] نصحت الجمعية الألمانية للتغذية بالنظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط، مشيرة إلى أنه يحافظ على صحة العين، ويحميها من الأمراض المختلفة، مثل الضمور البقعي المرتبط بالعمر والمياه الزرقاء (الغلوكوما) والمياه البيضاء (الكاتاراكت/إعتام عدسة العين). وأوضحت أن النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط يعتمد على الخضراوات والفواكه الطازجة والأسماك الغنية بفيتامينات a وc وe والأحماض الدهنية أوميغا 3 المهمة لصحة العين.
وأضافت الجمعية أن الخضراوات الورقية الخضراء، مثل السبانخ والكرنب والفلفل والجزر والبروكلي والبنجر والفواكه الحمضية تحتوي على كاروتينات الخاصة مثل «اللوتين» و«الزياكسانثين»، والتي تعمل على زيادة كثافة الصباغ البقعي في العين، وبالتالي تحسين الرؤية.
كما تمتص هذه الأصباغ ضوء الموجة القصيرة عالي الطاقة، وبالتالي تحمي شبكية العين من التفاعلات الكيميائية الضوئية الضارة.
وتحتوي الحبوب الكاملة على الزنك، الذي يشارك في عملية التمثيل الغذائي لشبكية العين.
وإلى جانب التغذية الصحية، ينبغي شرب السوائل بكمية كافية لحماية العين من الجفاف، ولهذا الغرض ينبغي شرب ما لا يقل عن لترين يومياً، ويُفضل الماء والشاي غير المحلى.
وينبغي المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية، لاسيما رياضات قوة التحمل مثل الجري والسباحة وركوب الدراجات الهوائية، إذ تعمل على تنشيط الدورة الدموية، ومن ثم تعزيز التمثيل الغذائي للعين.
ومن المهم الإقلاع عن التدخين والكحوليات؛ لأنهما يُلحقان الضرر بالأوعية الدموية الصغيرة، التي تغذي العصب البصري.
ومن الضروري أيضاً العمل على علاج الأمراض المزمنة، مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم واضطرابات التمثيل الغذائي للدهون؛ لأنها تُلحق أضراراً جسيمة بالعين تصل إلى حد الإصابة بالعمى.
• إلى جانب التغذية الصحية، ينبغي شرب السوائل بكمية كافية لحماية العين من الجفاف
وأضافت الجمعية أن الخضراوات الورقية الخضراء، مثل السبانخ والكرنب والفلفل والجزر والبروكلي والبنجر والفواكه الحمضية تحتوي على كاروتينات الخاصة مثل «اللوتين» و«الزياكسانثين»، والتي تعمل على زيادة كثافة الصباغ البقعي في العين، وبالتالي تحسين الرؤية.
كما تمتص هذه الأصباغ ضوء الموجة القصيرة عالي الطاقة، وبالتالي تحمي شبكية العين من التفاعلات الكيميائية الضوئية الضارة.
وتحتوي الحبوب الكاملة على الزنك، الذي يشارك في عملية التمثيل الغذائي لشبكية العين.
وإلى جانب التغذية الصحية، ينبغي شرب السوائل بكمية كافية لحماية العين من الجفاف، ولهذا الغرض ينبغي شرب ما لا يقل عن لترين يومياً، ويُفضل الماء والشاي غير المحلى.
وينبغي المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية، لاسيما رياضات قوة التحمل مثل الجري والسباحة وركوب الدراجات الهوائية، إذ تعمل على تنشيط الدورة الدموية، ومن ثم تعزيز التمثيل الغذائي للعين.
ومن المهم الإقلاع عن التدخين والكحوليات؛ لأنهما يُلحقان الضرر بالأوعية الدموية الصغيرة، التي تغذي العصب البصري.
ومن الضروري أيضاً العمل على علاج الأمراض المزمنة، مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم واضطرابات التمثيل الغذائي للدهون؛ لأنها تُلحق أضراراً جسيمة بالعين تصل إلى حد الإصابة بالعمى.
• إلى جانب التغذية الصحية، ينبغي شرب السوائل بكمية كافية لحماية العين من الجفاف