تويت
مجدي يعقوب السير هو مؤسس ومدير الأبحاث في مركز هيرفيلد لعلوم القلب (معهد مجدي يعقوب). يشرف على أكثر من 60 عالمًا وطالبًا في تخصصات متعددة مثل هندسة الأنسجة، وتجديد عضلة القلب، وبيولوجيا الخلايا الجذعية، وفشل القلب في المرحلة النهائية، وعلم مناعة زرع الأعضاء.
تشمل الأبحاث التي يقودها magdi yacoub صمامات القلب لهندسة الأنسجة وتجديد عضلة القلب وتطوير أجهزة مساعدة البطين الأيسر الجديدة وأجهزة الاستشعار اللاسلكية بالتعاون مع إمبريال كوليدج، على المستوى الوطني والدولي. أشرف أيضًا على أكثر من 18 طالبًا من طلاب الدراسات العليا ونشر أكثر من 1000 مقالة. وُلد يعقوب في مصر وتخرج في كلية الطب بجامعة القاهرة عام 1957، وتلقى تدريبًا في لندن وعمل كأستاذ مساعد في جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة. تم تعيينه أيضًا كأول أستاذ في جراحة القلب والصدر في مؤسسة القلب البريطانية حيث شغل هذا الدور لأكثر من 20 عامًا.
كان استشاري جراحة القلب والصدر في مستشفى هيرفيلد في المملكة المتحدة من عام 1969 إلى عام 2001 وفي مستشفى رويال برومبتون في المملكة المتحدة من عام 1986 إلى عام 2001، وبنّى يعقوب أكبر برنامج في العالم لزراعة القلب والرئة، حيث تم تنفيذ أكثر من 2500 عملية جراحية للزراعة. قام أيضًا بتطوير إجراءات جديدة لعلاج التشوهات المعقدة في القلب.
حصل مجدي يعقوب على لقب “فارس” تقديرًا لجهوده في مجال الطب والجراحة في العام 1991. وفي عام 1998، حصل على زمالة في العلوم الطبية وفي العام 1999 حصل على زمالة من الجمعية الملكية، وفي نفس السنة، قدم وزير الصحة في المملكة المتحدة جائزة مرموقة مدى الحياة له تقديرا لمساهمته في مجال الطب.
يعتبر مجدي يعقوب مؤسسًا ورئيسًا لشبكة مجدي يعقوب للأبحاث (شبكة QAL السابقة للقلب والأوعية الدموية)، والتي هي منظمة غير ربحية تأسست في عام 2008، وتركز أساسًا على تقليل أعباء أمراض القلب والأوعية الدموية في جميع أنحاء العالم من خلال برنامج للعلوم الأساسية والأبحاث المترجمة.
تم إطلاق مركز قطر لأبحاث القلب والأوعية الدموية حديثًا في الدوحة، وذلك بالتعاون مع مؤسسة قطر ومركز حمد الطبي. يهتم المركز بتقديم الرعاية الصحية العالمية، ولاسيما في تطوير البرامج الصحية في مصر وموزمبيق وإثيوبيا وجامايكا.
الفقرة المعطاة باللغة العربية: وهو مؤسس ورئيس مؤسسة سلسلة الأمل الخيرية، التي تعالج الأطفال الذين يعانون من أمراض قلبية قابلة للتصحيح من البلدان النامية التي مزقتها الحروب، وينشئ برامج تدريب وأبحاث في وحدات القلب المحلية. الترجمة بالعربية: وهو يعمل كمؤسس ورئيس لمؤسسة سلسلة الأمل الخيرية التي تعنى بعلاج الأطفال الذين يعانون من أمراض القلب القابلة للتصحيح في البلدان النامية التي تتعرض للحروب. كما يقوم بتطوير برامج التدريب والأبحاث في وحدات القلب المحلية.
تشمل الأبحاث التي يقودها magdi yacoub صمامات القلب لهندسة الأنسجة وتجديد عضلة القلب وتطوير أجهزة مساعدة البطين الأيسر الجديدة وأجهزة الاستشعار اللاسلكية بالتعاون مع إمبريال كوليدج، على المستوى الوطني والدولي. أشرف أيضًا على أكثر من 18 طالبًا من طلاب الدراسات العليا ونشر أكثر من 1000 مقالة. وُلد يعقوب في مصر وتخرج في كلية الطب بجامعة القاهرة عام 1957، وتلقى تدريبًا في لندن وعمل كأستاذ مساعد في جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة. تم تعيينه أيضًا كأول أستاذ في جراحة القلب والصدر في مؤسسة القلب البريطانية حيث شغل هذا الدور لأكثر من 20 عامًا.
كان استشاري جراحة القلب والصدر في مستشفى هيرفيلد في المملكة المتحدة من عام 1969 إلى عام 2001 وفي مستشفى رويال برومبتون في المملكة المتحدة من عام 1986 إلى عام 2001، وبنّى يعقوب أكبر برنامج في العالم لزراعة القلب والرئة، حيث تم تنفيذ أكثر من 2500 عملية جراحية للزراعة. قام أيضًا بتطوير إجراءات جديدة لعلاج التشوهات المعقدة في القلب.
حصل مجدي يعقوب على لقب “فارس” تقديرًا لجهوده في مجال الطب والجراحة في العام 1991. وفي عام 1998، حصل على زمالة في العلوم الطبية وفي العام 1999 حصل على زمالة من الجمعية الملكية، وفي نفس السنة، قدم وزير الصحة في المملكة المتحدة جائزة مرموقة مدى الحياة له تقديرا لمساهمته في مجال الطب.
يعتبر مجدي يعقوب مؤسسًا ورئيسًا لشبكة مجدي يعقوب للأبحاث (شبكة QAL السابقة للقلب والأوعية الدموية)، والتي هي منظمة غير ربحية تأسست في عام 2008، وتركز أساسًا على تقليل أعباء أمراض القلب والأوعية الدموية في جميع أنحاء العالم من خلال برنامج للعلوم الأساسية والأبحاث المترجمة.
تم إطلاق مركز قطر لأبحاث القلب والأوعية الدموية حديثًا في الدوحة، وذلك بالتعاون مع مؤسسة قطر ومركز حمد الطبي. يهتم المركز بتقديم الرعاية الصحية العالمية، ولاسيما في تطوير البرامج الصحية في مصر وموزمبيق وإثيوبيا وجامايكا.
الفقرة المعطاة باللغة العربية: وهو مؤسس ورئيس مؤسسة سلسلة الأمل الخيرية، التي تعالج الأطفال الذين يعانون من أمراض قلبية قابلة للتصحيح من البلدان النامية التي مزقتها الحروب، وينشئ برامج تدريب وأبحاث في وحدات القلب المحلية. الترجمة بالعربية: وهو يعمل كمؤسس ورئيس لمؤسسة سلسلة الأمل الخيرية التي تعنى بعلاج الأطفال الذين يعانون من أمراض القلب القابلة للتصحيح في البلدان النامية التي تتعرض للحروب. كما يقوم بتطوير برامج التدريب والأبحاث في وحدات القلب المحلية.