يأيها الحزن تمهل
وألقي سلاما فاض
شوقا بكاسات
والشعر يثمل, يعربد, علي خد أناتي
علي حوض من نبيذ,تتألق القصائد
كأنهن حور عين
,هربن من سماوتي
تغازلن أعناب الحروف
وتحركن جنون مس صباحاتي
وهناك
علي بعد أغنية وصبح
تطل غجرية الشعر
من شرفات مراياتي
تقرأ كف الماء ،وتفسر حروفا
علي جبين نجماتي
همت مصطفى