أحمد عنتر
وفقا لاستطلاع جديد أجراه بنك الاستثمار “بايبر ساندلر”، يشير المراهقون في الولايات المتحدة إلى أنهم يشاهدون مقاطع فيديو عبر “يوتيوب” أكثر من منصة “نتفليكس”.
ويقضي المراهقون الذين استطلع البنك آراءهم 29.1 بالمئة من وقت استهلاكهم اليومي للفيديو عبر “يوتيوب” المملوك لشركة “جوجل”، مما يجعل المنصة تتغلب للمرة الأولى على “نتفليكس” التي حصلت على بنسبة 28.7 بالمئة.
منذ الربيع، ارتفع الوقت الذي يقضيه المستخدمون عبر “يوتيوب”، مضيفا ما يقرب من نقطة مئوية، في حين انخفض وقت استخدام “نتفليكس” بأكثر من نقطتين مئويتين.
البيانات تظهر أن أعمال البث المباشر أصبحت أكثر تنافسية، وتسلط الضوء على مكانة “يوتيوب” القوية كمزود مجاني للفيديو عبر الإنترنت، وخاصة بين الشباب.
محللو “بايبر ساندلر” كتبوا، “يبدو أن المحتوى عبر يوتيوب يتحسن بمرور الوقت وتصبح صناعة البث المباشر أكثر تنافسية”.
منذ عام 2001، نشر “بايبر ساندلر” استطلاعا للمراهقين الأمريكيين مرتين سنويا، مع التركيز على العلامات التجارية والأدوات والوجبات الخفيفة والمطاعم المفضلة لديهم.
استطلع استطلاع هذا الخريف آراء أكثر من 9000 مراهق في جميع أنحاء الولايات المتحدة في شهر أيلول/سبتمبر، الذين يقل متوسط أعمارهم عن 16 عاما بقليل.
بعض المستثمرين يعتقدون أن فهم كيفية إنفاق الشباب لأموالهم يمكن أن يساعد في اكتشاف الاتجاهات في الاقتصاد الأوسع.
“يوتيوب” و”نتفليكس” هما اللاعبان الرائدان الواضحان من حيث الاستهلاك اليومي للفيديو حسب المنصة. بحسب الاستطلاع، احتلت منصة “هولو” المركز الثالث بحصة بلغت حوالي 7 بالمئة.
وفقا للمسح، حصلت كل من “برايم فيديو” و”ديزني بلس” على حصة من الوقت، وأشار المراهقون إلى أنهم يقضون وقتا أقل على تلفزيون الكابل و”HBO Max” و”Hulu”، وفقا للمسح.
وفقا لاستطلاع جديد أجراه بنك الاستثمار “بايبر ساندلر”، يشير المراهقون في الولايات المتحدة إلى أنهم يشاهدون مقاطع فيديو عبر “يوتيوب” أكثر من منصة “نتفليكس”.
ويقضي المراهقون الذين استطلع البنك آراءهم 29.1 بالمئة من وقت استهلاكهم اليومي للفيديو عبر “يوتيوب” المملوك لشركة “جوجل”، مما يجعل المنصة تتغلب للمرة الأولى على “نتفليكس” التي حصلت على بنسبة 28.7 بالمئة.
منذ الربيع، ارتفع الوقت الذي يقضيه المستخدمون عبر “يوتيوب”، مضيفا ما يقرب من نقطة مئوية، في حين انخفض وقت استخدام “نتفليكس” بأكثر من نقطتين مئويتين.
البيانات تظهر أن أعمال البث المباشر أصبحت أكثر تنافسية، وتسلط الضوء على مكانة “يوتيوب” القوية كمزود مجاني للفيديو عبر الإنترنت، وخاصة بين الشباب.
محللو “بايبر ساندلر” كتبوا، “يبدو أن المحتوى عبر يوتيوب يتحسن بمرور الوقت وتصبح صناعة البث المباشر أكثر تنافسية”.
منذ عام 2001، نشر “بايبر ساندلر” استطلاعا للمراهقين الأمريكيين مرتين سنويا، مع التركيز على العلامات التجارية والأدوات والوجبات الخفيفة والمطاعم المفضلة لديهم.
استطلع استطلاع هذا الخريف آراء أكثر من 9000 مراهق في جميع أنحاء الولايات المتحدة في شهر أيلول/سبتمبر، الذين يقل متوسط أعمارهم عن 16 عاما بقليل.
بعض المستثمرين يعتقدون أن فهم كيفية إنفاق الشباب لأموالهم يمكن أن يساعد في اكتشاف الاتجاهات في الاقتصاد الأوسع.
“يوتيوب” و”نتفليكس” هما اللاعبان الرائدان الواضحان من حيث الاستهلاك اليومي للفيديو حسب المنصة. بحسب الاستطلاع، احتلت منصة “هولو” المركز الثالث بحصة بلغت حوالي 7 بالمئة.
وفقا للمسح، حصلت كل من “برايم فيديو” و”ديزني بلس” على حصة من الوقت، وأشار المراهقون إلى أنهم يقضون وقتا أقل على تلفزيون الكابل و”HBO Max” و”Hulu”، وفقا للمسح.