تويت
دورته الـ 18 تهتم بمحور «البيئة وتغيّر المناخ» ..
ستة أفلام تتنافس في المسابقة الرسمية
لـ «السينما المتوسطية بتونس»
تونس ـ «سينماتوغراف»
أعلنت جمعية “أشكال وألوان واحية” بمنطقة شنني التابعة لمحافظة قابس بتونس عن تنظيم الدورة الثامنة عشر من مهرجان شنني للسينما المتوسطية من 19 إلى 22 أكتوبر الجاري.
وسيُتابع جمهور هذا المهرجان، الذي سيهتم في دورته الحالية بمحور “البيئة وتغيّر المناخ” على مدى أربعة أيام، أكثر من 20 فيلماً، في قلب الواحات، ضمن برنامج فني في حوار مع الطبيعة والبيئة.
وتتنافس في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة ستة أفلام هي “استخراجية خضراء جديدة؟” لنيكولاس برون وأدريان توليدانو و”على الطريق الأخضر” لسيمون بالديت دي بارال، من فرنسا، و”أموسو” لنذير بوحموش و”احوز” لمحمد مهدي ايت، من المغرب، و”نظرة أخرى على مجردة” لعرفة بن مرزو من تونس، بالإضافة إلى “ألف نار” لسعيد تاجي فاروقي من فلسطين.
أما في الأفلام الطويلة فيشارك فيلم “هردبشت” لسمير القواص من لبنان، و”الدم الأبيض” لأوسكار فينسينتيلي من إسبانيا، و”النحات الضوئي” لسيباستيان غيري من فرنسا، إضافة إلى “ظلال” لفابيان فولتي من إيطاليا، و”الفجر الأخير قبل الذعر” لحمزة هدفي و”ملاحظات مرئية لبحث ميداني” لبشرى الطبوبي من تونس.
ويعرض المهرجان أفلاما خارج المسابقات الرسمية تحت شعار “ساعة للأفلام التونسية”، وهذه الأفلام هي “النفس الأخير” لبيلاسن عبدالعزيز ودينيس إيبرت، و”الأرض الوطن” لنعمان نعمان، و”أنا أهرب” لعلي زريلي، و”رؤية غير واضحة” لخولة حويجي، و”في مدينة ما” لوليد دراوي.
وكشفت الهيئة المديرة للمهرجان عن المعلقة الخاصة بالدورة الثامنة عشرة والتي جاءت برسومات ذات علاقة وثيقة بعالم الصحراء والواحات، وقالت في تقديمها “غالبًا ما يرتبط اللون الأخضر بالطبيعة، لون النباتات والأشجار. لكنه في الأصل لون أكثر تعقيدا في المعاني التي يحملها، فقد يمثِّل الخطوات الجديدة والافتتاحات، كما يُعدّ دليلاً على التنويع والتغيير، إذ يتشارك مع اللون البني في الثبات والإصرار، ويعكسان هدف الدورة 18 التي تسعى إلى الانفتاح والتجديد من خلال فن ملتزم بقضايا إنسانية عادلة”.
وتابعت “معلقة تجسد رمزيا سحر النظام الطبيعي والبيئي تحت مجهر الفن السابع وهي فلسفة أيام السينما المتوسطية بشنني”.
يذكر أن المهرجان ملتزم منذ سنوات بقضايا جدية حيث كانت النسخة السابعة عشرة منه، التي انعقدت من 13 إلى 16 ديسمبر 2022، تحت شعار “السينما علاج وفن”، وسعت لتسليط الضوء على القدرة العلاجية للسينما من خلال تظاهرات وورشات متنوعة.
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
ستة أفلام تتنافس في المسابقة الرسمية
لـ «السينما المتوسطية بتونس»
تونس ـ «سينماتوغراف»
أعلنت جمعية “أشكال وألوان واحية” بمنطقة شنني التابعة لمحافظة قابس بتونس عن تنظيم الدورة الثامنة عشر من مهرجان شنني للسينما المتوسطية من 19 إلى 22 أكتوبر الجاري.
وسيُتابع جمهور هذا المهرجان، الذي سيهتم في دورته الحالية بمحور “البيئة وتغيّر المناخ” على مدى أربعة أيام، أكثر من 20 فيلماً، في قلب الواحات، ضمن برنامج فني في حوار مع الطبيعة والبيئة.
وتتنافس في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة ستة أفلام هي “استخراجية خضراء جديدة؟” لنيكولاس برون وأدريان توليدانو و”على الطريق الأخضر” لسيمون بالديت دي بارال، من فرنسا، و”أموسو” لنذير بوحموش و”احوز” لمحمد مهدي ايت، من المغرب، و”نظرة أخرى على مجردة” لعرفة بن مرزو من تونس، بالإضافة إلى “ألف نار” لسعيد تاجي فاروقي من فلسطين.
أما في الأفلام الطويلة فيشارك فيلم “هردبشت” لسمير القواص من لبنان، و”الدم الأبيض” لأوسكار فينسينتيلي من إسبانيا، و”النحات الضوئي” لسيباستيان غيري من فرنسا، إضافة إلى “ظلال” لفابيان فولتي من إيطاليا، و”الفجر الأخير قبل الذعر” لحمزة هدفي و”ملاحظات مرئية لبحث ميداني” لبشرى الطبوبي من تونس.
ويعرض المهرجان أفلاما خارج المسابقات الرسمية تحت شعار “ساعة للأفلام التونسية”، وهذه الأفلام هي “النفس الأخير” لبيلاسن عبدالعزيز ودينيس إيبرت، و”الأرض الوطن” لنعمان نعمان، و”أنا أهرب” لعلي زريلي، و”رؤية غير واضحة” لخولة حويجي، و”في مدينة ما” لوليد دراوي.
وكشفت الهيئة المديرة للمهرجان عن المعلقة الخاصة بالدورة الثامنة عشرة والتي جاءت برسومات ذات علاقة وثيقة بعالم الصحراء والواحات، وقالت في تقديمها “غالبًا ما يرتبط اللون الأخضر بالطبيعة، لون النباتات والأشجار. لكنه في الأصل لون أكثر تعقيدا في المعاني التي يحملها، فقد يمثِّل الخطوات الجديدة والافتتاحات، كما يُعدّ دليلاً على التنويع والتغيير، إذ يتشارك مع اللون البني في الثبات والإصرار، ويعكسان هدف الدورة 18 التي تسعى إلى الانفتاح والتجديد من خلال فن ملتزم بقضايا إنسانية عادلة”.
وتابعت “معلقة تجسد رمزيا سحر النظام الطبيعي والبيئي تحت مجهر الفن السابع وهي فلسفة أيام السينما المتوسطية بشنني”.
يذكر أن المهرجان ملتزم منذ سنوات بقضايا جدية حيث كانت النسخة السابعة عشرة منه، التي انعقدت من 13 إلى 16 ديسمبر 2022، تحت شعار “السينما علاج وفن”، وسعت لتسليط الضوء على القدرة العلاجية للسينما من خلال تظاهرات وورشات متنوعة.
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك