أحياء الأرض تعيش في بعدين اثنين وأحياء الماء في أبعاد ثلاثة .. في سبيل موسوعة علمية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحياء الأرض تعيش في بعدين اثنين وأحياء الماء في أبعاد ثلاثة .. في سبيل موسوعة علمية

    أحياء الأرض تعيش في بعدين اثنين وأحياء الماء في أبعاد ثلاثة

    وحيوانات الأرض ، ومنها الانسان ، تعيش على سطح الأرض ، في بعدين اثنين : طول وعرض . فهي تتحرك في مستوى واحد ، هو سطح الأرض . اما حيوانات البحر فتتحرك في مستويات عدة . فالسمكة تستطيع ان تتحرك يمينا ، وشمالا ، ولكن كذلك سفلا وعلوا .

    ومعنى هذا أن مجال الحياة في البحار أوسع من
    مجالها في الأرض وأوسع كثيرا .
    مجال العيش على الأرض يتسع ما اتسع سطحها، اما مجال الحياة في البحار فيتسع ما اتسعت أحجامها . وأي أحجام !

    - أجناس الأحياء في البحار

    واختلفت أجناس الأحياء على الأرض وكذلك اختلفت في البحار . بين الصغير المجهري والكبير الذي تعجز العين عن أن تشمله كله في نظرة واحدة . وبين الوديع والمفترس . وبين الكسول والنشيط . وبين ذي الفقار وغير ذي الفقار . والرخو الذي تقوقع، والرخو الذي لم يتقوقع .
    الى آخر ما هنالك .

    وللأحياء في البحار مواطنها

    وبسبب الذي وصفناه من اختلاف البيئة في شتى أرجاء المحيطات ، يفترض القارىء لاشك اختلاف الأوطان . ان الفيل في الأرض لا يسكن المناطق الشمالية وهو لا يسكن أي منطقة استوائية . وغزال الصحراء لا يسكن الريف . والثعبان لو نشأ بين الثلوج لنام كل عمره ، وقد أصبح كل زمانه شتاء . والطير كذلك تختار مواطنها وتخالف بينها ما اختلفت من الأرض الأجواء .
    وكذا في الماء ، ماء البحار ، ماء المحيطات .
    مواطن مختلفة اختلفت حرارة واختلفت برودة. اختلفت حركة ماء وسكون حركة . أختلفت عذوبة نسبية وملحا . واختلفت ، ويجب أن لا ننسى هذا ، ضغطا واختلفت كذلك ضياء وظلمة .

    فان قيل لك ان أجناس الأحياء ألف في الماء وألف
    وألف .. ما جاز لك أن تعجب .

    ( خطوط عرض )

    ( رسم بياني يبين سطح المحيط الأطلسي ، وكيف يرتفع وينخفض في مقطع طولي ، معبرا عن ذلك بالأمتار. ويمتد هذا المقطع من القطب الشمالي الى القطب الجنوبي . اما الدرجات ، فهي درجات العرض للأرض )

    - باختلاف المواطن يختلف شكل الخلق

    وباختلاف المواطن ننتظر لا شك اختلاف شكل الخلق ، بل أشكاله وسحنه ليتسق مع مطالب العيش في كل موطن . ومع مطالب الصيد للعيش والحياة ، والحماية من صيد للعيش والحياة ، فما ساكن البحر الا صائد أو مصيد .
    ونحن ألفنا من هذه الأحياء ، السمك ، نجمعه من طبقات البحار العليا ، انماطا متشابهة . جسم مسحوب وفم مهذب مدبب ، وعينان تنظران ، وذيل وزعانف ، وقشر يبرق غالبا كالفضة في نور شمسنا وهو بين أيدينا. حتى سمك القرش ، ذاك المخوف في البحر ، له الجسم المسلوب والمسحوب والرونق المألوف .

    ولكن ما كذلك كل اجناس السمك بالبحر ، لاسيما تلك التي في الأعماق ، ولا هكذا سائر الاحياء ، من أسماك وغير أسماك .

    - وفي الظلام قد تحمل الأسماك والأحياء مصابيحها ، لأغراض شتى

    وعرفنا الألوان كذلك زاهية في بعض الأسماك والأحياء ، تلك التي تعيش حيث تبلغ الشمس أو أشعتها تلك المواطن . أن الألوان لا تكون في الأسماك الا حيث تكون شمس ) لذلك استثناء لا يجب قاعدة ) .
    والألوان لا معنى لها الا مع وجود عين ترى ، والعين لا توجد الا حيث توجد شمس ، او يوجد منها ضياء .
    ومن أزهى الألوان ألوان صنوف من السمك تعيش عند الصخور المرجانية تلبس هذه الصخور شتى الألوان وكذلك تلبس اسماكها .

