تويت
عن أحوال الطقس
انحدار السماء على اهبة الاحتمالات
عن عناقيد البرد الحامض
والمقامات والتكايا
عن قوس القزح والانبياء المخلوعين
عن صورة النهر المشروخة
وهشاشة الخطوة
والسلم المائل..اتحدث.
عن قلبي الذي يتشظى
ويتناثر كحبات
بطم
عن الوحشة التي تضيق بي
و
اضيق بانقباضك
ايها الحجر المشبع بالمنامات
والاقمارالتي تغمرني
بنهر من نحيب.
ايها الجريان امنحك جناحي
وحقول غصة تحصد حشرجتها
ثم ترمم اغنية في الروح
عن ضمير الغياب والتساؤلات
عن باقي خلق الله
والخذلان
خذلتني سماوات ينقرها الضوء
من سفر الى سفر..
عن السراب واللحظة العالقة
بموعد لايجيء.
عن الجهة الاشهى للموت
وبشاشات الكون
وماترك السهر على حافة الاشياء
التي تجيء بعد فوات الاوان. !
تتسع اللعبة وتهتف بالاسماء العالقة بها
تذوب القبلة ..يذوب الصوت
اكسره قطعة.. قطعة
واعيده لمداره قديسا او حقيقة
دون اشارة او وعد
فيشهق النبض باللعنة الكبرى
علي ان أخرج الفكرة مني
سارق النار لا يهدأ
او يتوب
لا تلعب يا بني مع النار.
للشفة العليا رفيف فراشة
للسفلى اقتران الثمالة بالآلهة
وعبور عطرها بالزحام
تقول شيئا عن البذار وجروح الخاصرة
عن الحرب واللهفة والموج.
فارع
كورنيش البحر
الا من دفتر رماد
عن بدء الشعر وبدء القهوة
عن طيوف تتقاطعة كحمى دخان
وعن نصف القلب
نصف الوجه
نصف الفنجان
نصف موت
شارد رهن فكرته الشاردة
شهقة ناي
صوتك
والكلمات لنهار اخى
تعيد نرتيب الحروف.
انحدار السماء على اهبة الاحتمالات
عن عناقيد البرد الحامض
والمقامات والتكايا
عن قوس القزح والانبياء المخلوعين
عن صورة النهر المشروخة
وهشاشة الخطوة
والسلم المائل..اتحدث.
عن قلبي الذي يتشظى
ويتناثر كحبات
بطم
عن الوحشة التي تضيق بي
و
اضيق بانقباضك
ايها الحجر المشبع بالمنامات
والاقمارالتي تغمرني
بنهر من نحيب.
ايها الجريان امنحك جناحي
وحقول غصة تحصد حشرجتها
ثم ترمم اغنية في الروح
عن ضمير الغياب والتساؤلات
عن باقي خلق الله
والخذلان
خذلتني سماوات ينقرها الضوء
من سفر الى سفر..
عن السراب واللحظة العالقة
بموعد لايجيء.
عن الجهة الاشهى للموت
وبشاشات الكون
وماترك السهر على حافة الاشياء
التي تجيء بعد فوات الاوان. !
تتسع اللعبة وتهتف بالاسماء العالقة بها
تذوب القبلة ..يذوب الصوت
اكسره قطعة.. قطعة
واعيده لمداره قديسا او حقيقة
دون اشارة او وعد
فيشهق النبض باللعنة الكبرى
علي ان أخرج الفكرة مني
سارق النار لا يهدأ
او يتوب
لا تلعب يا بني مع النار.
للشفة العليا رفيف فراشة
للسفلى اقتران الثمالة بالآلهة
وعبور عطرها بالزحام
تقول شيئا عن البذار وجروح الخاصرة
عن الحرب واللهفة والموج.
فارع
كورنيش البحر
الا من دفتر رماد
عن بدء الشعر وبدء القهوة
عن طيوف تتقاطعة كحمى دخان
وعن نصف القلب
نصف الوجه
نصف الفنجان
نصف موت
شارد رهن فكرته الشاردة
شهقة ناي
صوتك
والكلمات لنهار اخى
تعيد نرتيب الحروف.