١٤ - المدرسة القليجية : كانت دارا يسكنها الامير سيف الدين علي بن قليج النوري ( توفي سنة ٦٤٥ هـ ) وحولها الى مدرسة وجعل فيها تربة دفن فيها. وتقع بين سوق البزورية وقصر العظم في زقاق بينهما يتجه الى الشرق. وأهم ما فيها عقد الباب ، المشيد ببراعة هندسية كما سبق أن ذكرنا .
١٥ - المدرسة الاتابكية : وهي في الصالحية تعرف اليوم بجامع التابتية ، أنشأتها زوجة الملك الاشرف موسى بن العادل أبي بكر توفيت سنة ( ٦٤٠ه ) ودفنت بها ، وفيها حرم صغير بمعزبة واحدة، وتربة عليها قبة الى جواره ، ضمت في عهد متأخر الى الحرم ودرس القبر . وفيها مئذنة مربعة وميضأة ( دورة مياه ) احدثت سنة ٧٨٩هـ وأهم ما في المدرسة البوابة الرائعة الصنع الغنية بالعناصر المعمارية والزحزفية وهي من الحجر المنحوت .
١٦ - المدرستان الاشرفية البرانية والأشرفية الجوانية : تقع الأولى في الصالحية لصيق المدرسة الاتابكية المتقدم ذكرها من جهة الغرب ، في الشارع المسمى « بين المدارس » أنشأها الملك الاشرف موسى الذي تقدم ذكره داراً للحديث في حدود سنة ٦٣٠ / ١٢٣٢ م . تغيرت معالمها ولم يبق منها سوى الواجهة . وبنى الاشرف مدرسة أخرى تعرف بدار الحديث الاشرفية أيضا، وهي في محلة العصرونية ما تزال موجودة، ولكن طرأ عليها تجديد كثير .
۱۷ - المدرسة المرشدية : وتقع في الصالحية لصيق الاشرفية المتقدم ذكرها الى الغرب منها وتضم مسجدا ومئذنة وتربة دفنت فيها سنة ٦٥٤ / ١٢٥٦ منشئة المدرسة ، وهي ابنة الملك المعظم عيسى ابن الملك العادل أبي بكر .
۱۸ - المدرسة الناصرية: في محلة العمارة داخل باب الفراديس أنشأها الناصر صلاح الدين ( الثاني ( حفيد الظاهر غازي ملك حلب تم بناؤها سنة ٥٦٥٤ / ١٢٥٦م . ولم يبق منها سوى واجهتها .
١٩ - المدرسة العادلية الصغرى: في محلة العصرونية كانت داراً وحولتها زهرة خاتون ابنة الملك العادل أبي بكر الى مدرسة ، رحمت واجهتها في العصر المملوكي ، وتغيرت معالمها الداخلية حديثا .
٢٠ - المدرسة اليغمورية : في محلة العفيف بالصالحية الى جوار التربة الكجكرية أنشأها نائب الشام جمال الدين يغمور ٦٤٧ / ١٢٤٩ وفيها قبة جميلة محززة على شاكلة أكثر القباب الايوبية حدود سنة وواجهة حجرية جميلة .
۲۱ - المدرسة الماردانية : ومكانها في الجسر الابيض مطلة على الساحة ، ما تزال تحافظ على وضعها الاصيل أنشأتها ابنة صاحب ماردين زوجة الملك المعظم عيسى سنة ٦١٠ ه وهي جيدة العمارة ، صغير سقفه جملون، ومئذنة مربعة من الآجر ، وتربة عليها قبة من الحجر رقبتها مؤلفة من مضلعين الاول مثمن والثاني مؤلف من ست عشر ضلعا ، لم تدفن بها صاحبتها بل دفن بها واحد من أمراء المماليك سنة ٨١٦ ه .
٢٢ - المدرسة الفروخشاهية : تقع شرقي قصر الضيافة على يمين الشارع الذاهب الى بيروت وتنسب الى الامير عز الدين فروخشاه ابن أخي صلاح الدين ( توفي سنة ٥٧٨ ) بقي منها التربة لها قبة .
