تويت
????زراعة الذرة ????
الذرة تعتبر الذرة أحد المحاصيل ذات الأهمية الكبيرة للإنسان، والحيوان على حد سواء، كما أنها تدخل في صناعة الأعلاف التي تستعمل لإطعام الدواجن، والحيوانات، وتتميز الذرة بمذاقها الشهي، والرائع، ويمكن تناولها بأكثر من طريقة؛ سواء مشوية، أو مسلوقة، كما أنّ لها فوائد صحية متعددة تحارب مرض السرطان، وتجدد طاقة الجسم.
???? كيفية زراعة الذرة
????????اختيار الوقت المناسب للزراعة
يعتبر أنسب وقت لزراعة الذرة هو النصف الثاني من شهر أفريل بعد إتمام حصاد المحاصيل الشتوية، أو الزراعة في شهر ماي، وخاصةً إذا زُرعت قبل محاصيل القمح، أو البرسيم، أو الشعير، ويفضل عادةً الزراعة في وقت مبكر من شهر يونيو؛ لأن الزراعة فيه تساعد على النمو، وتقي المحصول من الإصابة بالآفات.
تجهيز الأرض للزراعة يفضل تسميد الأرض قبل فترة مناسبة من الزراعة، وذلك لأنّ السماد يقوي الإنتاج، ويكبر حجمه، بالإضافة إلى تسطير الأرض بسطور متوازية بطول قطعة الأرض مع الحرص على أن يكون الفرق بين كل سطر ثلاثة سنتيمترات، والمسافة بين كل حفرة توضع فيها البذور 10سم، مع الحرص على وضع ما لا يقل عن خمس حبوب في كل مكان، وذلك بسبب وجود حبات تالفة لا تنمو.
????????طرق الزراعة
الزراعة الآلية:
يفضل مع هذا النوع من الزراعة تخطيط الأرض إلى أسطر مع الحرص على ضبط المسافة بين الأسطر، والجور، وتتميز هذه الطريقة بأنها اقتصادية في كمية البذور، والانتظام في توزيعها، وذلك من حيث نسب الإنبات بحيث تكون متجانسة ومرتفعة، ولن تحتاج هذه الطريقة للحف طالما اتبعت الكميات، والقياسات المناسبة.
الزراعة بالتنقيط:
يمكن في هذه الطريقة تحديد مسافات الزراعة بناءً على تصميم شبكات الري، والمسافات التي توجد بين النقاط، يتم احتساب كل متر مربع خمس نباتات.
الزراعة اليدوية: يتم تخطيط الأرض بالطريقة الآلية، وبنفس المسافات، ثمّ وضع حبة من البذور في التربة مع الحرص على وضعها على عمق خمسة سنتيمترات، وتغطى بالتربة، وتسقى بالماء حتى تتشرب التربة كل الماء.
????????مكافحة الحشائش :
تعتبر التربة الجديدة تربة فقيرة بالعناصر الغذائية، ولهذا يجب التخلص من الحشائش التي تنافس النبات في الغذاء بالعزيق، وللحصول على النتائج الفعالة ينصح بتكرار هذه العملية على دفعتين؛ المرة الأولى بعد 15 يوماً من الزراعة، والتي تعتمد على التخلص من الحشائش، وتهوية التربة حتى تحصل على كفايتها من الأكسجين، والمرة الثانية بعد مرور أسبوعين على المرة الأولى أو العزقة الأولى.
????????التسميد:
التسميد الفوسفاتي و البوتاسي: يحتاج الفدان إلى ما يقارب 15.5% من سماد السوبر فوسفات الكالسيوم؛ أي ما يقارب 300كغ، أو 37.5% من فوسفات ثلاثي الكالسيوم أي ما يقارب 120كغ، وتضاف هذه الكميات في أثناء الزراعة، في حال عدم توفر السماد العضوي. سلفات البوتاسيوم50% أي 100كغ وتوضع بعد مرور ثلاثة أسابيع من الزراعة، أو يمكن إضافتها إلى ماء الري.
التسميد الآزوتي: يُعد السماد الآزوتي من الأسمدة المفيدة للذرة، ويكون على شكل نترات النشادر 33.5%؛ أي 400كغ، أو 300كغ من سلفات الزنك الممزوج بالسماد البلدي.