    وتختفي هذه الألوان ما اختفى في البحر الضياء. وأنت تهبط في الماء ، ماء المحيط ، فتزيد الوان الأحياء اقتماما .

    وتهبط في ظلام الأعماق فتجد اسماكا تسير وهي تحمل في ظلمة هذا الليل ضياءها ، على ظهرها ، عند رأسها ، في أجزاء شتى من جسمها . انها تصنعه من دمها . ومنها ما يضيء مصباحه او مصابيحه اذا شاء ، وعندما يشاء ، ومنها ما يطفئه. وللضياء ، تحمله هذه الأسماك والأحياء في ظلام تلك الأعماق ، اهداف ذكرها الذاكرون شتى .

    منها اغراء الضحايا التي يراد صيدها فتقترب يزدهيها النور فتمشي فيه تحسب انها تهتدي ، وهو الضلال كل الضلال . انه سبيل الموت الزاهي .

    ومنها عكس ذلك تماما . منها الحي يطلق النور في الأعماق لينعمي صاحبه ويعشيه فيدفع بذلك عن نفسه . ومن هذه الأحياء ، ما يبخ في الماء من ورائه ، وهو هارب ، مادة تشع بالضياء ، ستارا يحميه مما يتعقبه من الصائدات ، مما هو أكبر فما واشد اسنانا واقطع قضما .

    ولهذه الأصناف الهاربة مثيلات لها في طبقات البحار العليا ، حيث النور . فهذه تبخ في الماء من ورائها ، وهي هاربة مادة كالحبر سوداء ، ستارا يحميها مما يتعقبها من صائدات الماء .

    والحبر ينفع للستر والماء في طبقات البحر العليا مضيء ، ولكن ما نفعه اذا بخه الحي في الأعماق المظلمة ؟!
    انه عندئذ يبخ سوادا في سواد .

    لهذا تبدل جهاز الدفاع في جسم الحي في الأعماق فاخذ يصنع النور يبخه في الظلام ، بعد أن كان يصنع الظلام ويبخه في النور . ومن اهداف الضياء الذي تحمله هذه الأسماك والأحياء ، تعرف الذكر على الأنثى ، والأنثى على الذكر، باختلاف توزع الضوء على الأجسام .

    ومنها اهداف تتصل بتلك الأحياء التي تجوب
    البحار جماعات جماعات . يتعرف بعض على بعض بسمات هي بعض خصائصها من هذا الضياء .

    ولا ننسى أن من أهداف هذا الضياء هدي السبيل ، وهو الأصل في النور على سطح هذه الأرض. ويعزز هذا الراي ، في هذه الأعماق المظلمة من البحار ، ان الضوء الذي يحمله الكثير من احيائها يقع في اجسامها اقرب ما يكون الى العين التي تبصر .

    وصنوف الأحياء التي تحمل نورها في تلك الأعماق تبلغ نحو ثلثي اصناف تلك الأعماق جميعا .

    - ليس كل ساكن في الأعماق يحمل ضوءا

    ومعنى هذا انه ليس كل ساكن في أعماق البحار والمحيطات يحمل قنديلا . والكثير الذي لا يحمل قد تكون له عين تبصر ، أو لا تكون . وماذا تنفع العين في محيط لا ضوء فيه . لهذا قل الابصار جدا لدى هذه وهي لا تبصر كما تبصر حيوانات الأرض الأسماك . انه بصر اقرب الى الحس بالابعاد ، وبالحركات، أكثر منه تصورا . وفقد كثير من أحياء الأعماق البحر فقام اللمس يؤدي ما لا يؤديه البصر . زوائد تخرج من الأجسام حساسة ، تحس ما يجري في الظلام كما يحس من فقد البصر من بني الانسان . أكثر ما تحسه الحركة . لتثب على الضحية ، أو تكون هي الضحية . فتهرب .

    - توزع الأحياء على الأعماق

    ونتحدث عن الأعماق . وكل ما هبط عن سطح البحر بمائتين أو ثلاثمائة من الأمتار فهو عمق . وقد نصل عند ذلك الى قاع للماء أو لا نصل . وتهبط الأعماق عن ذلك كثيرا الى ما هو أعمق .
    ثم الى ما هو أعمق من ذلك .

    وتتوزع صنوف الأحياء على هذه الأعماق .
    وكلما هبطنا ، ابعدنا عن الشمس، وعن هواء الأرض
    وهما أصل الحياة .

    والمثل العربي يقول : المورد العذب كثير الزحام .
    لهذا لا يكون غريبا أن نسمع أن زحام الحياة في
    طبقات البحار العليا أكثر منه في طبقات البحار السفلي .

    والواقع أن ثلثي انواع الأسماك تعيش بين منطقة المد والجزر على الساحل ، وبين آخر الحرف القاري الذي ينفتح بعد ذلك على البحار والمحيطات الواسعة . والمياه الدافئة من البحار هي الأحفل بالحياة .

