فوائد عشبة الزعتر
فوائد الزعتر للبشرة
هناك العديد من فوائد الزعتر للبشرة، حيث يمكن استخدام هذه العشبة التي تُعدّ رخيصة الثمن، بالإضافة إلى توفرها في المطبخ، ومن فوائدها ما يأتي:
__ يعتبر علاجاً فعّالاً، ومرهماً للتخلص من الندوب، وحب الشباب وآثاره، __كما يستخدم بشكل كبير كعلاج فعّال لمشكلة الثآليل التي تظهر على البشرة في مناطق مختلفة من الجسم.
___ يُعدّ من العناصر الطبيعية المضادة للأكسدة، ممّا يجعل منه أساساً للحفاظ على حيوية، وشباب البشرة والجلد، والحيلولة دون ظهور علامات تقدّم سنّ البشرة عليها، أو الشيخوخة التي ترافقها التجاعيد والخطوط البيضاء والتعرجات وغيرها.
__يستخدم كقابض للبشرة، ممّا يجعله يُخفّف من حدّة وكمية الإفرازات الدهنية التي يزيد إفرازها في البشرة الدهنية على وجه التحديد، ممّا يساعد على خفض معدّل نموّ الحبوب والبثور على البشرة،
__ ويدخل في تركيبة العديد من الخلطات الطبيعية، خاصّةً إذا ما تمّ خلطه مع زيت الزيتون حتّى يصبح قناعاً متماسكاً، ووضعه على الوجه لمدّة لا تقلّ عن نصف ساعة يومياً لمدّة عشرة أيام.
فوائد الزعتر العامة
يحتوي الزعتر على الكثير من الزيوت الطيارة،
ويُعدّ الثيمول أحد أهم تلك الزيوت؛ لخصائصه المطهرة، والمضادة للفطريات،
كما يحتوي الزعتر على مضادات الأكسدة أكثر من غيره من الأعشاب الأخرى،
كما يُعّد مصدراً جيداً للعديد من الفيتامينات مثل أ و ج، وحمض الفوليك، والكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والسيلينيوم، والمنغنيز،
ومن فوائد الزعتر ما يأتي:
يُوقف السعال: يُخفّف الزّعتر من أعراض نزلات البرد، والسعال، والتهاب الحلق،
كما أنّه يُعالج التهابات الجهاز التنفسي العلوي،
ويساعد على تهدئة الممرات الهوائية المتهيجة، ويمنع تشنجات الشعب الهوائية،
لذلك فإنّ شرب بضعة أكواب من مغلي الزعتر يساعد على شفاء العديد من أمراض الجهاز التنفسي.
يخفض ضغط الدم: يُساعد الزعتر على خفض ضغط الدم، وذلك من خلال خصائصه المدرة للبول، وممّا ينتج عن ذلك تقليل نسبة السوائل في الشرايين،
بالإضافة إلى احتواء الزعترعلى نسبة عالية من البوتاسيوم الضروري للحفاظ على ضغط الدم الطبيعي.
يعزز المناعة: يحتوي الزعتر على نسبة عالية من الثيمول الذي يساعد على الحماية من البكتيريا، والفيروسات، والفطريات؛ وذلك لخصائصه المضادة للميكروبات،
بالإضافة إلى أنّ الزعتر غني بفيتامين(ج) و(أ)، اللذان يعززان مناعة الجسم،
ر كما أنّ الزعتر غني بالنحاس، والألياف، والحديد، والمنغنيز، وهذه المعادن ضرورية لصحة الجسم.
تحسين صحة الفم: يعتبر الزعتر مضاداً للجراثيم، ويساعد على علاج الالتهابات الفموية،
كما أنّه يُستخدم في صناعة منتجات الأسنان، ويعمل الثيمول على منع تسوس الأسنان، ومنع مشاكل اللثة.
يحسن المزاج: يحتوي الزعتر على مادة كارفاكرول، والتي تعمل على تقوية الذاكرة، ومُحاربة الاكتئاب، وبالتالي تحسين المزاج.
يحمي الجسم من أنواع البكتيريا المختلفة:
يساعد زيت الزعتر على مقاومة أنواع مُختلفة من البكتيريا التي تهاجم الجسم، وقد تنتقل هذه البكتيريا عن طريق الأغذية، وبالتالي تُسبّب أنواعاً عديدةً من الأمراض،
لذلك فإنّ زيت الزعتر يعمل كمضاد لهذه البكتيريا.
يحمي الزعتر من سرطان القولون: أثبتت إحدى الدراسات أنّ الزعتر قد يحمي الجسم من سرطان القولون.
يسيطر على سرطان الثدي:
وجد العديد من الباحثين أنّ الزعتر يعمل على موت الخلايا السرطانية المسببة لسرطان الثدي.