????????الري :
الري بالتنقيط: يكون الري كل ثلاثة أيام، وذلك حسب ظروف الطقس، ونوع التربة، ودرجات الحرارة مع مراعاة الوقت بين الري وذلك حتى لا تذبل البادرات، أو إنتاج نباتات متقزمة، وضعيفة، كما يراعى عدم تعطيش النبات في وقت التزهير، أو عندما تكون درجات الحرارة عالية.
الري بالغمر: تعتبر هذه الطريقة الأفضل لري الأراضي الجيرية حيث تحتفظ هذه التربة بدرجة الحرارة، والرطوبة العالية، وتروى مرة كل 21 يوماً ويتحكم في ذلك الظروف الجوية، وقوام التربة.
???????? مكافحة الأمراض والآفات الذبول المتأخر:
يصيب نبات الذرة العدوى الفطرية، مما يؤدي إلى إنسداد الأوعية الخشبية، مما يتسبب في ذبول النبات، وينتج نبات صغير الحجم.
✅ عفن الساق المركب: يتعرض ساق نبات الذرة للإصابة بالفطريات، والبكتيريا، مما يتسبب في عفن الساق، ولهذا يجب اختيار الأصناف القوية، والتوقف عن التطويش، والتوريق حتى لا تخسر هذه الأصناف قدرتها على مقاومة الأمراض.
✅التفحم العادي: يعتبر هذا النوع من أخطر أنوع الآفات التي تصيب محصول الذرة، وذلك لأنّ الجراثيم الخاصة بالمرض تبقى عالقة بالتربة.
✅ المن: أفضل الطرق للتخلص من هذه الحشرة عن طريق إزالة النوارات المصابة، أما المصابة إصابات شديدة فتحتاج إلى المعالجة الكيمائية.
✅البياض الزغبي: يمكن مقاومة هذا النوع من المرض عن طريق التخلص من النبات المصاب فور ظهوره وذلك عن طريق حرقها، أو إزالتها. الحصاد يتم الحصاد بعد مرور 100-120 يوماً من الزراعة، وتظهر علامات النضج واضحة، وهي اصفرار الأغلفة، والجفاف، وامتلاء الحبوب وتصلبها، وجفافها، ويتم الحصاد آلياً، أو يدوياً.
الذرة تعتبر الذرة أحد المحاصيل ذات الأهمية الكبيرة للإنسان، والحيوان على حد سواء، كما أنها تدخل في صناعة الأعلاف التي تستعمل لإطعام الدواجن، والحيوانات، وتتميز الذرة بمذاقها الشهي، والرائع، ويمكن تناولها بأكثر من طريقة؛ سواء مشوية، أو مسلوقة، كما أنّ لها فوائد صحية متعددة تحارب مرض السرطان، وتجدد طاقة الجسم.
???? كيفية زراعة الذرة
????????اختيار الوقت المناسب للزراعة
يعتبر أنسب وقت لزراعة الذرة هو النصف الثاني من شهر أفريل بعد إتمام حصاد المحاصيل الشتوية، أو الزراعة في شهر ماي، وخاصةً إذا زُرعت قبل محاصيل القمح، أو البرسيم، أو الشعير، ويفضل عادةً الزراعة في وقت مبكر من شهر يونيو؛ لأن الزراعة فيه تساعد على النمو، وتقي المحصول من الإصابة بالآفات.
تجهيز الأرض للزراعة يفضل تسميد الأرض قبل فترة مناسبة من الزراعة، وذلك لأنّ السماد يقوي الإنتاج، ويكبر حجمه، بالإضافة إلى تسطير الأرض بسطور متوازية بطول قطعة الأرض مع الحرص على أن يكون الفرق بين كل سطر ثلاثة سنتيمترات، والمسافة بين كل حفرة توضع فيها البذور 10سم، مع الحرص على وضع ما لا يقل عن خمس حبوب في كل مكان، وذلك بسبب وجود حبات تالفة لا تنمو.
????????طرق الزراعة
الزراعة الآلية:
يفضل مع هذا النوع من الزراعة تخطيط الأرض إلى أسطر مع الحرص على ضبط المسافة بين الأسطر، والجور، وتتميز هذه الطريقة بأنها اقتصادية في كمية البذور، والانتظام في توزيعها، وذلك من حيث نسب الإنبات بحيث تكون متجانسة ومرتفعة، ولن تحتاج هذه الطريقة للحف طالما اتبعت الكميات، والقياسات المناسبة.
