تويت
الجزائري «باكدي» أحسن عمل وثائقي بمهرجان أفلام الهوية ببوركينافاسو
الجزائر ـ «سينماتوغراف»
فاز الفيلم الجزائري "باكدي.. روح الطبيعة" إخراج صالح بوفلاح، بجائزة أحسن فيلم وثائقي قصير بالمهرجان الدولي لأفلام الهوية (فاستيك 2022 ) بدولة بوركينافاسو.
ويتناول الفيلم، على مدار 25 دقيقة، يوميات الفنان الروحي "باكدي محمد" (75 سنة) الذي يحمل العمل اسمه، ويظهر بشخصيته في الأحداث.
وذكر المخرج، أن فيلمه الذي استغرق إنجازه سنتين، يحاكي تفاصيل وواقع "فنان روحي" يحاول استحضار الطبيعة ومعاناتها من خلال إعادة صياغة مخلفات الطبيعة في أشكال ومجسمات ولوحات خشبية فنية تشكيلية.
واعتمد المخرج في تصوير مشاهد هذا العمل، على تقنيات حديثة في تصوير بعضها كـ"الدرون" في تصوير المشاهد العلوية وفي التجوال عبر الأزقة الضيقة للقصبة العتيقة.
وتضاف جائزة "فاستيك"، إلى أخرى حصدها الفيلم بداية شهر نوفمبر الماضي والمتمثلة في جائزة لجنة التحكيم في مهرجان الظاهرة السينمائي الدولي بسلطنة عمان، ثم جائزة" الخلال الفضي" بالمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بمدنين بتونس نهاية نفس الشهر، وقبلهما حاز نفس الفيلم بجائزة لجنة تحكيم المهرجان الدولي بالسنغال شهر أغسطس الماضي.
يذكر أن المخرج بوفلاح، برز في السنوات الأخيرة من خلال إنجاز عدة أعمال سينمائية أهمها الطريق نحو المجهول (2002)، وقرية قبائلية (2004)، والحب والطاعون (2009)، وجوهرة الساورة (2017)، وظلال الحقيقة (2018)، وتدلس (2020 )، والحوتة (2021).
وحازت أعماله على جوائز وطنية ودولية، من أبرزها جائزة الواحة في مهرجان سينما الواحات بولاية ورقلة، والمرتبة الأولى بمهرجان سينما الشباب بولاية باتنة، وجائزة أحسن فيلم طويل في مهرجان الفيلم الطويل بولاية معسكر، وجائزة المسابقة الدولية للسيناريو بالعراق، وجائزة الواحة الذهبية في المهرجان الدولي لسينما البيئة بتونس.
http://cinematographwebsite.com/
الجزائر ـ «سينماتوغراف»
فاز الفيلم الجزائري "باكدي.. روح الطبيعة" إخراج صالح بوفلاح، بجائزة أحسن فيلم وثائقي قصير بالمهرجان الدولي لأفلام الهوية (فاستيك 2022 ) بدولة بوركينافاسو.
ويتناول الفيلم، على مدار 25 دقيقة، يوميات الفنان الروحي "باكدي محمد" (75 سنة) الذي يحمل العمل اسمه، ويظهر بشخصيته في الأحداث.
وذكر المخرج، أن فيلمه الذي استغرق إنجازه سنتين، يحاكي تفاصيل وواقع "فنان روحي" يحاول استحضار الطبيعة ومعاناتها من خلال إعادة صياغة مخلفات الطبيعة في أشكال ومجسمات ولوحات خشبية فنية تشكيلية.
واعتمد المخرج في تصوير مشاهد هذا العمل، على تقنيات حديثة في تصوير بعضها كـ"الدرون" في تصوير المشاهد العلوية وفي التجوال عبر الأزقة الضيقة للقصبة العتيقة.
وتضاف جائزة "فاستيك"، إلى أخرى حصدها الفيلم بداية شهر نوفمبر الماضي والمتمثلة في جائزة لجنة التحكيم في مهرجان الظاهرة السينمائي الدولي بسلطنة عمان، ثم جائزة" الخلال الفضي" بالمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بمدنين بتونس نهاية نفس الشهر، وقبلهما حاز نفس الفيلم بجائزة لجنة تحكيم المهرجان الدولي بالسنغال شهر أغسطس الماضي.
يذكر أن المخرج بوفلاح، برز في السنوات الأخيرة من خلال إنجاز عدة أعمال سينمائية أهمها الطريق نحو المجهول (2002)، وقرية قبائلية (2004)، والحب والطاعون (2009)، وجوهرة الساورة (2017)، وظلال الحقيقة (2018)، وتدلس (2020 )، والحوتة (2021).
وحازت أعماله على جوائز وطنية ودولية، من أبرزها جائزة الواحة في مهرجان سينما الواحات بولاية ورقلة، والمرتبة الأولى بمهرجان سينما الشباب بولاية باتنة، وجائزة أحسن فيلم طويل في مهرجان الفيلم الطويل بولاية معسكر، وجائزة المسابقة الدولية للسيناريو بالعراق، وجائزة الواحة الذهبية في المهرجان الدولي لسينما البيئة بتونس.
http://cinematographwebsite.com/