فن النحت فى الاعلام العراقي
في رسالته قال: أخواني سيداتي و سادتي السلام عليكم, انا النحات دارا حمه سةعي اكثر من ستين عاما و انا اعمل في هذا الفن العريق والناس من زاخو للبصرة شاهد على نشاطاتي وأتعابي, و معرض في قاعة الرواق في بغداد سنة 1981 للنحت البرونزي لا يزال فى ذاكرة العراقيين . ومع مرور الزمن وانا ماض ومستمر رغم تقدمى فى السن بالأنتاجات والأعمال النحتية والبرونزية والتي انشرها في الاوساط الإجتماعية كالفيسبوك وآخرها سنة 2023 باسماء التعايش والطحن ... الخ والتي لاقت إعجاب العراقيين من الكرد والعرب والتركمان...و أنا أشكرهم ومن اللافت الى نظري هو التهميش وغمض العين من الصحفيين والتلفزة في بغداد ، وكأن ألاف الساعات التي قضيتها لتنفيذ هذه الأعمال النحتية العراقية ، هي أعمال شفافه وغير منظورة وغير عائدة للفن والثقافة العراقية, وحتى الأقليمية ( والتى اتكلم عنها فى مقال ثان) – وبالنتيجة اخوانى انا وصلت التالى انا احب العرب وكل القوميات , واللايكات منهم فى الفيسبوك مشكوراً دليل الاثبات . وأنا كارِه للعنصرية والنخبوية والقبلية بعكس الكثير من العراقيين مع احتراماتي.
وصارت الان الفكرة واضحة بان الاعلام العربي تميل إلى التمييز بين العرب والعجمي وحتى بين الغير عربى والذى من الاصول العربية.
والذي ارجوه من كلامي هذا هو التعايش الجميل للعراقيين بعيد عن القبلية، والتى هى باقية في العراق وقلة من دول الجوار. واخيراً اطلب التعايش ثم التعايش للكل . والسلام عليكم.
داراحمه سعيد
8\8\2023
في رسالته قال: أخواني سيداتي و سادتي السلام عليكم, انا النحات دارا حمه سةعي اكثر من ستين عاما و انا اعمل في هذا الفن العريق والناس من زاخو للبصرة شاهد على نشاطاتي وأتعابي, و معرض في قاعة الرواق في بغداد سنة 1981 للنحت البرونزي لا يزال فى ذاكرة العراقيين . ومع مرور الزمن وانا ماض ومستمر رغم تقدمى فى السن بالأنتاجات والأعمال النحتية والبرونزية والتي انشرها في الاوساط الإجتماعية كالفيسبوك وآخرها سنة 2023 باسماء التعايش والطحن ... الخ والتي لاقت إعجاب العراقيين من الكرد والعرب والتركمان...و أنا أشكرهم ومن اللافت الى نظري هو التهميش وغمض العين من الصحفيين والتلفزة في بغداد ، وكأن ألاف الساعات التي قضيتها لتنفيذ هذه الأعمال النحتية العراقية ، هي أعمال شفافه وغير منظورة وغير عائدة للفن والثقافة العراقية, وحتى الأقليمية ( والتى اتكلم عنها فى مقال ثان) – وبالنتيجة اخوانى انا وصلت التالى انا احب العرب وكل القوميات , واللايكات منهم فى الفيسبوك مشكوراً دليل الاثبات . وأنا كارِه للعنصرية والنخبوية والقبلية بعكس الكثير من العراقيين مع احتراماتي.
وصارت الان الفكرة واضحة بان الاعلام العربي تميل إلى التمييز بين العرب والعجمي وحتى بين الغير عربى والذى من الاصول العربية.
والذي ارجوه من كلامي هذا هو التعايش الجميل للعراقيين بعيد عن القبلية، والتى هى باقية في العراق وقلة من دول الجوار. واخيراً اطلب التعايش ثم التعايش للكل . والسلام عليكم.
داراحمه سعيد
8\8\2023