تويت
أهم الاكتشافات الطبية الحديثة
هلا السقار
الاكتشافات الطبية الحديثة في المجال الطبي في تقدم مستمر، ويوجد عدد كبير من الاكتشافات الطبية التي ساعدت العالم على تخطي العديد من التحديات، وفيما يلي نذكر أهم هذه الاكتشافات: [١] تحرير وقص الجينات تم منح جائزة نوبل لمكتشفين المقص الجيني في عام 2020م، حيث يمكن لبعض الإنزيمات قص جزء من الحمض النووي، وإعادته إلى وضعه الطبيعي، وهذا بدوره قد يكون خطوة رائعة للتغلب على العديد من الأمراض الناتجة على الأخطاء الجينية من خلال التحكم بمقصات الجينية لقص الحمض النووي في مكان محدد، واستبداله. تطورات في الأبحاث المتخصصة في القلب والسكتة الدماغية أصدر جمعية القلب الأمريكية قائمتها الخاصة للتطورات في مجال البحث الطبي، فقد تم نشر بعض الدراسات التي قد تغير طريقة علاج اعتلال عضلة القلب الضخامي، والرجفان الأذيني من خلال عملية تمنع السكتة الدماغية، ودراسات أخرى تبين بعض الطرق غير المعروفة التي تعمل بها أدوية مرض السكري، وغيرها العديد من الدراسات التي ستخلق تغييرًا كبيرًا في القطاع الطبي. تطورات كبيرة في أبحاث علم الأورام أشار نيل مدير أحد مراكز السرطان في نيويورك أن أبحاث علم الأورام شهدت تطورًا كبيرًا مؤخرًا، بالإضافة إلى تطوير بعض الطرق للكشف المبكر عن السرطان من خلال اختبار الدم من خلال الكشف عن الحمض النووي الذي تطلقه الأوراق في الدم، وتخدير بعض الطفرات الجينية التي قد تسبب مشاكل صحية كبيرة. اختبار الدم لعلاج مرض الزهايمر هذا العلاج ما زال في المرحلة التجريبية، ولكن قد يكون من أهم العلاجات التي قد تتوصل لها البشرية، حيث يوجد في الولايات المتحدة حوالي 5 مليون شخص يعاني من هذا المرض، ولكن الدراسة والتجارب ما زالت قائمة للوصول إلى علاج موافق عليه من قبل الجهات المعنية. أهم الاكتشافات الطبية التي غيرت العالم بعض الاكتشافات ما زالت تخدم عالمنا حتى الآن، وتعد من أكثر الاكتشافات الطبية التي أفادت العالم، وفيما يأتي نذكر بعضها: [٢] اللقاحات في عام 1796م: ساعدت اللقاحات على الفتك بعدد كبير من الأمراض التي هددت البشرية، مثل: الجدري، وداء الكلب، والسل، والكوليرا، ومؤخرا تم تطوير لقاحين لمواجهة فيروس كورونا. التخدير 1846م: كان العديد من الناس يفضل الموت بدل من القيام بالعمليات الطبية، وذلك بسبب الألم الكبير الذي يشعر به المريض خلال العملية، ولكن بعد اكتشاف المادة المخدرة، وتطويرها، أصبحت مادة التخدير تستخدم خلال العملية لإجراءها من دون أي ألم. التصوير الطبي 1895م: تستخدم الصور الطبية للكشف عن مجموعة كبيرة من الأمراض، مثل: حالات ما قبل الولادة، وتشوهات البطن، وغيرها، وبدأ التصوير الطبي باستخدام الأشعة السينية. اكتشافات أخرى: مثل نظرية الجرثومة، والمضادات الحيوية، ونقل الأعضاء، والأدوية المضادة للفيروسات، والعلاج بالخلايا الجذعية، والعلاج المناعي، والذكاء الصناعي، وغيرها من التقنيات
هلا السقار
الاكتشافات الطبية الحديثة في المجال الطبي في تقدم مستمر، ويوجد عدد كبير من الاكتشافات الطبية التي ساعدت العالم على تخطي العديد من التحديات، وفيما يلي نذكر أهم هذه الاكتشافات: [١] تحرير وقص الجينات تم منح جائزة نوبل لمكتشفين المقص الجيني في عام 2020م، حيث يمكن لبعض الإنزيمات قص جزء من الحمض النووي، وإعادته إلى وضعه الطبيعي، وهذا بدوره قد يكون خطوة رائعة للتغلب على العديد من الأمراض الناتجة على الأخطاء الجينية من خلال التحكم بمقصات الجينية لقص الحمض النووي في مكان محدد، واستبداله. تطورات في الأبحاث المتخصصة في القلب والسكتة الدماغية أصدر جمعية القلب الأمريكية قائمتها الخاصة للتطورات في مجال البحث الطبي، فقد تم نشر بعض الدراسات التي قد تغير طريقة علاج اعتلال عضلة القلب الضخامي، والرجفان الأذيني من خلال عملية تمنع السكتة الدماغية، ودراسات أخرى تبين بعض الطرق غير المعروفة التي تعمل بها أدوية مرض السكري، وغيرها العديد من الدراسات التي ستخلق تغييرًا كبيرًا في القطاع الطبي. تطورات كبيرة في أبحاث علم الأورام أشار نيل مدير أحد مراكز السرطان في نيويورك أن أبحاث علم الأورام شهدت تطورًا كبيرًا مؤخرًا، بالإضافة إلى تطوير بعض الطرق للكشف المبكر عن السرطان من خلال اختبار الدم من خلال الكشف عن الحمض النووي الذي تطلقه الأوراق في الدم، وتخدير بعض الطفرات الجينية التي قد تسبب مشاكل صحية كبيرة. اختبار الدم لعلاج مرض الزهايمر هذا العلاج ما زال في المرحلة التجريبية، ولكن قد يكون من أهم العلاجات التي قد تتوصل لها البشرية، حيث يوجد في الولايات المتحدة حوالي 5 مليون شخص يعاني من هذا المرض، ولكن الدراسة والتجارب ما زالت قائمة للوصول إلى علاج موافق عليه من قبل الجهات المعنية. أهم الاكتشافات الطبية التي غيرت العالم بعض الاكتشافات ما زالت تخدم عالمنا حتى الآن، وتعد من أكثر الاكتشافات الطبية التي أفادت العالم، وفيما يأتي نذكر بعضها: [٢] اللقاحات في عام 1796م: ساعدت اللقاحات على الفتك بعدد كبير من الأمراض التي هددت البشرية، مثل: الجدري، وداء الكلب، والسل، والكوليرا، ومؤخرا تم تطوير لقاحين لمواجهة فيروس كورونا. التخدير 1846م: كان العديد من الناس يفضل الموت بدل من القيام بالعمليات الطبية، وذلك بسبب الألم الكبير الذي يشعر به المريض خلال العملية، ولكن بعد اكتشاف المادة المخدرة، وتطويرها، أصبحت مادة التخدير تستخدم خلال العملية لإجراءها من دون أي ألم. التصوير الطبي 1895م: تستخدم الصور الطبية للكشف عن مجموعة كبيرة من الأمراض، مثل: حالات ما قبل الولادة، وتشوهات البطن، وغيرها، وبدأ التصوير الطبي باستخدام الأشعة السينية. اكتشافات أخرى: مثل نظرية الجرثومة، والمضادات الحيوية، ونقل الأعضاء، والأدوية المضادة للفيروسات، والعلاج بالخلايا الجذعية، والعلاج المناعي، والذكاء الصناعي، وغيرها من التقنيات