۲۳ - المدرسة العزية : تقع الى الشرق من مدرسة التجهيز على يمين الشارع الذاهب الى بيروت. أنشأها الامير عز الدين أيبك نائب صلخد . وبقي منها الباب والتربة التي دفن فيها منشؤها سنة ٦٢٦ / ١٢٢٨ ثم ابنه سنة ٦٥٤ . ولها قبة وشبابيك ، وفي داخلها زخارف جصية .
٢٤ - المدرسة الشبلية : أنشأها الامير شبل الدولة كافور الحسامي المتوفي سنة ( ٦٢٣ هـ ) وتقع في طريق ركن الدين الى الشمال الغربي من المدرسة البدرية. تهدمت وبقي منها التربة فنقلت من مكانها الى حديقة مجاورة بسبب مشروع التنظيم العمراني. وللتربة هندسة نادرة فهي مؤلفة من ثلاثة عقود في كل واجهة ، أوسطها كبير . والضريح هام أيضاً لأنه مبني من الحجر المنحوت على عدة طبقات وعليه كتابات . وكان الى جوار المدرسة من جهة الشمال خانقاه بناه شبل الدولة للصوفية تهدم ودرس ونقلنا الكتابة المنقوشة على بابه الى المتحف الوطني .
٢٥ - المدرسة الجهاركسية : في الصالحية. وفيها قبتان متجاورتان من الآجر . نوافذهما من الخارج على شكل الاصداف مصنوعة من الجص . أنشأها ودفن فيها فخر الدين شركس أحد أمراء الدولة الايوبية المتوفي سنة ٦٠٨ هـ .
٢٦ - المدرسة البدرية : تنسب الى بانيها بدر الدين حسن بن الداية داية نور الدين في مطلع القرن / ۱۳ / ، وتقع على نهر تورا في طريق ركن الدين. لم يبق منها سوى التربة التي أصبحت الآن ضمن حديقة تتوسط الشارع. وهي بحالة جيدة ولها قبة جميلة محززة، قائمة على رقبة مؤلفة من طبقتين مضلعتين على شاكلة القباب الايوبية وداخلها مزين بالزخارف الجصية والكتابات الكوفية ( الصورة رقم ٣٥ )
۲۷ - تربة ابن المقدم : أنشأها ابراهيم شمس الدين محمد المشهور
١٥ - المدرسة الاتابكية : وهي في الصالحية تعرف اليوم بجامع التابتية ، أنشأتها زوجة الملك الاشرف موسى بن العادل أبي بكر توفيت سنة ( ٦٤٠ه ) ودفنت بها ، وفيها حرم صغير بمعزبة واحدة، وتربة عليها قبة الى جواره ، ضمت في عهد متأخر الى الحرم ودرس القبر . وفيها مئذنة مربعة وميضأة ( دورة مياه ) احدثت سنة ٧٨٩هـ وأهم ما في المدرسة البوابة الرائعة الصنع الغنية بالعناصر المعمارية والزحزفية وهي من الحجر المنحوت .
١٦ - المدرستان الاشرفية البرانية والأشرفية الجوانية : تقع الأولى في الصالحية لصيق المدرسة الاتابكية المتقدم ذكرها من جهة الغرب ، في الشارع المسمى « بين المدارس » أنشأها الملك الاشرف موسى الذي تقدم ذكره داراً للحديث في حدود سنة ٦٣٠ / ١٢٣٢ م . تغيرت معالمها ولم يبق منها سوى الواجهة . وبنى الاشرف مدرسة أخرى تعرف بدار الحديث الاشرفية أيضا، وهي في محلة العصرونية ما تزال موجودة، ولكن طرأ عليها تجديد كثير .
۱۷ - المدرسة المرشدية : وتقع في الصالحية لصيق الاشرفية المتقدم ذكرها الى الغرب منها وتضم مسجدا ومئذنة وتربة دفنت فيها سنة ٦٥٤ / ١٢٥٦ منشئة المدرسة ، وهي ابنة الملك المعظم عيسى ابن الملك العادل أبي بكر .
