نشرت صفحة مختصة في أخبار المشاهير خبراً يفيد بأن الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي قد دخلت عش الزوجية مؤخراً مع رجل أعمال مصري يحمل اسم “م. ج. ر” من مدينة بورسعيد، وقد أشارت هذه الصفحة إلى أنهما يعيشان حالياً حياة زوجية سعيدة ومستقرة.
وفي تعليق لأحد المتابعين على الصفحة، جاء رده: “هيفاء وهبي تزوجت منذ فترة وزوجها رجل يحمل كل الاحترام لها، وهي بدورها تقدره بشكل كبير، نتمنى لهما التوفيق والسعادة في حياتهما، ونسأل الله أن يحميها من كل مكروه“.
وأوضحت الصفحة أن زوج هيفاء وهبي هو محمد جمال رشاد، وهو رجل أعمال ناجح في مدينة بورسعيد ويمتلك معرضاً للسيارات الكبير، وذكرت أيضاً أنهما قد دخلا عش الزوجية منذ حوالي ثلاث سنوات.
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع هذا الخبر، حيث تباينت الآراء بين من يؤكد صحة الخبر ومن يعتبره مجرد شائعة غير مؤكدة، ولو كان الخبر صحيحاً، فمن المتوقع أن تأتي هيفاء وهبي بتأكيد هذا الأمر بنفسها.
وبالرغم من مرور ساعات على انتشار الخبر، لا تزال هيفاء وهبي تفضل عدم التعليق عليه أو تأكيده، ويذكر أن هيفاء قامت بنشر صور وفيديوهات من حفلها الأخير في الساحل الشمالي المصري، الذي حقق نجاحاً كبيراً، بالإضافة إلى صور من عطلتها الصيفية في مصر برفقة أصدقائها، حيث عبّرت عن شكرها وامتنانها لهم، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كانت تقصد زوجها المزعوم في تلك التغريدة.
وفي تعليق لأحد المتابعين على الصفحة، جاء رده: “هيفاء وهبي تزوجت منذ فترة وزوجها رجل يحمل كل الاحترام لها، وهي بدورها تقدره بشكل كبير، نتمنى لهما التوفيق والسعادة في حياتهما، ونسأل الله أن يحميها من كل مكروه“.
وأوضحت الصفحة أن زوج هيفاء وهبي هو محمد جمال رشاد، وهو رجل أعمال ناجح في مدينة بورسعيد ويمتلك معرضاً للسيارات الكبير، وذكرت أيضاً أنهما قد دخلا عش الزوجية منذ حوالي ثلاث سنوات.
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع هذا الخبر، حيث تباينت الآراء بين من يؤكد صحة الخبر ومن يعتبره مجرد شائعة غير مؤكدة، ولو كان الخبر صحيحاً، فمن المتوقع أن تأتي هيفاء وهبي بتأكيد هذا الأمر بنفسها.
وبالرغم من مرور ساعات على انتشار الخبر، لا تزال هيفاء وهبي تفضل عدم التعليق عليه أو تأكيده، ويذكر أن هيفاء قامت بنشر صور وفيديوهات من حفلها الأخير في الساحل الشمالي المصري، الذي حقق نجاحاً كبيراً، بالإضافة إلى صور من عطلتها الصيفية في مصر برفقة أصدقائها، حيث عبّرت عن شكرها وامتنانها لهم، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كانت تقصد زوجها المزعوم في تلك التغريدة.