تويت
ما هي فاكهة اللنج؟
تنحدر من الفصيلة النباتية الخلنجية (Ericaceaea)، يعني أحد مقاطع هذه التسمية (lat. Arbutus unedo) باللاتينية ما يأتي "أنا أستطيع تناول ثمرة واحدة"، ولهذا المقطع عدة دلالات.
فبينما يفسره البعض على أن مذاق الثمار قد لا يكون لذيذًا بما فيه الكفاية لتناول أكثر من ثمرة، يعتقد البعض أن لذة هذه الثمرة قد تجعل البعض يكتفي بتناول حبة واحدة فقط.
تنتشر فاكهة اللنج بشكل خاص في دول منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، تنمو فاكهة اللنج على أشجار دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها عادة ما بين 5-10 أمتار.
لا يُنصح بتناول ثمار فاكهة اللنج إلا عندما تبلغ هذه الثمار مرحلة النضج، أي عندما يتحول لونها إلى اللون الأحمر الداكن وعندما تصبح هشة ولينة.
لفاكهة اللنج قشور خشنة، أما اللب فله قوام هلامي ويتمتع بمذاق حلو مميز يشبهه البعض بمذاق التين.
تحتوي فاكهة اللنج على نسب عالية من السكريات، لا سيما سكر الفركتوز، لذا يتميز مذاق هذه الفاكهة بالحلاوة الشديدة، كما تحتوي هذه الفاكهة على نسب جيدة من العديد من العناصر الغذائية الضرورية للجسم، مثل: فيتامين ج، والألياف الغذائية.
من الممكن استخدام ثمار وأوراق فاكهة اللنج بعدة طرق، سواء لغرض تناولها والاستمتاع بمذاقها أو لبعض الأغراض العلاجية والطبية.
القيمة الغذائية لفاكهة اللنج
يبين الجدول الآتي القيمة الغذائية لكل 100 غرام من فاكهة اللنج:
فوائد فاكهة اللنج الصحية
إليك قائمة بأبرز الفوائد المحتملة لهذه الفاكهة:
مقاومة بعض أنواع البكتيريا
تحتوي مختلف أجزاء النبتة، بما في ذلك الثمار والأوراق على مادة الإثيل غالات (Ethyl gallate)، وهي مادة قد تتمتع بخصائص طبيعية تجعلها أشبه بالمضاد الحيوي، وقد تساعد هذه المادة بشكل خاص على مقاومة البكتيريا المتفطرة.
2. تحسين صحة الجهاز البولي
يحتوي لحاء وجذور أشجار فاكهة اللنج بشكل خاص على مركبات تتمتع بخصائص طبيعية قابضة ومدرة للبول، لذا من الممكن الاستفادة منها لتحسين صحة الجهاز البولي، إذ قد يساعد استخدامها على مقاومة بعض المشكلات الصحية التي قد تصيبه، مثل: التهاب المثانة، والتهاب الإحليل.
3. تحسين مظهر البشرة
تدخل فاكهة اللنج أحيانًا في صناعة بعض المراهم والكريمات التجميلية، إذ تحتوي هذه الفاكهة على عناصر غذائية ومركبات طبيعية قد تساعد على:
من الممكن أن يكون لهذه الفاكهة بعض الفوائد الأخرى التي لازالت قيد الدراسة:
قد يكون لفاكهة اللنج بعض الأضرار، إذ قد يتسبب الإفراط في تناولها بما يأتي:
تنحدر من الفصيلة النباتية الخلنجية (Ericaceaea)، يعني أحد مقاطع هذه التسمية (lat. Arbutus unedo) باللاتينية ما يأتي "أنا أستطيع تناول ثمرة واحدة"، ولهذا المقطع عدة دلالات.
فبينما يفسره البعض على أن مذاق الثمار قد لا يكون لذيذًا بما فيه الكفاية لتناول أكثر من ثمرة، يعتقد البعض أن لذة هذه الثمرة قد تجعل البعض يكتفي بتناول حبة واحدة فقط.
تنتشر فاكهة اللنج بشكل خاص في دول منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، تنمو فاكهة اللنج على أشجار دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها عادة ما بين 5-10 أمتار.
