و في مثل هذا اليوم ترجّلت الفارسة( الإعلامية مها بدر) عن صهوة الكلمة إلى دار الحق.
في محراب الحرف كانت الأستاذة وفي مجالس المحبين كانت الأخت الوفية آخذة بيد كل من يحتاج المساعدة..
في مطلع الثمانينات حيث إنطلاقتي الإعلامية البسيطة قالت كلمات مازالت محفورة في ذاكرتي : أخي رمضان لاتتوقف ...تابع ..كما أسدت لي (رحمها الله) ببعض النصح.
كنت باسقة و الإنسانة الحنونة .