الزراعة بالتنقيط:
يمكن في هذه الطريقة تحديد مسافات الزراعة بناءً على تصميم شبكات الري، والمسافات التي توجد بين النقاط، يتم احتساب كل متر مربع خمس نباتات.
الزراعة اليدوية: يتم تخطيط الأرض بالطريقة الآلية، وبنفس المسافات، ثمّ وضع حبة من البذور في التربة مع الحرص على وضعها على عمق خمسة سنتيمترات، وتغطى بالتربة، وتسقى بالماء حتى تتشرب التربة كل الماء.
????????مكافحة الحشائش :
تعتبر التربة الجديدة تربة فقيرة بالعناصر الغذائية، ولهذا يجب التخلص من الحشائش التي تنافس النبات في الغذاء بالعزيق، وللحصول على النتائج الفعالة ينصح بتكرار هذه العملية على دفعتين؛ المرة الأولى بعد 15 يوماً من الزراعة، والتي تعتمد على التخلص من الحشائش، وتهوية التربة حتى تحصل على كفايتها من الأكسجين، والمرة الثانية بعد مرور أسبوعين على المرة الأولى أو العزقة الأولى.
????????التسميد:
التسميد الفوسفاتي و البوتاسي: يحتاج الفدان إلى ما يقارب 15.5% من سماد السوبر فوسفات الكالسيوم؛ أي ما يقارب 300كغ، أو 37.5% من فوسفات ثلاثي الكالسيوم أي ما يقارب 120كغ، وتضاف هذه الكميات في أثناء الزراعة، في حال عدم توفر السماد العضوي. سلفات البوتاسيوم50% أي 100كغ وتوضع بعد مرور ثلاثة أسابيع من الزراعة، أو يمكن إضافتها إلى ماء الري.
التسميد الآزوتي: يُعد السماد الآزوتي من الأسمدة المفيدة للذرة، ويكون على شكل نترات النشادر 33.5%؛ أي 400كغ، أو 300كغ من سلفات الزنك الممزوج بالسماد البلدي.
????????الري :
الري بالتنقيط: يكون الري كل ثلاثة أيام، وذلك حسب ظروف الطقس، ونوع التربة، ودرجات الحرارة مع مراعاة الوقت بين الري وذلك حتى لا تذبل البادرات، أو إنتاج نباتات متقزمة، وضعيفة، كما يراعى عدم تعطيش النبات في وقت التزهير، أو عندما تكون درجات الحرارة عالية.
الري بالغمر: تعتبر هذه الطريقة الأفضل لري الأراضي الجيرية حيث تحتفظ هذه التربة بدرجة الحرارة، والرطوبة العالية، وتروى مرة كل 21 يوماً ويتحكم في ذلك الظروف الجوية، وقوام التربة.
???????? مكافحة الأمراض والآفات الذبول المتأخر:
يصيب نبات الذرة العدوى الفطرية، مما يؤدي إلى إنسداد الأوعية الخشبية، مما يتسبب في ذبول النبات، وينتج نبات صغير الحجم.
✅ عفن الساق المركب: يتعرض ساق نبات الذرة للإصابة بالفطريات، والبكتيريا، مما يتسبب في عفن الساق، ولهذا يجب اختيار الأصناف القوية، والتوقف عن التطويش، والتوريق حتى لا تخسر هذه الأصناف قدرتها على مقاومة الأمراض.
✅التفحم العادي: يعتبر هذا النوع من أخطر أنوع الآفات التي تصيب محصول الذرة، وذلك لأنّ الجراثيم الخاصة بالمرض تبقى عالقة بالتربة.
✅ المن: أفضل الطرق للتخلص من هذه الحشرة عن طريق إزالة النوارات المصابة، أما المصابة إصابات شديدة فتحتاج إلى المعالجة الكيمائية.
✅البياض الزغبي: يمكن مقاومة هذا النوع من المرض عن طريق التخلص من النبات المصاب فور ظهوره وذلك عن طريق حرقها، أو إزالتها. الحصاد يتم الحصاد بعد مرور 100-120 يوماً من الزراعة، وتظهر علامات النضج واضحة، وهي اصفرار الأغلفة، والجفاف، وامتلاء الحبوب وتصلبها، وجفافها، ويتم الحصاد آلياً، أو يدوياً.