    وتقل موارد العيش في العميق من الطبقات السفلى. لهذا نجد في هذه الأعماق البعيدة ، مع قلة الزحام ضراوة العيش . ونجد أشكالا من الأحياء ، من أسماك وغير اسماك ، عجيبة . أجسام لا أثر للنعمة فيها ، لا كثرة لحم ، ولا ألفة منظر . وأفواه لافتراس ، تظل شاغرة ، واسعة ، مخيفة . تنقض على فرائسها . وقد تبلغ من الأحياء ما هو أكثر منها جسما وأضخم . وينبعج بطنها بما بلعت . ان الغذاء عزيز ، فهي تختزنه . ثم لا بأس على الهضم أن يمضي على مهل .

    - ذخيرة من الأحياء عظيمة

    ان على سطح الأرض ذخيرة كبيرة من صنوف
    الأحياء ، مذهلة في كثرتها ، محيرة في تنوعها ، معجبة للدارس ، الذي يريد ان يدرس الكون ، ويتفقه في اسرار هذا الوجود .

    ولكن كذلك في بطن الماء ، في البحار والمحيطات ، ذخيرة كبيرة من صنوف الأحياء مذهلة ، محيرة، معجبة ، لا يتم الدارس الكون والوجود فهما لهما ، الا بدراستها، ومقارنة ما يدب على الأرض منها ، ويمشي او يطير، بالذي يسبح أو يطفو في الماء .

    ان صنوف السمك التي تعمر البحار تبلغ نحوا من ۳۰۰۰۰ النوع .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٩-٠٢-٢٠٢٤ ٢٠.١٦_1(2).jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	84.0 كيلوبايت 
الهوية:	192572 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٩-٠٢-٢٠٢٤ ٢٠.١٦_1(3).jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	85.7 كيلوبايت 
الهوية:	192573 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٩-٠٢-٢٠٢٤ ٢٠.١٩_1.jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	82.1 كيلوبايت 
الهوية:	192574 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٩-٠٢-٢٠٢٤ ٢٠.١٩_1(2).jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	86.3 كيلوبايت 
الهوية:	192575 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٩-٠٢-٢٠٢٤ ٢٠.١٩_1(3).jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	78.0 كيلوبايت 
الهوية:	192576

  • #2
    Earth organisms live in two dimensions and water organisms live in three dimensions

    Earth's animals, including humans, live on the Earth's surface, in two dimensions: length and width. It moves on one level, which is the surface of the Earth. As for sea animals, they move on several levels. The fish can move right and left, but also down and up.

    This means that the scope of life in the seas is wider than...
    Its scope on earth is much wider.
    The scope of life on land expands as its surface expands, while the scope of life in the seas expands as its size expands. And what sizes!

    - Species of living creatures in the seas

    The species of living things differed on land and also differed in the seas. Between the microscopic and the large that the eye cannot encompass all of it in one look. Between the meek and the predatory. Between the lazy and the active. And between those who are poor and those who are not. The soft one that retracts, and the soft one that does not retract.
    Until then.

    Living things in the seas have their habitats

    Because of the difference in the environment throughout the oceans that we have described, the reader undoubtedly assumes that the countries are different. The elephant on earth does not inhabit the northern regions, nor does it inhabit any tropical region. Desert deer do not live in the countryside. If a snake grew up among the snow, it would sleep all its life, and its entire time would become winter. Birds also choose their habitats and differ between each other on land and climates.
    And also in water, sea water, ocean water.
    Different habitats differed in heat and cold. The movement of water and the stillness of movement differed. Relative sweetness and salt varied. It differed, and we must not forget this, pressure, and light and darkness also differed.

    If you are told that there are a thousand species of living things in water and a thousand
    And a thousand...you may not be surprised.

    (latitude lines)

    (A diagram showing the surface of the Atlantic Ocean, and how it rises and falls in a longitudinal section, expressed in metres. This section extends from the North Pole to the South Pole. As for degrees, they are the degrees of latitude of the Earth.)

    - Depending on the citizen, the form of creation varies

    With the difference in the habitat, we undoubtedly expect a difference in the form of creation, and even its shapes and characteristics to be consistent with the demands of living in each habitat. With the demands of fishing for livelihood and life, and protection from fishing for livelihood and life, the inhabitant of the sea is only a hunter or a catcher.
    We are familiar with these organisms, fish, which we collect from the upper layers of the seas, with similar patterns. A drawn body, a refined pointed mouth, looking eyes, a tail and fins, and a scale that often shines like silver in the light of our sun while it is in our hands. Even the shark, that fearsome one in the sea, has a drawn-out body and a familiar elegance.

    But this is not the case with all species of fish in the sea, especially those in the depths, nor are all living things, whether fish or non-fish.

