خلال مسيرتها المهنية الطويلة في هوليوود؛ أصبح اسم الممثلة الأميركية، أنجلينا جولي، مرادفاً للموهبة والعمل الجاد والنجاح، حيث امتدت أدوارها الرائعة من “لارا كروفت” الجريئة إلى “ثينا” المذهلة في فيلم مارفل «الأبديون»، ما ضمن لها مكانتها كواحدة من أفضل الممثلات في عالم صناعة الأفلام السينمائية. وإلى جانب ذلك، اشتهرت جولي بجمالها الجذّاب، ورشاقتها المثالية، ما جعل نظامها الغذائي مشهوراً مثل أدوارها، وباتت تمثل أيقونة العصر الحديث بكل معنى الكلمة.
علاوةً على ذلك، تُظهر الحياة التي عاشتها جولي شجاعة استثنائية في قراراتها الصحية الشخصية، إذ بسبب تاريخ عائلي من الإصابة بالسرطان، خضعت لعملية جراحية لإزالة الثديين والمبيضين، بينما تجلى تفانيها بشكل أكبر في تحضيرها الصارم لفيلم «لارا كروفت.. تومب رايدر»، الذي تطلب منها الالتزام بنظام لياقة بدنية مكثفٍ، ونظامٍ غذائي صارم دفعها لأن تكون شهيرةً عالمياً كممثلة، ورمزاً للصحة واللياقة البدنية.
ورغم أنها تبلغ من العمر 48 عاماً، فإنها لاتزال تتمتع بخصرٍ نحيل؛ إذ يبلغ وزنها 54 كغم، فيما يصل طولها إلى 169 سم. في هذا التقرير، نرصد كيف تحافظ أنجلينا على رشاقتها.
النظام الغذائي لأنجلينا جولي:
يتضمن النظام الغذائي لنجمة فيلم «مالفيسنت»، في المقام الأول، الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف والقليلة الكربوهيدرات، إذ تبدأ جولي يومها بالأطعمة الغنية بالبروتين، والفواكه الطازجة المكملة بالمكسرات والحبوب، وبذلك تضمن توفير العناصر الغذائية الأساسية لجسمها، وإصلاح خلاياها، والشعور بالشبع لفترةٍ أطول، ما يقلل حاجتها إلى تناول وجبات خفيفة في منتصف الصباح.
كما تحب الممثلة الشهيرة تناول الحبوب والبذور، وبذلك تحصل على مجموعة متنوعة من الفيتامينات، ومضادات الأكسدة، بينما تمدها البذور بالطاقة اللازمة.
أما بالنسبة للوجبات اليومية، فإن جولي تفضل تناول الخضار المطبوخ على البخار، والدجاج، أو تناول سمك التونة مع زيت الزيتون البكر، حيث تعتبر أسماك التونة مصدرًا ممتازًا للبروتين الخالي من الدهون، والأحماض الدهنية الأساسية (6)
وهناك بعض التكهنات بشأن تفضيلها الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، مثل: الزبادي واللوز، إذ توفر العناصر الغذائية المهمة، مثل: الكالسيوم، والبروتين.
النظام الغذائي.. واختيار الأطعمة:
إلى جانب نظامها الغذائي المعتاد، تتضمن قائمة الطعام التي تتناولها جولي مجموعةً من العناصر المفيدة، مثل: الكينوا، والحنطة السوداء، وبذور الشيا، وبذور الكتان، والكركم، والأرز، والفاصوليا، والمكسرات، والسلطات النيئة، والأفوكادو، والتوفو، وحليب الصويا، وجميعها مليئة بمضادات الأكسدة، والألياف والبروتين والدهون الصحية، التي تعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وتقوي المناعة.
النظام الغذائي الصارم:
عندما يتعلق الأمر بدورٍ يجب أن تقدمه، فإن جولي لا تتوانى في تعديل نظامها الغذائي وفقاً لذلك. على سبيل المثال، اتبعت أنجلينا نظامًا غذائيًا عالي البروتين؛ لاكتساب العضلات وفقدان الوزن في وقت واحد، من أجل أحد أفلامها. وكان من بين الأطعمة التي تناولتها: اللحوم الخالية من الدهون، ومخفوقات البروتين، والفيتامينات، وقد استبعدت الوجبات السريعة.
استهلاك الماء:
يلعب الماء دوراً حاسمًا في نظام أنجلينا الغذائي، إذ يساعدها ذلك على التخلص من السموم، والحفاظ على رطوبة الجسم.
بشكلٍ عام، لا يوجد طعام سحري واحد، يضمن الصحة لأنجلينا، وإنما يتعلق الأمر بالتوازن والتنوع، واتخاذ خيارات صحية كل يوم.
