تويت
Mark Yale Harris | Abstract Figurative sculptor
مارك ييل هاريس نحات تجريدي
أدرك مارك ييل هاريس شغفه الحقيقي في الجنوب الغربي. أصبح نحت الحجر عمل حياته ، حيث أصبحت سانتا في موطنه في أواخر التسعينيات. كرس نفسه للإبداع في عام 1996 ، ولديه الكثير لنتعلمه ، اختار الفنان معلمه الذي طالما أعجبه لمساعدته في شحذ مهاراته الفنية المزدهرة ، النحات بيل بروكوبيوف (أليوت ، 1944-1999). بروح أكثر الفنانين الأمريكيين الأصليين شهرة ، آلان هاوسر (تشيريكاهوا أباتشي ، 1915-1994) ، أخذ بروكوبيوف والنحات دوج هايد (نيز بيرس) هاريس تحت أجنحتهم وشاركوا بسخاء معارفهم وموهبتهم ورؤيتهم. مستوحى من المنطقة الجغرافية واستنادا إلى حكمة أساتذته ، بدأ بشكل محموم في إنشاء المنحوتات.
قبل أن يتطور كفنان ، أمضى هاريس سنوات عديدة في مجال التنمية الحضرية المستدامة (خاصة العقارات والفنادق) ، وهي مهنة تقليدية حقق فيها نجاحاً كبيراً ، لكنه لم يكن راضياً تماماً. كان الانتقال إلى تجارة مُرضِية بالكامل أمراً صعباً ومثيراً في نفس الوقت. كان الشغف الفني الذي كان موجوداً مباشرة تحت سطح شخصية أعمال هاريس قادراً أخيراً على تقديم نفسه في شكل ملموس. لقد تمكن من الوصول إلى الخبرة التي لا تقدر بثمن لموجهيه ، جنبًا إلى جنب مع رؤيته الخاصة ، لإنشاء مجموعة متطورة من الأعمال في المرمر والرخام والحجر الجيري والبرونز ، وغالباً ما يجمع بين عناصر مختلفة لإحداث ازدواجية من خلال الإبداع.
على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية ، واصل هاريس تحدي نفسه كنحات ، ووجد أنه من المهم مواصلة التعلم والتعليم. العديد من ورش العمل المكثفة ، بما في ذلك الدراسات مع تيري ألين وجو هارفي وجيمس سورلز ، وسعت نطاق فهمه بشكل كبير. كانت جهود هاريس الخيرية عديدة ؛ يستشهد بعمله مع الفنون الجميلة للأطفال والمراهقين (FACT) في سانتا في ، نيو مكسيكو على أنه عمل ممتع بشكل خاص.
تم تضمين منحوتات هاريس في أكثر من 80 معرضاً منفرداً ومتحفاً ودولياً من بين أكثر من 250 معرضًا تم تحديدها في سيرته الذاتية. ظهرت أكثر من مائة إصدار في فن النحت الخاص به (كتب ومجلات وصحف) في السنوات العشر الماضية.
مارك ييل هاريس نحات تجريدي
أدرك مارك ييل هاريس شغفه الحقيقي في الجنوب الغربي. أصبح نحت الحجر عمل حياته ، حيث أصبحت سانتا في موطنه في أواخر التسعينيات. كرس نفسه للإبداع في عام 1996 ، ولديه الكثير لنتعلمه ، اختار الفنان معلمه الذي طالما أعجبه لمساعدته في شحذ مهاراته الفنية المزدهرة ، النحات بيل بروكوبيوف (أليوت ، 1944-1999). بروح أكثر الفنانين الأمريكيين الأصليين شهرة ، آلان هاوسر (تشيريكاهوا أباتشي ، 1915-1994) ، أخذ بروكوبيوف والنحات دوج هايد (نيز بيرس) هاريس تحت أجنحتهم وشاركوا بسخاء معارفهم وموهبتهم ورؤيتهم. مستوحى من المنطقة الجغرافية واستنادا إلى حكمة أساتذته ، بدأ بشكل محموم في إنشاء المنحوتات.
قبل أن يتطور كفنان ، أمضى هاريس سنوات عديدة في مجال التنمية الحضرية المستدامة (خاصة العقارات والفنادق) ، وهي مهنة تقليدية حقق فيها نجاحاً كبيراً ، لكنه لم يكن راضياً تماماً. كان الانتقال إلى تجارة مُرضِية بالكامل أمراً صعباً ومثيراً في نفس الوقت. كان الشغف الفني الذي كان موجوداً مباشرة تحت سطح شخصية أعمال هاريس قادراً أخيراً على تقديم نفسه في شكل ملموس. لقد تمكن من الوصول إلى الخبرة التي لا تقدر بثمن لموجهيه ، جنبًا إلى جنب مع رؤيته الخاصة ، لإنشاء مجموعة متطورة من الأعمال في المرمر والرخام والحجر الجيري والبرونز ، وغالباً ما يجمع بين عناصر مختلفة لإحداث ازدواجية من خلال الإبداع.
على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية ، واصل هاريس تحدي نفسه كنحات ، ووجد أنه من المهم مواصلة التعلم والتعليم. العديد من ورش العمل المكثفة ، بما في ذلك الدراسات مع تيري ألين وجو هارفي وجيمس سورلز ، وسعت نطاق فهمه بشكل كبير. كانت جهود هاريس الخيرية عديدة ؛ يستشهد بعمله مع الفنون الجميلة للأطفال والمراهقين (FACT) في سانتا في ، نيو مكسيكو على أنه عمل ممتع بشكل خاص.
تم تضمين منحوتات هاريس في أكثر من 80 معرضاً منفرداً ومتحفاً ودولياً من بين أكثر من 250 معرضًا تم تحديدها في سيرته الذاتية. ظهرت أكثر من مائة إصدار في فن النحت الخاص به (كتب ومجلات وصحف) في السنوات العشر الماضية.
