طائرة تحلق على ارتفاع 14 ألف قدم بـ 3 نوافذ محطمة
المصدر:
التاريخ: 10 نوفمبر 2023
ت +ت -الحجم الطبيعي
اضطرت طائرة كانت تحلق على ارتفاع 14 ألف قدم، إلى العودة للمطار الذي أقلعت منه، بعد أن لاحظ الركاب أصوات ضجيج وبرودة في المقصورة. ووقع الحادث في 6 أكتوبر الماضي، على متن طائرة «إيرباص» مستأجرة، متجهة من لندن إلى أورلاندو، وفقاً لتقرير صادر عن وكالة تحقيقات الحوادث الجوية في بريطانيا، وذلك كما أفاد تقرير جاء في «سكاي نيوز».
وقد كان على متن الطائرة 11 من أفراد الطاقم و9 ركاب. وذكر التقرير أنه «بعد الإقلاع، لاحظ العديد من الركاب أن المقصورة بدت أكثر ضجيجاً وبرودة مما اعتادوا عليه». ولاحظ أحد أفراد الطاقم أيضاً، زيادة ضجيج المقصورة، وأن زجاج بعض النوافذ قد انزلق للأسفل. ووصف أحد أفراد الطاقم الضجيج بأنه «عالٍ بما يكفي لإلحاق الضرر بحاسة السمع».
وبعد أن أبلغ الطيارون بالموقف، اتخذوا قراراً بالعودة إلى مطار لندن ستانستيد. في المجمل، حلقت الرحلة جواً لمدة 36 دقيقة، ووصلت إلى ما يزيد قليلاً على 14 ألف قدم في الجو قبل أن تهبط. وبعد الهبوط، فحص الطاقم الطائرة من الخارج، ولاحظوا فقدان زجاج نافذتين، بينما تم خلع الثالث.
وبحسب وكالة تحقيقات الحوادث الجوية البريطانية، تعرضت النوافذ إلى «أضرار حرارية وتشويه»، حيث تسببت أضواء ساطعة في ارتفاع درجات الحرارة في الزجاج.
المصدر:
- (دبي - البيان)
التاريخ: 10 نوفمبر 2023
ت +ت -الحجم الطبيعي
اضطرت طائرة كانت تحلق على ارتفاع 14 ألف قدم، إلى العودة للمطار الذي أقلعت منه، بعد أن لاحظ الركاب أصوات ضجيج وبرودة في المقصورة. ووقع الحادث في 6 أكتوبر الماضي، على متن طائرة «إيرباص» مستأجرة، متجهة من لندن إلى أورلاندو، وفقاً لتقرير صادر عن وكالة تحقيقات الحوادث الجوية في بريطانيا، وذلك كما أفاد تقرير جاء في «سكاي نيوز».
وقد كان على متن الطائرة 11 من أفراد الطاقم و9 ركاب. وذكر التقرير أنه «بعد الإقلاع، لاحظ العديد من الركاب أن المقصورة بدت أكثر ضجيجاً وبرودة مما اعتادوا عليه». ولاحظ أحد أفراد الطاقم أيضاً، زيادة ضجيج المقصورة، وأن زجاج بعض النوافذ قد انزلق للأسفل. ووصف أحد أفراد الطاقم الضجيج بأنه «عالٍ بما يكفي لإلحاق الضرر بحاسة السمع».
وبعد أن أبلغ الطيارون بالموقف، اتخذوا قراراً بالعودة إلى مطار لندن ستانستيد. في المجمل، حلقت الرحلة جواً لمدة 36 دقيقة، ووصلت إلى ما يزيد قليلاً على 14 ألف قدم في الجو قبل أن تهبط. وبعد الهبوط، فحص الطاقم الطائرة من الخارج، ولاحظوا فقدان زجاج نافذتين، بينما تم خلع الثالث.
وبحسب وكالة تحقيقات الحوادث الجوية البريطانية، تعرضت النوافذ إلى «أضرار حرارية وتشويه»، حيث تسببت أضواء ساطعة في ارتفاع درجات الحرارة في الزجاج.