تويت
Fabiano Millani
فابيانو ميلاني
فابيانو ميلاني رسام ولد في ساو باولو بالبرازيل. بدأ حياته المهنية في سن ال 17 عندما التحق بدورة فنية مع Edegar Cavalheiro. هذه التجربة جعلته يدرك اهتمامه بالواقعية ودفعه لبدء رحلته الفنية.
ثم بدأ حياته المهنية كفنان تشكيلي وأدار دورة رسم في بلدية سانتو أنجيلو. "نشأ اهتمامي بالفن من خلال الملاحظة. لطالما استمتعت بالخربشة أثناء انتظار شيء ما أو حتى أثناء الفصول الدراسية. لقد كان شيئًا بديهيًا ظهر شيئًا فشيئًا وانتهى به الأمر ليصبح لا غنى عنه في حياتي اليومية "، كما يقول ميلاني.
في عام 2004 ، وسع آفاقه ووسع مساره في الرسم إلى مدن أخرى في المنطقة. في الوقت نفسه ، قام بالتدريس في الأسبوع الأكاديمي السابع للفنون والاتصالات والموسيقى في جامعة باسو فوندو. يعتقد ميلاني أنه لا يزال في بداية عمله لأن الرغبة في التعلم لا تزال كما هي. بحثاً عن تحديات جديدة ، في عام 2005 ، بدأ عمله الأول في الأسلوب التصويري ، ورسم العديد من اللوحات المستوحاة من الحياة اليومية والتجارب.
عندما سُئل عن أسلوبه في الفن ، قال ميلاني إنه ليس لديه أي أسلوب ثابت. "أعتقد أنني ما زلت أجرب. منذ أن تلقيت العديد من الأعمال المفوضة ، انتهى بي المطاف بمزيج بين الواقعية المجردة والواقعية المفرطة ". إنه يعتقد أن كل ما هو في متناول أعيننا يمكن أن يتحول إلى فن. تطوير القطع يُظهر الرضا الذي يسمح للفرد أن يكون دائمًا منفتحًا ويستكشف أنماطًا جديدة.
أسلوب الفن الذي يركز عليه حاليًا هو الواقعية المفرطة. الواقعية المفرطة هي أسلوب فني يستخدم تقنيات التصوير الفوتوغرافي لمحاكاة صورة حقيقية. تُستخدم إسقاطات الشرائح الفوتوغرافية أو أجهزة عرض الوسائط المتعددة لعرض الصور على اللوحات القماشية ويمكن أيضًا استخدام التقنيات البدائية مثل الشبكة لضمان الدقة. يجعل إدراك العين البشرية من المستحيل تمييزها عن الصورة الحقيقية. صُنعت غالبية الأعمال الفنية شديدة الواقعية لميلياني من الدهانات الزيتية على اللوحات القماشية.
في عام 2009 ، قام ببناء الاستوديو الخاص به حيث يعمل حصريآ كفنان تشكيلي ويعلم الرسم لحوالي 60 طالبًا بشكل شخصي كل شهر. بالنسبة لأعماله الفنية المرئية ، فاز ميلاني بالمراكز الأولى في العديد من مسابقات الرسم . تم نشر اثنتين من لوحاته في كتاب "Bienal Cristal de Talentos" وتم نشر أحد أعماله في تقويم ACRILEX السنوي.
منذ عام 2016 فصاعدًا ، أجرى ميلاني ورش عمل ، حيث أخذ التقنية التي طورها إلى العديد من البلدان حول العالم ، مثل إيطاليا والمكسيك والأرجنتين وقطر وأوروغواي وتركيا والبرازيل وغيرها. يتم الحصول على معظم أعماله من قبل عملاء أجانب من مختلف البلدان حول العالم. تحظى أعمال ميلاني بشعبية على الإنترنت .
سر نجاح ميلاني هو عمله الجاد وتفانيه في مهنته. رسالته للقراء هي "العمل كل يوم وإنتاج الكثير. الفن الجيد يروج لنفسه ". يمنحنا فعل ما نحبه إحساساً بالإنجاز كأفراد وكمحترفين.
بالنسبة لأولئك الذين بدأوا في صناعة الفن ، لديه نصيحة واحدة. ضع عملك الفني أمام المرآة وانظر إليه من منظور العارض. سيجعلك هذا تدرك الأخطاء التي ربما لم تلاحظها لأنك كنت شديد التعلق بما تقوم بتطويره. سيساهم هذا في إدراكك وسيساعد على تحسين أعمالك.
