بالعادات المحليّة خلال شهر رمضان المبارك، خاصّة عند التعاون مع صُنّاع المحتوى الذين يبرزون أصالتهم وقدرتهم على التواصل مع الجهور ويقدّمون محتوى هادف يعكس روح الشهر الفضيل.
بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ شهر رمضان المبارك فرصة ذهبيّة للعلامات التجارية لتُعيد النظر في نهجها تجاه المشاركة المجتمعيّة، إذ يُمثّل فترة تتغيّر فيها سلوكيّات المستهلكين وتوفّر مجالاً للعلامات التجارية لتبقى في الطليعة من خلال المحافظة على الاستمرارية في تقديم المحتوى والأصالة. وبإمكان العلامات التجارية أن تصبح جزءاً لا يتجزّأ من المحادثات والاتجاهات الرائجة إن استطاعت الاستفادة من لحظات التواصل هذه خلال الشهر الفضيل. إن سرد القصص الجذّابة ومشاركة المحتوى بشكل مدروس يُسلّط الضوء على العلامات التجارية ويُساعدهم هذا على التواصل مع جمهورهم بشكل دائم، ومع استراتيجية إعلانيّة مدروسة بدقّة، يُصبح شهر رمضان المبارك وقتاً لا يُقدّر بثمن بالنسبة للعلامات التجاريّة للتواصل العميق مع جمهورها طوال اليوم وكل يوم.