الجمجمة الكرستالية يعود عمرها الى 12000 سنة اي تعود بما يسمونه الى العصر الحجري
سافر المغامر البريطاني ( ألبرت ميتشل هيدج) مع ابنته (انا) الى (بليز)عاصمة (الهندوراس البريطانية) وبالقرب من تلك المدينة، أكتشفوا منطقة(لوبانتان المايا الاثرية) وكان ميتشل يبحث عن دليل عن وجود (اتلانتيس) وفي عام 1924 كان يبحث بين انقاض معبد ورأى شعاع من الضوء من بين الحجارة وعند ازالة الصخور تم اكتشاف جمجمة كرستالية رائعة المنظر وحسب قوله كان يعمل معه حوالي 300 هندي من سكان المنطقة المحليين في الحفريات وعندما شاهدوا الجمجمة الكرستالية سجدوا لها احتراما لها .
والغريب في ذلك بأن العلماء قد اثبتوا بأنه من المستحيل في الوقت الحالي ان يصنعوا واحده كهذه الجمجمة لانها مصنوعة من قطعة واحدة من الزجاج ولا يشير بأن هناك اي اداة معدنية استعملت لصناعتها وحسب قول ميتشل بأن شعب المايا لو اراد ان يصنع واحدة مثل هذه لتطلب الامر 150 عام من العمل المتواصل وفي عام 1970 سلمت عائلة ميتشل الجمجمة لاحد المتاحف وعند اجراء الدراسة عليها من قبل العلماء قالوا بأن حتى مع وجود التكنلوجيا الحالية بأنهم لا يستطيعوا صناعة واحد مثلها
وتقول اسطورة المايا بأن هناك 13 جمجمة كرستالية صنعت منها و وزعت على جميع انحاء العالم وعندما تجتمع هذه الجماجم في مكان واحد سيكون قد حان الوقت لانتقال حكمة وعلم الأطلنطيين الى العالم وقد عثر على ثمانية جماجم موجودة في متحاف في انحاء مختلفة في العالم
(هذا يدل على ان التكنلوجيا كانت موجودة قبل 12000 عام !!!)