يعالج مشاكل الجلد:
أثبتت إحدى الدراسات أنّ بعض أنواع الكريمات التي تحتوي في تركيبتها على الزعتر، تعمل كمُضاد للفطريات، والأمراض الجلدية المشابهة للأكزيما. يستخدم في الطبخ:
يُضاف الزعتر للكثير من وصفات الطعام، فيُضاف للشواء، كما يُعطي نكهةً جيدةً عندما يُضاف مع الفطر، والباذنجان ،والطماطم، والسمك، والدجاج ، والبطاطا المشوية.
يقضي على الألم: يُعدّ الزعتر عشبةً ممتازةً لتخفيف الألم، خاصةً عندما يتعلق الأمر بآلام الطمث، وللتخلص من الألم؛ يُنصح بفرك المنطقة المُصابة بزيت الزعتر.
يعزز الصحة المعرفية والعقلية: يُساعد استنشاق زيت الزعتر على إثارة العقل، ويزيد من تركيز الذاكرة، ويُقلّل من التوتر والقلق.
زيادة نمو الشعر: تدليك فروة الرأس بزيت الزعتر يساهم في قتل البكتيريا، والفطريات، التي تساعد على ظهور قشرة الرأس، ويساعد على تحفيز نمو الشعر.
حقائق عن الزعتر عند الحديث عن النباتات والأعشاب المفيدة لجسم الإنسان، تجدر الإشارة إلى ذكر عشبة الزعتر؛ لما لها من فوائد، وخصائص، وفيما يأتي بعض الحقائق عن هذه العشبة، ومنها:
يُستخدم كعلاج لفترات قصيرة، لكن يجب التوقف عن استخدامه قبل الجراحة بأسبوعين،
بالإضافة إلى أنّه يمكن تطبيق زيت الزعتر على الجلد.
من المعتقدات القديمة أنّ الزعتر يمنع الكوابيس، فكانوا في العصور الوسطى يضعونه تحت الوسائد، لاعتقادهم بأنّ الزعتر يمنع الكوابيس. يُعتبر الزعتر من الأعشاب الآمنة للحامل والمُرضع على حدٍّ سواء، وذلك بتناول كميات معتدلة منه، مع الحاجة الى مُراجعة الطبيب
أولاً. يُحفظ الزعتر المُجفّف في مكانٍ باردٍ، ومظلم، وفي علبة محكمة الإغلاق، كما يُخزّن الزعتر المُجفّف فترةً لا تزيد عن ستة أشهر.
استخدم المصريون القدامى الزعتر في تحنيط الموتى. الزعتر نبتة آمنة حيث يمكن إضافتها للطعام، ولكن بكميات معتدلة. يوجد أكثر من مئة نوع من الزعتر.
فوائد الزعتر للبشرة
هناك العديد من فوائد الزعتر للبشرة، حيث يمكن استخدام هذه العشبة التي تُعدّ رخيصة الثمن، بالإضافة إلى توفرها في المطبخ، ومن فوائدها ما يأتي:
__ يعتبر علاجاً فعّالاً، ومرهماً للتخلص من الندوب، وحب الشباب وآثاره، __كما يستخدم بشكل كبير كعلاج فعّال لمشكلة الثآليل التي تظهر على البشرة في مناطق مختلفة من الجسم.
___ يُعدّ من العناصر الطبيعية المضادة للأكسدة، ممّا يجعل منه أساساً للحفاظ على حيوية، وشباب البشرة والجلد، والحيلولة دون ظهور علامات تقدّم سنّ البشرة عليها، أو الشيخوخة التي ترافقها التجاعيد والخطوط البيضاء والتعرجات وغيرها.
__يستخدم كقابض للبشرة، ممّا يجعله يُخفّف من حدّة وكمية الإفرازات الدهنية التي يزيد إفرازها في البشرة الدهنية على وجه التحديد، ممّا يساعد على خفض معدّل نموّ الحبوب والبثور على البشرة،
__ ويدخل في تركيبة العديد من الخلطات الطبيعية، خاصّةً إذا ما تمّ خلطه مع زيت الزيتون حتّى يصبح قناعاً متماسكاً، ووضعه على الوجه لمدّة لا تقلّ عن نصف ساعة يومياً لمدّة عشرة أيام.
فوائد الزعتر العامة
يحتوي الزعتر على الكثير من الزيوت الطيارة،
ويُعدّ الثيمول أحد أهم تلك الزيوت؛ لخصائصه المطهرة، والمضادة للفطريات،
كما يحتوي الزعتر على مضادات الأكسدة أكثر من غيره من الأعشاب الأخرى،
كما يُعّد مصدراً جيداً للعديد من الفيتامينات مثل أ و ج، وحمض الفوليك، والكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والسيلينيوم، والمنغنيز،
ومن فوائد الزعتر ما يأتي:
يُوقف السعال: يُخفّف الزّعتر من أعراض نزلات البرد، والسعال، والتهاب الحلق،
كما أنّه يُعالج التهابات الجهاز التنفسي العلوي،
ويساعد على تهدئة الممرات الهوائية المتهيجة، ويمنع تشنجات الشعب الهوائية،
لذلك فإنّ شرب بضعة أكواب من مغلي الزعتر يساعد على شفاء العديد من أمراض الجهاز التنفسي.
