تويت
رمسيس باريس قصة حب خالدة عبر الزمن، تنتقل من مصر القديمة إلى باريس العصرية.
تدور أحداث الفيلم في القرن التاسع عشر، حيث تقع قصة حب بين إيزابيل ابنة المحتل الفرنسي حاكم رشيد، وبين الشاب المصري سليم، وتهرب ليلة زفافها على شخص فرنسي لكن والدها يجدها ويرسلها لفرنسا.
في فرنسا، تلجأ إيزابيل لساحر مغربي كي يجلب لها سليم بأي وسيلة، فيعطيها الساحر شكمجية بها مخدرات ويطلب منها ارسالها لسليم حتى يستعملها ويحضر لفرنسا، ولكن يتم القبض على سليم وتظل الشكمجية حتى يمر عليها الزمن ويعثر عليها شخص في العصر الحديث.
يقوم الشخص في العصر الحديث بفتح الشكمجية، ويخرج منها سليم في هيئة مومياء، ويجد نفسه في عالم جديد مليء بالتطورات التكنولوجية.
يحاول سليم التأقلم مع الحياة الجديدة، ويلتقي بمجموعة من الأشخاص الذين يساعدونه في ذلك، ويقع في حب فتاة مصرية في العصر الحديث.
يواجه سليم العديد من التحديات في رحلته، لكنه في النهاية يتمكن من تحقيق ما يريده، ويعود إلى حبيبته إيزابيل.
في الفيلم، يجسد الفنان محمد سلام دور سليم، والفنانة هيفاء وهبي دور إيزابيل.
يعد فيلم رمسيس باريس من أهم الأفلام المصرية في السنوات الأخيرة، حيث حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، كما نال استحسان النقاد والجمهور.
تدور أحداث الفيلم في القرن التاسع عشر، حيث تقع قصة حب بين إيزابيل ابنة المحتل الفرنسي حاكم رشيد، وبين الشاب المصري سليم، وتهرب ليلة زفافها على شخص فرنسي لكن والدها يجدها ويرسلها لفرنسا.
في فرنسا، تلجأ إيزابيل لساحر مغربي كي يجلب لها سليم بأي وسيلة، فيعطيها الساحر شكمجية بها مخدرات ويطلب منها ارسالها لسليم حتى يستعملها ويحضر لفرنسا، ولكن يتم القبض على سليم وتظل الشكمجية حتى يمر عليها الزمن ويعثر عليها شخص في العصر الحديث.
يقوم الشخص في العصر الحديث بفتح الشكمجية، ويخرج منها سليم في هيئة مومياء، ويجد نفسه في عالم جديد مليء بالتطورات التكنولوجية.
يحاول سليم التأقلم مع الحياة الجديدة، ويلتقي بمجموعة من الأشخاص الذين يساعدونه في ذلك، ويقع في حب فتاة مصرية في العصر الحديث.
يواجه سليم العديد من التحديات في رحلته، لكنه في النهاية يتمكن من تحقيق ما يريده، ويعود إلى حبيبته إيزابيل.
في الفيلم، يجسد الفنان محمد سلام دور سليم، والفنانة هيفاء وهبي دور إيزابيل.
يعد فيلم رمسيس باريس من أهم الأفلام المصرية في السنوات الأخيرة، حيث حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، كما نال استحسان النقاد والجمهور.