ظل الناس لفترة طويلة يعتقدون أن صاحب الأنف الكبير شخص يتمتع بالذكاء، وربما يتحدر من سلالة نبيلة، إلى أن أثبتت دراسة حديثة أن كبر الأنف يشكل عازلاً طبيعياً يمنع الإصابة بالكثير من الأمراض.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل»، أمس، أنه على الرغم من أن الناس يسخرون بين وقت وآخر من أصحاب الأنوف الكبيرة، ويتندرون بأخبارهم ومن بينهم النجمة والمغنية العالمية بربارة سترايسند، إلا أن الأبحاث أظهرت أن الأنف الكبير يحمي صاحبه من الإصابة بنزلات البرد وفيروسات الأنفلونزا. وتوصل الباحثون إلى أنه كلما كان حجم الأنف كبيراً شكل عاملاً طبيعياً يمنع جزيئات الغبار والبكتيريا المنتشرة في الهواء من دخول الجسم. ورأى الباحثون أن هذه «أخبار طيبة» لمشاهير لديهم أنوف كبيرة مثل سترايسند، والممثلة سارة جسيكا باركار، وباري ماينلو، والممثل جيرارد ديبارديو. والطريف في الأمر اكتشاف الباحثين أن الأنف الكبير يستنشق ملوثات أقل من الأنف العادي بنحو 7٪، وأنه يشكل عازلاً يمنع الجراثيم من دخول الفم، وقد يخفف أيضاً عوارض حمّى القش.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل»، أمس، أنه على الرغم من أن الناس يسخرون بين وقت وآخر من أصحاب الأنوف الكبيرة، ويتندرون بأخبارهم ومن بينهم النجمة والمغنية العالمية بربارة سترايسند، إلا أن الأبحاث أظهرت أن الأنف الكبير يحمي صاحبه من الإصابة بنزلات البرد وفيروسات الأنفلونزا. وتوصل الباحثون إلى أنه كلما كان حجم الأنف كبيراً شكل عاملاً طبيعياً يمنع جزيئات الغبار والبكتيريا المنتشرة في الهواء من دخول الجسم. ورأى الباحثون أن هذه «أخبار طيبة» لمشاهير لديهم أنوف كبيرة مثل سترايسند، والممثلة سارة جسيكا باركار، وباري ماينلو، والممثل جيرارد ديبارديو. والطريف في الأمر اكتشاف الباحثين أن الأنف الكبير يستنشق ملوثات أقل من الأنف العادي بنحو 7٪، وأنه يشكل عازلاً يمنع الجراثيم من دخول الفم، وقد يخفف أيضاً عوارض حمّى القش.