الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر
٢٤ أبريل، الساعة ١٢:١٧ م ·
بمناسبة ذكري وفاته في مثل هذا اليوم : 24 ابريل 2004 ..
موقف وطني لا ينسى للفنان الكبير محمود مرسي ..
الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر
Reem
********************
محمود مرسي
من ويكيبيديا
محمود مرسي محمد (7 يونيو 1923 - 24 أبريل 2004)، ممثل مصري. [2] يعتبر من أبرز نجوم السينما المصرية اشتهر بأدائه الذي يتميز بالسهولة والبساطة والإتقان كما اشتهر أيضاً في أداء أدوار الشر ويعد أكثر أعماله شهرة فيلم (شيء من الخوف) وقام بدور (عتريس) وهي إحدى الشخصيات الخالدة في ذاكرة السينما المصرية.
ولد محمود مرسي بالإسكندرية في يوم 7 يونيو عام 1923. التحق بالمدرسة الثانوية الإيطالية بالإسكندرية القسم الداخلي، وبعد تخرجه في المدرسة الثانوية التحق بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية قسم الفلسفة.[3] وبعد تخرجه من الجامعة عمل مدرساً إلى أن استقال منه وقرر السفر إلى فرنسا ليدرس الإخراج السينمائي بمعهد الدراسات العليا السينمائية -ايديك- بباريس.
أمضى خمس سنوات في فرنسا حتى نفذ ماله فغادر إلى لندن وعمل هناك بهيئة الإذاعة البريطانية - بي بي سي، وبعد سبعة شهور من تعيينه حدث العدوان الثلاثي فقرر العودة إلى مصر والتحق بالبرنامج الثاني بالإذاعة المصرية [3]، ثم عمل كمخرج بالتلفزيون المصري ومدرساً للتمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة.[4] وفي عام 1962 بدأ بالعمل السينمائي في فيلم أنا الهارب للمخرج نيازي مصطفى كما أخرج عدد مالمسرحيات والأفلام منها مسرحية الخاطبة. [2]
وفاته
توفي الفنان محمود مرسي بالإسكندرية (مسقط رأسه) في يوم السبت 24 أبريل عام 2004 إثر أزمة قلبية حادة عن عمرٍ يناهز 80 عاماً أثناء تصوير مسلسل وهج الصيف.[4]
حياته الخاصة
تزوج من الفنانة سميحة أيوب وله ولد واحد اسمه علاء.[5]
أعمال
أفلام
|
|
|
|
|
|
|
|
|
- سكة رجوع:1988- بهائي
- صعود بلا نهاية:1985- رفقي
- العملاق في بلاد الأقزام:تمثيل صوتي لشخصية غوليفر
- ممنوع بأمر الاولاد
حصل على عدة جوائز منها جائزة التمثيل الأولى عام 1964م عن فيلم الليلة الأخيرة وحصل على نفس الجائزة عام 1969م .
. [2] يعتبر من أبرز نجوم السينما المصرية اشتهر بأدائه الذي يتميز بالسهولة والبساطة والإتقان كما اشتهر أيضاً في أداء أدوار الشر ويعد أكثر أعماله شهرة فيلم (شيء من الخوف) وقام بدور (عتريس) وهي إحدى الشخصيات الخالدة في ذاكرة السينما المصرية.
تعليق