التسميد الآزوتي لأشجار الزيتون :
أهمية التسميد
تتطلب أشجار الزيتون تغذية متوازنة، لذا يجب الحرص على توفير أهم العناصر الغذائية بكميات كافية و سهلة الإمتصاص و ذلك إلى جانب ما توفره التربة من مواد غذائية ضرورية. و لتعويض الكميات التي يتم أخذها من التربة للمحافظة على النمو الخضري للشجرة و لضمان إنتاج وفير يجب تقديم العناصر الغذائية على شكل اسمدة و من اهمها التسميد الآزوتي لأشجار الزيتون.
مراحل التسميد الآزوتي
يجب تقديم السماد الآزوتي على ثلاثة مراحل؛
و ذلك لضمان نمو خضري جيد للأغصان الفتية و البراعم الزهرية الحاملة للثمار.
مرحلة عقد الثمار و قبل تصلب النواة
بعد التساقط الفيزيولوجي للثمار تحتاج شجرة الزيتون لكميات من الآزوت لزيادة نمو و حجم الثمار و لتجنب المزيد من التساقط.
مرحلة نمو الثمار و بداية تغير لونها
السماد الآزوتي في هذه المرحلة يضمن نمو خريفي جيد لأشجار الزيتون و استعدادها للموسم القادم.
الكميات المقترحة في التسميد الآزوتي لأشجار الزيتون
يتم تقديم السماد الآزوتي نثرا باليد مع الإبتعاد قدر الإمكان عن جذع الشجرة نظرا لافتقار هذه المنطقة للشعيرات الجذرية. و تحدد كميات التسميد الآزوتي حسب خصوبة التربة و إنتاج الموسم السابق و تقديرات الموسم الموالي، علما انه لا توجد وصفة صالحة لجميع الحالات.
ينصح بتقديم الكميات التالية:
25 غرام من مادة الآزوت للأشجار الفتية على كل سنة من عمرها أو ما يعادل 100 غرام من السماد سيلفات امونيوم نترات(25٪) أو 80 غرام من سماد الأمونيترات (33.5٪).
500 غرام إلى 1 كغ من مادة الآزوت بالنسبة للأشجار المنتجة أي ما يعادل 2 كغ إلى 4 كغ من سماد سيلفات امونيوم نترات(25٪) او 1.5 كغ إلى 3 كغ من سماد الأمونيترات (33.5٪).
ملاحظات هامة
♦ يجب تقديم الأسمدة الآزوتية بعد هطول الأمطار أو بعد عملية الري مع الحرص على إدماج السماد داخل التربة.
♦ يمكن كذلك استعمال سماد اليوريا “Urée” في المناطق الرطبة أو عند توفر رطوبة هامة في التربة مع الحرص على ادماجه في الأرض و اجتناب رشه على الأوراق.
أهمية التسميد
تتطلب أشجار الزيتون تغذية متوازنة، لذا يجب الحرص على توفير أهم العناصر الغذائية بكميات كافية و سهلة الإمتصاص و ذلك إلى جانب ما توفره التربة من مواد غذائية ضرورية. و لتعويض الكميات التي يتم أخذها من التربة للمحافظة على النمو الخضري للشجرة و لضمان إنتاج وفير يجب تقديم العناصر الغذائية على شكل اسمدة و من اهمها التسميد الآزوتي لأشجار الزيتون.
مراحل التسميد الآزوتي
يجب تقديم السماد الآزوتي على ثلاثة مراحل؛
و ذلك لضمان نمو خضري جيد للأغصان الفتية و البراعم الزهرية الحاملة للثمار.
مرحلة عقد الثمار و قبل تصلب النواة
بعد التساقط الفيزيولوجي للثمار تحتاج شجرة الزيتون لكميات من الآزوت لزيادة نمو و حجم الثمار و لتجنب المزيد من التساقط.
مرحلة نمو الثمار و بداية تغير لونها
السماد الآزوتي في هذه المرحلة يضمن نمو خريفي جيد لأشجار الزيتون و استعدادها للموسم القادم.
الكميات المقترحة في التسميد الآزوتي لأشجار الزيتون
يتم تقديم السماد الآزوتي نثرا باليد مع الإبتعاد قدر الإمكان عن جذع الشجرة نظرا لافتقار هذه المنطقة للشعيرات الجذرية. و تحدد كميات التسميد الآزوتي حسب خصوبة التربة و إنتاج الموسم السابق و تقديرات الموسم الموالي، علما انه لا توجد وصفة صالحة لجميع الحالات.
ينصح بتقديم الكميات التالية:
25 غرام من مادة الآزوت للأشجار الفتية على كل سنة من عمرها أو ما يعادل 100 غرام من السماد سيلفات امونيوم نترات(25٪) أو 80 غرام من سماد الأمونيترات (33.5٪).
500 غرام إلى 1 كغ من مادة الآزوت بالنسبة للأشجار المنتجة أي ما يعادل 2 كغ إلى 4 كغ من سماد سيلفات امونيوم نترات(25٪) او 1.5 كغ إلى 3 كغ من سماد الأمونيترات (33.5٪).
ملاحظات هامة
♦ يجب تقديم الأسمدة الآزوتية بعد هطول الأمطار أو بعد عملية الري مع الحرص على إدماج السماد داخل التربة.
♦ يمكن كذلك استعمال سماد اليوريا “Urée” في المناطق الرطبة أو عند توفر رطوبة هامة في التربة مع الحرص على ادماجه في الأرض و اجتناب رشه على الأوراق.