لا يُنصح بتناول ثمار فاكهة اللنج إلا عندما تبلغ هذه الثمار مرحلة النضج، أي عندما يتحول لونها إلى اللون الأحمر الداكن وعندما تصبح هشة ولينة.
لفاكهة اللنج قشور خشنة، أما اللب فله قوام هلامي ويتمتع بمذاق حلو مميز يشبهه البعض بمذاق التين.
تحتوي فاكهة اللنج على نسب عالية من السكريات، لا سيما سكر الفركتوز، لذا يتميز مذاق هذه الفاكهة بالحلاوة الشديدة، كما تحتوي هذه الفاكهة على نسب جيدة من العديد من العناصر الغذائية الضرورية للجسم، مثل: فيتامين ج، والألياف الغذائية.
من الممكن استخدام ثمار وأوراق فاكهة اللنج بعدة طرق، سواء لغرض تناولها والاستمتاع بمذاقها أو لبعض الأغراض العلاجية والطبية.
القيمة الغذائية لفاكهة اللنج
يبين الجدول الآتي القيمة الغذائية لكل 100 غرام من فاكهة اللنج:
| العناصر الغذائية | الكمية/100 غرام |
| الطاقة | 167 سعرة حرارية |
| الماء | 57.5 غرام |
| البروتينات | 1.06 غرام |
| الكربوهيدرات | 30.4 غرام |
| الألياف الغذائية | 17.3 غرام |
| السكريات | 33.7 غرام |
| الكالسيوم | 111 مليغرام |
| الحديد | 0.92 مليغرام |
| المغنيسيوم | 9.66 مليغرام |
| البوتاسيوم | 334 مليغرام |
| الفسفور | 32.5 مليغرام |
| النحاس | 0.099 مليغرام |
| فيتامين ج | 185 مليغرام |
| فيتامين هـ | 3.1 مليغرام |
إليك قائمة بأبرز الفوائد المحتملة لهذه الفاكهة:
مقاومة بعض أنواع البكتيريا
تحتوي مختلف أجزاء النبتة، بما في ذلك الثمار والأوراق على مادة الإثيل غالات (Ethyl gallate)، وهي مادة قد تتمتع بخصائص طبيعية تجعلها أشبه بالمضاد الحيوي، وقد تساعد هذه المادة بشكل خاص على مقاومة البكتيريا المتفطرة.
2. تحسين صحة الجهاز البولي
يحتوي لحاء وجذور أشجار فاكهة اللنج بشكل خاص على مركبات تتمتع بخصائص طبيعية قابضة ومدرة للبول، لذا من الممكن الاستفادة منها لتحسين صحة الجهاز البولي، إذ قد يساعد استخدامها على مقاومة بعض المشكلات الصحية التي قد تصيبه، مثل: التهاب المثانة، والتهاب الإحليل.
3. تحسين مظهر البشرة
تدخل فاكهة اللنج أحيانًا في صناعة بعض المراهم والكريمات التجميلية، إذ تحتوي هذه الفاكهة على عناصر غذائية ومركبات طبيعية قد تساعد على:
- تفتيح التصبغات الجلدية.
- تخفيف وتحسين مظهر التجاعيد.
من الممكن أن يكون لهذه الفاكهة بعض الفوائد الأخرى التي لازالت قيد الدراسة:
- علاج التهاب الحلق أو تخفيف حدة الأعراض المرافقة له، وعلاج نزلات البرد.
- تخفيف حدة الإسهال وعلاجه.
- التخدير وتهدئة الأعصاب.
- تعقيم الجروح وعلاج بعض المشكلات الجلدية.
- تخفيف حدة الأعراض المرافقة لبعض أمراض القلب والشرايين، مثل: تصلب الشرايين، والخثار.
- علاج بعض أنواع الأمراض المنقولة جنسيًّا، لا سيما تلك التي قد تنتج عن بكتيريا المشعرات المهبلية.
- خفض ضغط الدم المرتفع.
- علاج تقرحات الفم.
قد يكون لفاكهة اللنج بعض الأضرار، إذ قد يتسبب الإفراط في تناولها بما يأتي:
- غثيان.
- تقيؤ.
- إسهال.
- فقدان الشهية.