يخفض ضغط الدم: يُساعد الزعتر على خفض ضغط الدم، وذلك من خلال خصائصه المدرة للبول، وممّا ينتج عن ذلك تقليل نسبة السوائل في الشرايين،
بالإضافة إلى احتواء الزعترعلى نسبة عالية من البوتاسيوم الضروري للحفاظ على ضغط الدم الطبيعي.
يعزز المناعة: يحتوي الزعتر على نسبة عالية من الثيمول الذي يساعد على الحماية من البكتيريا، والفيروسات، والفطريات؛ وذلك لخصائصه المضادة للميكروبات،
بالإضافة إلى أنّ الزعتر غني بفيتامين(ج) و(أ)، اللذان يعززان مناعة الجسم،
ر كما أنّ الزعتر غني بالنحاس، والألياف، والحديد، والمنغنيز، وهذه المعادن ضرورية لصحة الجسم.
تحسين صحة الفم: يعتبر الزعتر مضاداً للجراثيم، ويساعد على علاج الالتهابات الفموية،
كما أنّه يُستخدم في صناعة منتجات الأسنان، ويعمل الثيمول على منع تسوس الأسنان، ومنع مشاكل اللثة.
يحسن المزاج: يحتوي الزعتر على مادة كارفاكرول، والتي تعمل على تقوية الذاكرة، ومُحاربة الاكتئاب، وبالتالي تحسين المزاج.
يحمي الجسم من أنواع البكتيريا المختلفة:
يساعد زيت الزعتر على مقاومة أنواع مُختلفة من البكتيريا التي تهاجم الجسم، وقد تنتقل هذه البكتيريا عن طريق الأغذية، وبالتالي تُسبّب أنواعاً عديدةً من الأمراض،
لذلك فإنّ زيت الزعتر يعمل كمضاد لهذه البكتيريا.
يحمي الزعتر من سرطان القولون: أثبتت إحدى الدراسات أنّ الزعتر قد يحمي الجسم من سرطان القولون.
يسيطر على سرطان الثدي:
وجد العديد من الباحثين أنّ الزعتر يعمل على موت الخلايا السرطانية المسببة لسرطان الثدي.
يعالج مشاكل الجلد:
أثبتت إحدى الدراسات أنّ بعض أنواع الكريمات التي تحتوي في تركيبتها على الزعتر، تعمل كمُضاد للفطريات، والأمراض الجلدية المشابهة للأكزيما. يستخدم في الطبخ:
يُضاف الزعتر للكثير من وصفات الطعام، فيُضاف للشواء، كما يُعطي نكهةً جيدةً عندما يُضاف مع الفطر، والباذنجان ،والطماطم، والسمك، والدجاج ، والبطاطا المشوية.
يقضي على الألم: يُعدّ الزعتر عشبةً ممتازةً لتخفيف الألم، خاصةً عندما يتعلق الأمر بآلام الطمث، وللتخلص من الألم؛ يُنصح بفرك المنطقة المُصابة بزيت الزعتر.
يعزز الصحة المعرفية والعقلية: يُساعد استنشاق زيت الزعتر على إثارة العقل، ويزيد من تركيز الذاكرة، ويُقلّل من التوتر والقلق.
زيادة نمو الشعر: تدليك فروة الرأس بزيت الزعتر يساهم في قتل البكتيريا، والفطريات، التي تساعد على ظهور قشرة الرأس، ويساعد على تحفيز نمو الشعر.
حقائق عن الزعتر عند الحديث عن النباتات والأعشاب المفيدة لجسم الإنسان، تجدر الإشارة إلى ذكر عشبة الزعتر؛ لما لها من فوائد، وخصائص، وفيما يأتي بعض الحقائق عن هذه العشبة، ومنها:
يُستخدم كعلاج لفترات قصيرة، لكن يجب التوقف عن استخدامه قبل الجراحة بأسبوعين،
بالإضافة إلى أنّه يمكن تطبيق زيت الزعتر على الجلد.
من المعتقدات القديمة أنّ الزعتر يمنع الكوابيس، فكانوا في العصور الوسطى يضعونه تحت الوسائد، لاعتقادهم بأنّ الزعتر يمنع الكوابيس. يُعتبر الزعتر من الأعشاب الآمنة للحامل والمُرضع على حدٍّ سواء، وذلك بتناول كميات معتدلة منه، مع الحاجة الى مُراجعة الطبيب
أولاً. يُحفظ الزعتر المُجفّف في مكانٍ باردٍ، ومظلم، وفي علبة محكمة الإغلاق، كما يُخزّن الزعتر المُجفّف فترةً لا تزيد عن ستة أشهر.
استخدم المصريون القدامى الزعتر في تحنيط الموتى. الزعتر نبتة آمنة حيث يمكن إضافتها للطعام، ولكن بكميات معتدلة. يوجد أكثر من مئة نوع من الزعتر.