حلوٌ حضورُكِ فائقٌ ،نيّافُ
وأنا المولّهُ، والهَوى ألطافُ
لاشيءَ مثلكِ، لا شبيهَ لمثلنا
رَحبتْ بنا الأنحاءُ والأطيافُ
ياكيفَ غبنا، ضاعَ ضيّعنا الهوى
حيثُ اتجهنا يجهشُ المجدافُ؟!
...
17-4
وأنا المولّهُ، والهَوى ألطافُ
لاشيءَ مثلكِ، لا شبيهَ لمثلنا
رَحبتْ بنا الأنحاءُ والأطيافُ
ياكيفَ غبنا، ضاعَ ضيّعنا الهوى
حيثُ اتجهنا يجهشُ المجدافُ؟!
...
17-4