فابيانو ميلاني
فابيانو ميلاني رسام ولد في ساو باولو بالبرازيل. بدأ حياته المهنية في سن ال 17 عندما التحق بدورة فنية مع Edegar Cavalheiro. هذه التجربة جعلته يدرك اهتمامه بالواقعية ودفعه لبدء رحلته الفنية.
ثم بدأ حياته المهنية كفنان تشكيلي وأدار دورة رسم في بلدية سانتو أنجيلو. "نشأ اهتمامي بالفن من خلال الملاحظة. لطالما استمتعت بالخربشة أثناء انتظار شيء ما أو حتى أثناء الفصول الدراسية. لقد كان شيئًا بديهيًا ظهر شيئًا فشيئًا وانتهى به الأمر ليصبح لا غنى عنه في حياتي اليومية "، كما يقول ميلاني.
في عام 2004 ، وسع آفاقه ووسع مساره في الرسم إلى مدن أخرى في المنطقة. في الوقت نفسه ، قام بالتدريس في الأسبوع الأكاديمي السابع للفنون والاتصالات والموسيقى في جامعة باسو فوندو. يعتقد ميلاني أنه لا يزال في بداية عمله لأن الرغبة في التعلم لا تزال كما هي. بحثاً عن تحديات جديدة ، في عام 2005 ، بدأ عمله الأول في الأسلوب التصويري ، ورسم العديد من اللوحات المستوحاة من الحياة اليومية والتجارب.
عندما سُئل عن أسلوبه في الفن ، قال ميلاني إنه ليس لديه أي أسلوب ثابت. "أعتقد أنني ما زلت أجرب. منذ أن تلقيت العديد من الأعمال المفوضة ، انتهى بي المطاف بمزيج بين الواقعية المجردة والواقعية المفرطة ". إنه يعتقد أن كل ما هو في متناول أعيننا يمكن أن يتحول إلى فن. تطوير القطع يُظهر الرضا الذي يسمح للفرد أن يكون دائمًا منفتحًا ويستكشف أنماطًا جديدة.
أسلوب الفن الذي يركز عليه حاليًا هو الواقعية المفرطة. الواقعية المفرطة هي أسلوب فني يستخدم تقنيات التصوير الفوتوغرافي لمحاكاة صورة حقيقية. تُستخدم إسقاطات الشرائح الفوتوغرافية أو أجهزة عرض الوسائط المتعددة لعرض الصور على اللوحات القماشية ويمكن أيضًا استخدام التقنيات البدائية مثل الشبكة لضمان الدقة. يجعل إدراك العين البشرية من المستحيل تمييزها عن الصورة الحقيقية. صُنعت غالبية الأعمال الفنية شديدة الواقعية لميلياني من الدهانات الزيتية على اللوحات القماشية.
في عام 2009 ، قام ببناء الاستوديو الخاص به حيث يعمل حصريآ كفنان تشكيلي ويعلم الرسم لحوالي 60 طالبًا بشكل شخصي كل شهر. بالنسبة لأعماله الفنية المرئية ، فاز ميلاني بالمراكز الأولى في العديد من مسابقات الرسم . تم نشر اثنتين من لوحاته في كتاب "Bienal Cristal de Talentos" وتم نشر أحد أعماله في تقويم ACRILEX السنوي.
منذ عام 2016 فصاعدًا ، أجرى ميلاني ورش عمل ، حيث أخذ التقنية التي طورها إلى العديد من البلدان حول العالم ، مثل إيطاليا والمكسيك والأرجنتين وقطر وأوروغواي وتركيا والبرازيل وغيرها. يتم الحصول على معظم أعماله من قبل عملاء أجانب من مختلف البلدان حول العالم. تحظى أعمال ميلاني بشعبية على الإنترنت .
سر نجاح ميلاني هو عمله الجاد وتفانيه في مهنته. رسالته للقراء هي "العمل كل يوم وإنتاج الكثير. الفن الجيد يروج لنفسه ". يمنحنا فعل ما نحبه إحساساً بالإنجاز كأفراد وكمحترفين.
بالنسبة لأولئك الذين بدأوا في صناعة الفن ، لديه نصيحة واحدة. ضع عملك الفني أمام المرآة وانظر إليه من منظور العارض. سيجعلك هذا تدرك الأخطاء التي ربما لم تلاحظها لأنك كنت شديد التعلق بما تقوم بتطويره. سيساهم هذا في إدراكك وسيساعد على تحسين أعمالك.