۱۸ - المدرسة الناصرية: في محلة العمارة داخل باب الفراديس أنشأها الناصر صلاح الدين ( الثاني ( حفيد الظاهر غازي ملك حلب تم بناؤها سنة ٥٦٥٤ / ١٢٥٦م . ولم يبق منها سوى واجهتها .
١٩ - المدرسة العادلية الصغرى: في محلة العصرونية كانت داراً وحولتها زهرة خاتون ابنة الملك العادل أبي بكر الى مدرسة ، رحمت واجهتها في العصر المملوكي ، وتغيرت معالمها الداخلية حديثا .
٢٠ - المدرسة اليغمورية : في محلة العفيف بالصالحية الى جوار التربة الكجكرية أنشأها نائب الشام جمال الدين يغمور ٦٤٧ / ١٢٤٩ وفيها قبة جميلة محززة على شاكلة أكثر القباب الايوبية حدود سنة وواجهة حجرية جميلة .
۲۱ - المدرسة الماردانية : ومكانها في الجسر الابيض مطلة على الساحة ، ما تزال تحافظ على وضعها الاصيل أنشأتها ابنة صاحب ماردين زوجة الملك المعظم عيسى سنة ٦١٠ ه وهي جيدة العمارة ، صغير سقفه جملون، ومئذنة مربعة من الآجر ، وتربة عليها قبة من الحجر رقبتها مؤلفة من مضلعين الاول مثمن والثاني مؤلف من ست عشر ضلعا ، لم تدفن بها صاحبتها بل دفن بها واحد من أمراء المماليك سنة ٨١٦ ه .
٢٢ - المدرسة الفروخشاهية : تقع شرقي قصر الضيافة على يمين الشارع الذاهب الى بيروت وتنسب الى الامير عز الدين فروخشاه ابن أخي صلاح الدين ( توفي سنة ٥٧٨ ) بقي منها التربة لها قبة .
۲۳ - المدرسة العزية : تقع الى الشرق من مدرسة التجهيز على يمين الشارع الذاهب الى بيروت. أنشأها الامير عز الدين أيبك نائب صلخد . وبقي منها الباب والتربة التي دفن فيها منشؤها سنة ٦٢٦ / ١٢٢٨ ثم ابنه سنة ٦٥٤ . ولها قبة وشبابيك ، وفي داخلها زخارف جصية .
٢٤ - المدرسة الشبلية : أنشأها الامير شبل الدولة كافور الحسامي المتوفي سنة ( ٦٢٣ هـ ) وتقع في طريق ركن الدين الى الشمال الغربي من المدرسة البدرية. تهدمت وبقي منها التربة فنقلت من مكانها الى حديقة مجاورة بسبب مشروع التنظيم العمراني. وللتربة هندسة نادرة فهي مؤلفة من ثلاثة عقود في كل واجهة ، أوسطها كبير . والضريح هام أيضاً لأنه مبني من الحجر المنحوت على عدة طبقات وعليه كتابات . وكان الى جوار المدرسة من جهة الشمال خانقاه بناه شبل الدولة للصوفية تهدم ودرس ونقلنا الكتابة المنقوشة على بابه الى المتحف الوطني .
٢٥ - المدرسة الجهاركسية : في الصالحية. وفيها قبتان متجاورتان من الآجر . نوافذهما من الخارج على شكل الاصداف مصنوعة من الجص . أنشأها ودفن فيها فخر الدين شركس أحد أمراء الدولة الايوبية المتوفي سنة ٦٠٨ هـ .
٢٦ - المدرسة البدرية : تنسب الى بانيها بدر الدين حسن بن الداية داية نور الدين في مطلع القرن / ۱۳ / ، وتقع على نهر تورا في طريق ركن الدين. لم يبق منها سوى التربة التي أصبحت الآن ضمن حديقة تتوسط الشارع. وهي بحالة جيدة ولها قبة جميلة محززة، قائمة على رقبة مؤلفة من طبقتين مضلعتين على شاكلة القباب الايوبية وداخلها مزين بالزخارف الجصية والكتابات الكوفية ( الصورة رقم ٣٥ )
۲۷ - تربة ابن المقدم : أنشأها ابراهيم شمس الدين محمد المشهور
تعليق