"رون ويزلي" هو الصديق الوفي الذي يدعمك مهما حدث، يضحي بنفسه لأجلك ويستطيع أن يجعلك تضحك حتى في أتعس الأوقات. سنتحدث الآن عن مواقف "رون" مع أصدقائه في الرواية.
في الرواية الأولى: من منا ينسى موقفه الشجاع في الوصول إلى حجر الفيلسوف ومباراة الشطرنج الذي قام فيها بتنظيم القطع وتضحيته بنفسه حتى يستطيع "هاري" إنهاء المباراة والانتصار، ليعبروا إلى الغرفة التالية إلى الحجر.
في الرواية الثانية: ذهب "رون" وأخويه لإنقاذ هاري من آل درسلي فكسروا القضبان وذهبوا بهاري لمنزلهم. كان رون دائمًا من المساندين لهاري عند اتهام الجميع له أنه وريث "سلازار سليذرين" عندما قام "مالفوي" أثناء مبارزته لـ "هاري" باستدعاء ثعبان لمواجهته فقام هاري بالتحدث بلغة البارسيلتونج لترويضه فظن الجميع أنه وريث "سلازار سليذرين". ولا ننسى أيضًا مرافقته لهاري في رحلتهم للغابة المحرمة لجُحر الأكرومانتلا لمعرفة الحقيقة حول غرفة الأسرار ومعرفتهم أن هاجريد كان بريئًا من خلال التحدث للأكرومانتولا "أراجوج". وأخيرًا كان أحد أهم الأسباب في حل لغز غرفة الأسرار ومعرفة مكانها.
في الرواية الثالثة: بعد اختطاف سيريوس لرون وإدخاله عبر شجرة الصفصاف إلي الكوخ الصارخ وبعد دخول هاري وهيرميوني وجدوا رون مصابًا، وكان سيريوس مختبئ خلف الباب وقبل معرفة الحقيقة عندما ظنوا أنه كان يريد قتل هاري وقف رون بشجاعة وقال أنه إذا أراد قتل هاري يجب أن يقتلهم أولًا.
في الرواية الرابعة: قد يظهر في البداية أن "رون" قد كره "هاري" بعد دخول هاري مسابقة كأس النار ولكنه قد أبلغ هاري عن طريق هيرميوني أن هاجريد يريد أن يراه لكي يساعده، وفي المهمة الثانية أيضًا كان يحاول باستطاعته أن يعرف كيف يمكن لهاري معرفة لغز المهمة الثانية.
في الرواية الخامسة: لن ننسى أن رون كان من الداعمين لهاري عندما كان ينبذه الجميع وشجعه حتى يقوم بنادي سري لتعليم فنون الدفاع ضد السحر الأسود. ولن ننسى مساعدته لهاري عندما أخبره هاري أنه رأى سيريوس محتجز في الوزارة وأنه يجب عليه الذهاب وحيدًا وصمم أن يذهب معه.
في الرواية السادسة: كان له دور مهم لمساعدته لهاري في الحصول على الذكرى المفقودة من بروفيسور "سلجهورن" كما طلب منه "دامبلدور" فأخبره أنه فقط يحتاج إلى بعض الحظ مما ألهم هاري في استخدام وصفة الحظ لإحضار الذكرى.
أما بالنسبة للرواية الأخيرة: فلن ننسى دوره في تدمير القلادة باستخدام سيف جريفيندور وأيضًا فتحه لغرفة الأسرار، وشجاعته لن تُنسى في هذه الرواية عندما كانت "بيلاتريكس" تقوم بتعذيب هيرميوني في منزل آل مالفوي لمعرفة كيف حصلوا على سيف جريفيندور من خزنتها فكان يصرخ ليأخذوه مكانها.
Harry Potter
في الرواية الأولى: من منا ينسى موقفه الشجاع في الوصول إلى حجر الفيلسوف ومباراة الشطرنج الذي قام فيها بتنظيم القطع وتضحيته بنفسه حتى يستطيع "هاري" إنهاء المباراة والانتصار، ليعبروا إلى الغرفة التالية إلى الحجر.
في الرواية الثانية: ذهب "رون" وأخويه لإنقاذ هاري من آل درسلي فكسروا القضبان وذهبوا بهاري لمنزلهم. كان رون دائمًا من المساندين لهاري عند اتهام الجميع له أنه وريث "سلازار سليذرين" عندما قام "مالفوي" أثناء مبارزته لـ "هاري" باستدعاء ثعبان لمواجهته فقام هاري بالتحدث بلغة البارسيلتونج لترويضه فظن الجميع أنه وريث "سلازار سليذرين". ولا ننسى أيضًا مرافقته لهاري في رحلتهم للغابة المحرمة لجُحر الأكرومانتلا لمعرفة الحقيقة حول غرفة الأسرار ومعرفتهم أن هاجريد كان بريئًا من خلال التحدث للأكرومانتولا "أراجوج". وأخيرًا كان أحد أهم الأسباب في حل لغز غرفة الأسرار ومعرفة مكانها.
في الرواية الثالثة: بعد اختطاف سيريوس لرون وإدخاله عبر شجرة الصفصاف إلي الكوخ الصارخ وبعد دخول هاري وهيرميوني وجدوا رون مصابًا، وكان سيريوس مختبئ خلف الباب وقبل معرفة الحقيقة عندما ظنوا أنه كان يريد قتل هاري وقف رون بشجاعة وقال أنه إذا أراد قتل هاري يجب أن يقتلهم أولًا.
في الرواية الرابعة: قد يظهر في البداية أن "رون" قد كره "هاري" بعد دخول هاري مسابقة كأس النار ولكنه قد أبلغ هاري عن طريق هيرميوني أن هاجريد يريد أن يراه لكي يساعده، وفي المهمة الثانية أيضًا كان يحاول باستطاعته أن يعرف كيف يمكن لهاري معرفة لغز المهمة الثانية.
في الرواية الخامسة: لن ننسى أن رون كان من الداعمين لهاري عندما كان ينبذه الجميع وشجعه حتى يقوم بنادي سري لتعليم فنون الدفاع ضد السحر الأسود. ولن ننسى مساعدته لهاري عندما أخبره هاري أنه رأى سيريوس محتجز في الوزارة وأنه يجب عليه الذهاب وحيدًا وصمم أن يذهب معه.
في الرواية السادسة: كان له دور مهم لمساعدته لهاري في الحصول على الذكرى المفقودة من بروفيسور "سلجهورن" كما طلب منه "دامبلدور" فأخبره أنه فقط يحتاج إلى بعض الحظ مما ألهم هاري في استخدام وصفة الحظ لإحضار الذكرى.
أما بالنسبة للرواية الأخيرة: فلن ننسى دوره في تدمير القلادة باستخدام سيف جريفيندور وأيضًا فتحه لغرفة الأسرار، وشجاعته لن تُنسى في هذه الرواية عندما كانت "بيلاتريكس" تقوم بتعذيب هيرميوني في منزل آل مالفوي لمعرفة كيف حصلوا على سيف جريفيندور من خزنتها فكان يصرخ ليأخذوه مكانها.
Harry Potter