#الدّخنيّة_العرقيّة_أو_الطفح_الحراري_أو_طفح_التعرّ ق: وهذه الحالة تتكرر يومياً منذ عدة أيام خلال موجة الحرّ الشديدة. و سأضطر لإغلاق هاتفي نصف ساعة لكتابة هذا المنشور لعلّه يخفّف عنّي من ضغط هذه الأسئلة اليومية واستهلاك الكثير من الوقت.
* طفح الحرارة أو طفح التعرق أو الحريحيرة ( بالعامية) :
اندفاعات حطاطية و دخنيات وحمامى واحمرار وحبوب صغيرة ناعمة تتوضع غالبا على الأطراف ومناطق الثنيات ومناطق توزع الغدد العرقية والاحتكاك على الفخذين والاحتكاك بالملابس وعلى العنق والجذع والإبطين وحتى على الفروة والرأس.
أكثر شيوعاً عند الأطفال والرضع حيث الغدد العرقية وأقنيتها غير ناضجة ومعرضة للإنسداد أكثر.
السبب هو أثناء موجة الحر الشديدة والرطوبة العالية يحاول جهاز تنظيم الحرارة تنظيم حرارة الجسم لإبقائها ضمن المجال الطبيعي فيرسل مركز تنظيم الحرارة رسائل إلى الغدد العرقية عبر بعض الأنواع من الأعصاب لإفراز كميات كبيرة من العرق لتخفيف الحرارة وبسبب الرطوبة العالية لا يتبخر العرق وتنسد المسامات والقنوات العرقية فيتسرب العرق تحت الجلد حيث يسبب دخنيات واحمرار وتهيج وحرق وحكة وانزعاج وعدم ارتياح...
* الأسباب وعوامل الخطورة :
- المناخ الحار الرطب
- يظهر أكثر عند حديثي الولادة والرضّع بسبب فرط ملابس الطفل وبسبب عدم نضج الغدد والقنوات العرقية
- استخدام كريمات أو بودرة تسدّ مسامات الجلد.
- ممارسة النشاط البدني.
- إصابة الطفل بالحمى والتعرق الشديد بعد إعطاء خافضات الحرارة.
- ارتداء ألبسة كتيمة ملتصقة بالجلد.
* العلاج :
-المرض بريء وسليم عادة ويشفى عفوياً بانتهاء موجة الحر وانخفاض نسبة الرطوبة.
-يوجد بعض الإجراءات العلاجية والوقائية خارج إرادتنا كارتفاع حرارة الجو ونسبة الرطوبة وتوفر الطاقة الكهربائية من أجل استخدام أجهزة التكييف والمراوح.
- ارتداء ملابس واسعة خفيفة تمتص الرطوبة غير ملتصقة بالجلد وتسمح للجلد بالتنفس.
- عدم لف حديث الولادة والرضع بالملابس والأغطية.
- التقليل من النشاط البدني
- البقاء في الظل والعيش إن أمكن في أجواء معتدلة ( مكيّفة أو استخدام مراوح لتوزيع الهواء وتجفيف الجلد..)
- تجنب وضع بودرة أو كريمات تسد مسامات الجلد.
- إمكانية تجنب الحرارة والتعرق والرطوبة
- إجراء حمامات أو تدويشات ماء فاتر نسبياً مع تجفيف وتهوية جيدة يمكن أن يساعد في تجنب التعرق.
- في حال الحكة والتهيج والحرق والانزعاج يمكن أن تفيد غسولات كالامينا.
- في الحالات الشديدة والحكة الشديدة يمكن استخدام كريم كورتيزوني خفيف مثل هيدروكورتزون 1٪
_ أحيانا قد نستخدم بعض الصوابين المضادة للجراثيم أو غسولات مطهرة للوقاية من تطور اختلاطات جرثومية.
وإليكم بعض الأمثلة لبعض الصور
* طفح الحرارة أو طفح التعرق أو الحريحيرة ( بالعامية) :
اندفاعات حطاطية و دخنيات وحمامى واحمرار وحبوب صغيرة ناعمة تتوضع غالبا على الأطراف ومناطق الثنيات ومناطق توزع الغدد العرقية والاحتكاك على الفخذين والاحتكاك بالملابس وعلى العنق والجذع والإبطين وحتى على الفروة والرأس.
أكثر شيوعاً عند الأطفال والرضع حيث الغدد العرقية وأقنيتها غير ناضجة ومعرضة للإنسداد أكثر.
السبب هو أثناء موجة الحر الشديدة والرطوبة العالية يحاول جهاز تنظيم الحرارة تنظيم حرارة الجسم لإبقائها ضمن المجال الطبيعي فيرسل مركز تنظيم الحرارة رسائل إلى الغدد العرقية عبر بعض الأنواع من الأعصاب لإفراز كميات كبيرة من العرق لتخفيف الحرارة وبسبب الرطوبة العالية لا يتبخر العرق وتنسد المسامات والقنوات العرقية فيتسرب العرق تحت الجلد حيث يسبب دخنيات واحمرار وتهيج وحرق وحكة وانزعاج وعدم ارتياح...
* الأسباب وعوامل الخطورة :
- المناخ الحار الرطب
- يظهر أكثر عند حديثي الولادة والرضّع بسبب فرط ملابس الطفل وبسبب عدم نضج الغدد والقنوات العرقية
- استخدام كريمات أو بودرة تسدّ مسامات الجلد.
- ممارسة النشاط البدني.
- إصابة الطفل بالحمى والتعرق الشديد بعد إعطاء خافضات الحرارة.
- ارتداء ألبسة كتيمة ملتصقة بالجلد.
* العلاج :
-المرض بريء وسليم عادة ويشفى عفوياً بانتهاء موجة الحر وانخفاض نسبة الرطوبة.
-يوجد بعض الإجراءات العلاجية والوقائية خارج إرادتنا كارتفاع حرارة الجو ونسبة الرطوبة وتوفر الطاقة الكهربائية من أجل استخدام أجهزة التكييف والمراوح.
- ارتداء ملابس واسعة خفيفة تمتص الرطوبة غير ملتصقة بالجلد وتسمح للجلد بالتنفس.
- عدم لف حديث الولادة والرضع بالملابس والأغطية.
- التقليل من النشاط البدني
- البقاء في الظل والعيش إن أمكن في أجواء معتدلة ( مكيّفة أو استخدام مراوح لتوزيع الهواء وتجفيف الجلد..)
- تجنب وضع بودرة أو كريمات تسد مسامات الجلد.
- إمكانية تجنب الحرارة والتعرق والرطوبة
- إجراء حمامات أو تدويشات ماء فاتر نسبياً مع تجفيف وتهوية جيدة يمكن أن يساعد في تجنب التعرق.
- في حال الحكة والتهيج والحرق والانزعاج يمكن أن تفيد غسولات كالامينا.
- في الحالات الشديدة والحكة الشديدة يمكن استخدام كريم كورتيزوني خفيف مثل هيدروكورتزون 1٪
_ أحيانا قد نستخدم بعض الصوابين المضادة للجراثيم أو غسولات مطهرة للوقاية من تطور اختلاطات جرثومية.
وإليكم بعض الأمثلة لبعض الصور