    In the dark, fish and living creatures may carry their lamps for various purposes

    We also know that the colors are bright in some fish and living things, those that live where the sun or its rays reach those habitats. Colors do not appear in fish except where there is sun (so this is an exception and not a rule).
    Colors have no meaning unless there is an eye that sees, and the eye only exists where there is a sun, or where there is light from it.
    Among the brightest colors are the colors of types of fish that live near coral rocks. These rocks wear various colors, and so do their fish.

    These colors disappear as they disappear in the sea of ​​light. As you descend into the water, the water of the ocean, the colors of the living things become darker.

    You descend into the darkness of the depths and find fish walking in the darkness of this night, carrying their light on their backs, at their heads, in various parts of their bodies. She makes it from her own blood. Some of them turn on their lamp or lamps if they want and when they want, and some of them they turn off. The light that these fish and living creatures carry in the darkness of those depths has various goals mentioned by those who remember.

    Among them is the temptation of the victims that are intended to be hunted, so they approach and the light enchants them, so they walk in it thinking that they will be guided, and it is all misguidance. It is a bright way to death.

    And it's completely the opposite. Among them is the living one that releases light into the depths to bless its owner and sustain him, thereby defending himself. Among these living things is something that sprays into the water behind it while it is fleeing, a substance that radiates with light, a curtain that protects it from the huntsmen that pursue it, which are larger and have more teeth and more severe bite.

    These escaping species have their counterparts in the upper layers of the seas, where there is light. This squirts into the water behind it, while escaping, a black ink-like substance, a screen that protects it from the water hunters that pursue it.

    Ink is useful for covering, and water in the upper layers of the sea is luminous, but what use is it if the living person sprays it in the dark depths?!
    Then he sprays blackness into blackness.

    For this reason, the defense system in the body of the living creature changed in the depths, and it began to create light and scold it in the darkness, after it had been creating darkness and scolding it in the light. One of the goals of the light carried by these fish and living things is to recognize the male from the female, and the female from the male, according to the difference in the distribution of light on the objects.

    Including targets related to those neighborhoods that roam
    Seas, groups, groups. Some people recognize each other with features that are some of their characteristics from this light.

    Let us not forget that one of the goals of this illumination is to guide the path, which is the basis of light on the surface of this earth. This opinion is reinforced by the fact that, in these dark depths of the seas, the light carried by many of their organisms falls in their bodies as close as possible to the seeing eye.

    The types of living things that carry their light in those depths amount to about two-thirds of the types of all those depths.

    - Not every dweller in the depths carries light

    This means that not every inhabitant of the depths of the seas and oceans carries a jellyfish. Many who do not bear may have eyes that see, or they may not. What is the use of the eye in an environment where there is no light? This is why this woman's eyesight is very poor, and she does not see like the animals of the earth and the fish. It is sight that is closer to the sense of dimensions and movements, rather than perception. Many of those living in the depths lost the sea, so touch performed what sight could not. Sensitive appendages emerging from bodies sense what is happening in the dark, just as a blind human senses. What you feel most is movement. To attack the victim, or to be the victim. So she runs away.

    - Distribution of living things at depth

    And we talk about depths. Anything that falls two or three hundred meters below the surface of the sea is depth. We may then reach the bottom of the water or we may not. The depths go much deeper than that.
    Then to something deeper than that.

    The types of living things are distributed at these depths.
    The further we descend, the farther we are from the sun and from the Earth's air
    They are the origin of life.

    The Arabic proverb says: A sweet resource is crowded.
    This is why it is not strange to hear that the hustle and bustle of life is in
    The layers of the upper seas are more than in the layers of the lower seas.

    In fact, two-thirds of fish species live between the tidal zone on the coast and the last continental ridge, which then opens to the wide seas and oceans. The warm waters of the seas are full of life.

    The resources for living in the depths of the lower layers are less. That is why we find in these distant depths, with the lack of crowds, the harshness of life. We find strange forms of life, both fish and non-fish. Bodies with no trace of grace, no abundance of flesh, no familiarity of appearance. And the mouths of prey remain vacant, wide, and terrifying. It pounces on its prey. There may be living beings that are larger and larger than them. Her stomach swells with what she swallowed. Food is precious, so she stores it. Then there is nothing wrong with digestion proceeding slowly.

    - The repertoire of living creatures is great

    There is a large repertoire of types on the surface of the Earth
    Living things, amazing in their abundance, bewildering in their diversity, are fascinating to the student, who wants to study the universe and understand the secrets of this existence.

    But also, in the depths of the water, in the seas and oceans, there is a large repertoire of species of life that is astonishing, bewildering, and awe-inspiring. The student of the universe and existence cannot fully understand them except by studying them and comparing what creeps on the earth, and walks or flies, with what swims or floats in the water.

    The types of fish that inhabit the seas are approximately...
    30000 type.

    تعليق

    يعمل...
    X