مادة إعلانية
فاتن حمامة وعمر الشريف
بيوم الحب.. تعرف على كواليس أشهر الثنائيات الفنية
الناقد طارق الشناوي يتحدث للعربية.نت عن أسرار أبرز وأشهر الثنائيات الفنية وما جرى بكواليسها
نشر في: 14 فبراير ,2024م
قصص الحب التي جسدها النجوم في الأعمال الفنية، انتقل بعض منها إلى الحياة الواقعية، حتى بات ما يعرض على الشاشة، ما هو إلا مرآة لما يحدث في الحقيقة.
لكن الحب حينما يفرض سطوته على حياة النجوم، لا يكون انعكاسه دائما إيجابيا في الحياة الفنية، إذ قد يتسبب في الأزمات والكوارث، أو كما يقولون "ومن الحب ما قتل".
ومع حلول يوم الحب Valentine's Day الذي يحتفل به الجميع في الـ 14 من شهر فبراير من كل عام، تحدث الناقد الفني طارق الشناوي لـ"العربية.نت"، عن أسرار أبرز وأشهر الثنائيات الفنية وما جرى في كواليسها.
مؤكدا أن الثنائيات جزء حميم وقديم عرفته السينما في العالم بأكمله، معتبرا أن هذا الأمر يشكل نارا ونورا في نفس التوقيت، مسترجعا ما حدث بين أنور وجدي وليلى مراد، حيث قدما معا 8 أفلام.
ورغم قلة العدد إلا أن المشاهد يشعر بأنهما قدما معا عشرات الأعمال، بسبب التأثير الواضح لهذه الأفلام، وهذا ما يمثل النور لدى هذا الثنائي، لكن النار أشعلت حينما اكتشفت ليلى مراد خيانة أنور وجدي.
ليلى مراد وأنور وجدي
وقتها طلبت الطلاق فقرر وجدي الانتقام منها، وألقى على وجهها مادة حارقة واتهمها بالتعامل مع العدو الإسرائيلي، وهو ما اكتشف الجميع كذبه بعدها، ولكنه أثر بالسلب عليها.
وتحدث الشناوي عن الثنائي فردوس عبد الحميد وزوجها المخرج محمد فاضل، الذي قرر بدافع الحب فرض زوجته على الأدوار في السنوات الأخيرة. الأمر الذي أدى لظهورها في مسلسل "الضاحك الباكي" وهي حامل، رغم أنها في الـ 80 من عمرها، لذلك أحيانا ما تكون رؤية الزوج لزوجته غير منطقية بسبب الحب، ولذلك لم يتمكن من توظيفها بشكل جيد.
الشناوي يرى أن الكثير من أعمال فاضل تضاءل بسبب إصراره على تواجد فردوس عبد الحميد، رغم إيمان الشناوي بالموهبة الكبيرة التي تمتلكها فردوس عبد الحميد.
فاتن حمامة وعمر الشريف
بيوم الحب.. تعرف على كواليس أشهر الثنائيات الفنية
الناقد طارق الشناوي يتحدث للعربية.نت عن أسرار أبرز وأشهر الثنائيات الفنية وما جرى بكواليسها
- مصر
نشر في: 14 فبراير ,2024م
قصص الحب التي جسدها النجوم في الأعمال الفنية، انتقل بعض منها إلى الحياة الواقعية، حتى بات ما يعرض على الشاشة، ما هو إلا مرآة لما يحدث في الحقيقة.
لكن الحب حينما يفرض سطوته على حياة النجوم، لا يكون انعكاسه دائما إيجابيا في الحياة الفنية، إذ قد يتسبب في الأزمات والكوارث، أو كما يقولون "ومن الحب ما قتل".
ومع حلول يوم الحب Valentine's Day الذي يحتفل به الجميع في الـ 14 من شهر فبراير من كل عام، تحدث الناقد الفني طارق الشناوي لـ"العربية.نت"، عن أسرار أبرز وأشهر الثنائيات الفنية وما جرى في كواليسها.
مؤكدا أن الثنائيات جزء حميم وقديم عرفته السينما في العالم بأكمله، معتبرا أن هذا الأمر يشكل نارا ونورا في نفس التوقيت، مسترجعا ما حدث بين أنور وجدي وليلى مراد، حيث قدما معا 8 أفلام.
ورغم قلة العدد إلا أن المشاهد يشعر بأنهما قدما معا عشرات الأعمال، بسبب التأثير الواضح لهذه الأفلام، وهذا ما يمثل النور لدى هذا الثنائي، لكن النار أشعلت حينما اكتشفت ليلى مراد خيانة أنور وجدي.
ليلى مراد وأنور وجدي
وقتها طلبت الطلاق فقرر وجدي الانتقام منها، وألقى على وجهها مادة حارقة واتهمها بالتعامل مع العدو الإسرائيلي، وهو ما اكتشف الجميع كذبه بعدها، ولكنه أثر بالسلب عليها.
وتحدث الشناوي عن الثنائي فردوس عبد الحميد وزوجها المخرج محمد فاضل، الذي قرر بدافع الحب فرض زوجته على الأدوار في السنوات الأخيرة. الأمر الذي أدى لظهورها في مسلسل "الضاحك الباكي" وهي حامل، رغم أنها في الـ 80 من عمرها، لذلك أحيانا ما تكون رؤية الزوج لزوجته غير منطقية بسبب الحب، ولذلك لم يتمكن من توظيفها بشكل جيد.
الشناوي يرى أن الكثير من أعمال فاضل تضاءل بسبب إصراره على تواجد فردوس عبد الحميد، رغم إيمان الشناوي بالموهبة الكبيرة التي تمتلكها فردوس عبد الحميد.
تعليق