هل تتناول أنجلينا مكملات غذائية؟
من أجل التحكم في صحتها ولياقتها البدنية، فإن أنجلينا جولي تستخدم بعض المكملات الغذائية، مثل: مسحوق البروتين لنمو العضلات والحد من الجوع، والفيتامينات المتعددة، والزنك، وفيتامين (سي)؛ لتعزيز المناعة، كما أنها تتناول مشروب زهرة الأرنيكا والبروميلين (عبارة عن مزيج من الإنزيمات البروتينية)، للمساعدة على الشفاء بعد الجراحة، ومكافحة الالتهابات.
علاوةً على ذلك، تُظهر الحياة التي عاشتها جولي شجاعة استثنائية في قراراتها الصحية الشخصية، إذ بسبب تاريخ عائلي من الإصابة بالسرطان، خضعت لعملية جراحية لإزالة الثديين والمبيضين، بينما تجلى تفانيها بشكل أكبر في تحضيرها الصارم لفيلم «لارا كروفت.. تومب رايدر»، الذي تطلب منها الالتزام بنظام لياقة بدنية مكثفٍ، ونظامٍ غذائي صارم دفعها لأن تكون شهيرةً عالمياً كممثلة، ورمزاً للصحة واللياقة البدنية.
ورغم أنها تبلغ من العمر 48 عاماً، فإنها لاتزال تتمتع بخصرٍ نحيل؛ إذ يبلغ وزنها 54 كغم، فيما يصل طولها إلى 169 سم. في هذا التقرير، نرصد كيف تحافظ أنجلينا على رشاقتها.
النظام الغذائي لأنجلينا جولي:
يتضمن النظام الغذائي لنجمة فيلم «مالفيسنت»، في المقام الأول، الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف والقليلة الكربوهيدرات، إذ تبدأ جولي يومها بالأطعمة الغنية بالبروتين، والفواكه الطازجة المكملة بالمكسرات والحبوب، وبذلك تضمن توفير العناصر الغذائية الأساسية لجسمها، وإصلاح خلاياها، والشعور بالشبع لفترةٍ أطول، ما يقلل حاجتها إلى تناول وجبات خفيفة في منتصف الصباح.
كما تحب الممثلة الشهيرة تناول الحبوب والبذور، وبذلك تحصل على مجموعة متنوعة من الفيتامينات، ومضادات الأكسدة، بينما تمدها البذور بالطاقة اللازمة.
أما بالنسبة للوجبات اليومية، فإن جولي تفضل تناول الخضار المطبوخ على البخار، والدجاج، أو تناول سمك التونة مع زيت الزيتون البكر، حيث تعتبر أسماك التونة مصدرًا ممتازًا للبروتين الخالي من الدهون، والأحماض الدهنية الأساسية (6)
وهناك بعض التكهنات بشأن تفضيلها الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، مثل: الزبادي واللوز، إذ توفر العناصر الغذائية المهمة، مثل: الكالسيوم، والبروتين.
النظام الغذائي.. واختيار الأطعمة:
إلى جانب نظامها الغذائي المعتاد، تتضمن قائمة الطعام التي تتناولها جولي مجموعةً من العناصر المفيدة، مثل: الكينوا، والحنطة السوداء، وبذور الشيا، وبذور الكتان، والكركم، والأرز، والفاصوليا، والمكسرات، والسلطات النيئة، والأفوكادو، والتوفو، وحليب الصويا، وجميعها مليئة بمضادات الأكسدة، والألياف والبروتين والدهون الصحية، التي تعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وتقوي المناعة.
النظام الغذائي الصارم:
عندما يتعلق الأمر بدورٍ يجب أن تقدمه، فإن جولي لا تتوانى في تعديل نظامها الغذائي وفقاً لذلك. على سبيل المثال، اتبعت أنجلينا نظامًا غذائيًا عالي البروتين؛ لاكتساب العضلات وفقدان الوزن في وقت واحد، من أجل أحد أفلامها. وكان من بين الأطعمة التي تناولتها: اللحوم الخالية من الدهون، ومخفوقات البروتين، والفيتامينات، وقد استبعدت الوجبات السريعة.
استهلاك الماء:
يلعب الماء دوراً حاسمًا في نظام أنجلينا الغذائي، إذ يساعدها ذلك على التخلص من السموم، والحفاظ على رطوبة الجسم.
بشكلٍ عام، لا يوجد طعام سحري واحد، يضمن الصحة لأنجلينا، وإنما يتعلق الأمر بالتوازن والتنوع، واتخاذ خيارات صحية كل يوم.
هل تتناول أنجلينا مكملات غذائية؟
من أجل التحكم في صحتها ولياقتها البدنية، فإن أنجلينا جولي تستخدم بعض المكملات الغذائية، مثل: مسحوق البروتين لنمو العضلات والحد من الجوع، والفيتامينات المتعددة، والزنك، وفيتامين (سي)؛ لتعزيز المناعة، كما أنها تتناول مشروب زهرة الأرنيكا والبروميلين (عبارة عن مزيج من الإنزيمات البروتينية)، للمساعدة على الشفاء بعد الجراحة، ومكافحة الالتهابات.