لا أتذكَّر اليومَ اسمي...
زَوالي مُحَتَّمٌ...................
و وجودي صُدفةٌ رَمَتني في تِيْهِ البياض......
كنتُ أظنُّ أنَّ المسألةَ أبسط قبلَ أن تتدخّلَ الطّفيليّاتُ في تحديدِ المسار....
و أنَّ العُمْرَ لي.....
لأَعيشَ حياتي كما أُحِبّ...
و أَكتُبَ كما أَشتَهي............
ثمّ أتمنى الموتَ - (و أنا منَ الصّادِقين) -...
لأُفكّرَ بجنونٍ....
و أتكوّمَ فوقَ سطوري كلّما شعرْتُ ببردِ الغياب....
ليتدفّأَ أحدُنا بالآخر.. - أنا و اللّغة-.....
**********
مُتعَبَةٌ من خساراتِكم الّتي صارتْ أكبر من طاقاتي...
من احتراقكم و احتراقي المجانيِّ... ريثما تُورِقُون من جديدٍ... - و لا تُورِقُون-.....
شكراً لحُمقكُم المتمادي بلا حساب...
لخوفٍ يَمنعُكم منَ الصّدقِ الّذي يَملأُ الحياةَ خوفاً و ارتعاشاً...
للحظةٍ من اللّذّةِ الجوفاءِ أودَتْ باللّحظاتِ الممتلئةِ الّتي:
لو فَكَّرتُم بها........
لو أَحسَستُم بها...
لَفَتَحَتْ لكم طريقاً منَ النُّورِ و اللّذّة.............
طريقاً تُوجَدُونَ فيها بكُلّيَّتِكُم.....
لا تَخرجونَ منها إلّا كالعطرِ....
و لا تَمتَطوْنَ إليها إلّا بريقَ الحبّ...
و لا تَنتَهي بكم إلّا إلى زمنٍ لايَنفَلتُ ببنَ أيديكم إلّا ليَفتَحَ باندهاشٍ أَعيُنَكُم على عشقٍ كالسّاعةِ الغارقةِ في جبروتِ الهدوءِ الّذي لو نزَلَ على ذَوَاكرِكُم.. كسَرَها.....
************
عندما أقفُ على ارتفاعٍ من وساوسِكم.. تُثقِلُني روحي...
و تَتهاوى حواسي....
لو فقط أستطيعُ أن أُؤَجّلَ شروقي لأُريَكم أينَ يكوْنُ ليلُكُم!!!
مااااا ألعَنَكُم!!
!.............................................؟
٢٠٢١/٤/١٩
زَوالي مُحَتَّمٌ...................
و وجودي صُدفةٌ رَمَتني في تِيْهِ البياض......
كنتُ أظنُّ أنَّ المسألةَ أبسط قبلَ أن تتدخّلَ الطّفيليّاتُ في تحديدِ المسار....
و أنَّ العُمْرَ لي.....
لأَعيشَ حياتي كما أُحِبّ...
و أَكتُبَ كما أَشتَهي............
ثمّ أتمنى الموتَ - (و أنا منَ الصّادِقين) -...
لأُفكّرَ بجنونٍ....
و أتكوّمَ فوقَ سطوري كلّما شعرْتُ ببردِ الغياب....
ليتدفّأَ أحدُنا بالآخر.. - أنا و اللّغة-.....
**********
مُتعَبَةٌ من خساراتِكم الّتي صارتْ أكبر من طاقاتي...
من احتراقكم و احتراقي المجانيِّ... ريثما تُورِقُون من جديدٍ... - و لا تُورِقُون-.....
شكراً لحُمقكُم المتمادي بلا حساب...
لخوفٍ يَمنعُكم منَ الصّدقِ الّذي يَملأُ الحياةَ خوفاً و ارتعاشاً...
للحظةٍ من اللّذّةِ الجوفاءِ أودَتْ باللّحظاتِ الممتلئةِ الّتي:
لو فَكَّرتُم بها........
لو أَحسَستُم بها...
لَفَتَحَتْ لكم طريقاً منَ النُّورِ و اللّذّة.............
طريقاً تُوجَدُونَ فيها بكُلّيَّتِكُم.....
لا تَخرجونَ منها إلّا كالعطرِ....
و لا تَمتَطوْنَ إليها إلّا بريقَ الحبّ...
و لا تَنتَهي بكم إلّا إلى زمنٍ لايَنفَلتُ ببنَ أيديكم إلّا ليَفتَحَ باندهاشٍ أَعيُنَكُم على عشقٍ كالسّاعةِ الغارقةِ في جبروتِ الهدوءِ الّذي لو نزَلَ على ذَوَاكرِكُم.. كسَرَها.....
************
عندما أقفُ على ارتفاعٍ من وساوسِكم.. تُثقِلُني روحي...
و تَتهاوى حواسي....
لو فقط أستطيعُ أن أُؤَجّلَ شروقي لأُريَكم أينَ يكوْنُ ليلُكُم!!!
مااااا ألعَنَكُم!!
!.............................................؟
٢٠٢١/٤/١٩