هل أنت في مأمن من البرق إن لم يكن هناك رعد ؟ تبدو القدرة على معرفة متى يجب عليك تجنب الخروج بسيطة بما فيه الكفاية، مثل القول إن المطر الغزير يبلل رأسك إن خرجت ويسبب لك صداعًا لاحقًا، أو إن هناك رياحًا عاصفة قد تسبب سقوط الأشجار على الرصيف، قد يخبرك شخص ما أن تظل في منزلك لتتجنب ضربة على الرأس من أحد فروع الأشجار المتساقطة.
وإذا كنت تسمع صوت الرعد، من المحتمل أن تجد نفسك تفكر أن هذا ليس الوقت المناسب لممارسة الرياضة في حديقة المنزل. المسألة بسيطة جدًا، إذا سمعت صوت الرعد فأنت في خطر تمامًا وهناك إمكانية كبيرة للإصابة بصاعقة.
تعطيك الخدمة الوطنية للطقس احتمالات مواتية جدًا، مع فرصة من 12,000 للإصابة بصاعقة في حياتك، إذا كان هناك رعد في المنطقة التي توجد فيها، فإن السبب الوحيد هو البرق. لكن الأمر المخيف هو أنك لن تستطيع أن تسمع الرعد إذا كانت هناك غيوم في منطقتك، وإذا كان البرق موجودًا -حتى إن لم تتمكن من اكتشافه على الفور- فأنت في خطر التعرض للضرب بواسطة صاعقة.
يمكن لصاعقة البرق السفر لمسافة كبيرة جدًا، ومن المعروف كذلك أن الضربات تحدث على بُعد 25 ميلًا. تصبح المسألة أكثر منطقية عندما تتذكر أن البرق لا ينتقل بخط مستقيم إلى الأرض، بل يصل أفقيًا عبر السماء قبل حدوث اتصال أدناه.
لذلك إذا كنت تسمع الرعد في منطقتك، كن متيقظًا وحذرًا دائمًا من الصواعق التي قد تشكل خطرًا على حياتك في أي لحظة، حتى لو كنت لا ترى أي ومضات أو سحابة عاصفة واحدة.
والشيء الذي يجب عليك أن تتذكره جيدًا هو أنه من الممكن تمامًا أن تحدث الضربات في يوم صافٍ إذا كانت هناك عاصفة بعيدة، بالإضافة إلى أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أن ضربة البرق يمكن أن تنتقل عبر التيار الأرضي؛ لهذا هناك إمكانية للتعرض لصعقة كهربائية دون رؤية الضربة مباشرة.
حسنًا الآن، لنكن واضحين، إذا كنت ترى البرق فأنت في خطر التعرض للضرب بواسطة صاعقة، قد لا تسمع الرعد إذا كانت العاصفة بعيدة، ولكن هذا لا يعني أنه يمكنك التأكد من أنك في مأمن.
القاعدة الرئيسية هي أنه إذا كنت لا ترى البرق أو تسمع الرعد، من المحتمل أن تكون في أمان لقضاء يومك والافتراض أنك لست على وشك الانضمام لصفوف ما يقارب 270-330 شخصًا يصابون أو يقتلون جراء ضربات الصواعق كل سنة.
وإذا كنت تسمع صوت الرعد، من المحتمل أن تجد نفسك تفكر أن هذا ليس الوقت المناسب لممارسة الرياضة في حديقة المنزل. المسألة بسيطة جدًا، إذا سمعت صوت الرعد فأنت في خطر تمامًا وهناك إمكانية كبيرة للإصابة بصاعقة.
تعطيك الخدمة الوطنية للطقس احتمالات مواتية جدًا، مع فرصة من 12,000 للإصابة بصاعقة في حياتك، إذا كان هناك رعد في المنطقة التي توجد فيها، فإن السبب الوحيد هو البرق. لكن الأمر المخيف هو أنك لن تستطيع أن تسمع الرعد إذا كانت هناك غيوم في منطقتك، وإذا كان البرق موجودًا -حتى إن لم تتمكن من اكتشافه على الفور- فأنت في خطر التعرض للضرب بواسطة صاعقة.
يمكن لصاعقة البرق السفر لمسافة كبيرة جدًا، ومن المعروف كذلك أن الضربات تحدث على بُعد 25 ميلًا. تصبح المسألة أكثر منطقية عندما تتذكر أن البرق لا ينتقل بخط مستقيم إلى الأرض، بل يصل أفقيًا عبر السماء قبل حدوث اتصال أدناه.
لذلك إذا كنت تسمع الرعد في منطقتك، كن متيقظًا وحذرًا دائمًا من الصواعق التي قد تشكل خطرًا على حياتك في أي لحظة، حتى لو كنت لا ترى أي ومضات أو سحابة عاصفة واحدة.
والشيء الذي يجب عليك أن تتذكره جيدًا هو أنه من الممكن تمامًا أن تحدث الضربات في يوم صافٍ إذا كانت هناك عاصفة بعيدة، بالإضافة إلى أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أن ضربة البرق يمكن أن تنتقل عبر التيار الأرضي؛ لهذا هناك إمكانية للتعرض لصعقة كهربائية دون رؤية الضربة مباشرة.
حسنًا الآن، لنكن واضحين، إذا كنت ترى البرق فأنت في خطر التعرض للضرب بواسطة صاعقة، قد لا تسمع الرعد إذا كانت العاصفة بعيدة، ولكن هذا لا يعني أنه يمكنك التأكد من أنك في مأمن.
القاعدة الرئيسية هي أنه إذا كنت لا ترى البرق أو تسمع الرعد، من المحتمل أن تكون في أمان لقضاء يومك والافتراض أنك لست على وشك الانضمام لصفوف ما يقارب 270-330 شخصًا يصابون أو يقتلون جراء ضربات الصواعق كل سنة.