كشف الشاعر نزار فرنسيس عن مشاريعه المستقبلية القريبة وذلك في حديث مع موقع “بصراحة”، إذ أكد ان هناك سلسلة من الأعمال ستجمعه مع عدد من النجوم منهم: السيدة ماجدة الرومي، عاصي الحلاني، ملحم زين، معين شريف، رامي عياش “أكثر من عمل”ووليد توفيق. واضاف “فرنسيس” أن هؤلاء الفنانين ابتدى مشواره في كتابة “الشعر الغنائي” معهم ولا زال مستمرًا معهم ويعتبرهم حاليًا رموزًا للفن، مشددًا “ان ليس لديه أي عمل مع الناس المتعدّين على المصلحة”. كما كشف نزار فرنسيس في حديثه معنا عن تحضيراته لعمل فني أوبرالي باللغة العربيّة لأوّل مرّة بالفصحى، لكن للاسف سيتّم تقديمه في الخارج لأن ليس هناك من مكان في لبنان يتمتع بالمواصفات المطلوبة لتنفيذه، لافتًا أن العمل يتم تنفيذه بطريقة احترافية جدًا وهو من كتابته ومن تلحين المايسترو مارون الراعي.
وكان نزار فرنسيس قد شارك في حفل اطلاق مؤسسة مينتور العربية الدورة الرابعة من مبادرتها الإقليمية بعنوان “مسابقة أفلام وأغاني تمكين الشّباب” في بيروت، لبنان، حيث انضم الشاعر نزار فرانسيس الى لجنة تحكيم الاغاني مؤكدًا عبر “بصراحة” أن تجربته كعضو في لجنة التحكيم كانت رائعة جدًا، معتبرًا ان مؤسسة مينتور العربية هي انجاز بحد ذاتها في ظل هذه الظروف الصعبة والأوضاع في العالم العربي فلا زال هناك اشخاصًا لديهم نظرة امل للابداع ولتمكين الشباب و تحفيزهم على العطاء.
وحول المعايير التي اعتمدها لتقييم اعمال المشتركين، فأكد ان معاييره الكلمة الجميلة والابداع بعيدًا عن التقليد لان الإبداع هو شيء جديد يضاف الى الدنيا، فهذه الصفة في حال وجدت في شخص فهي محفّز لصاحبها.
وهل هذه المسابقة الثقافية تلعب دورًا مهمًا لتعزيز الفهم العام للفنون، أكد فرنسيس على هذا الموضوع واصفًا الوضع الحالي بمعركة وعي مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي والانفتاح اللامتناهي فعليهم المحافظة على وجودهم في جميع الطرق بهدف تسليط الضوء على الافضل وبأن لا تطغي الاعمال الرديئة على الاعمال الإبداعية الجميلة التي ستبقى لاجيال.
وكان نزار فرنسيس قد شارك في حفل اطلاق مؤسسة مينتور العربية الدورة الرابعة من مبادرتها الإقليمية بعنوان “مسابقة أفلام وأغاني تمكين الشّباب” في بيروت، لبنان، حيث انضم الشاعر نزار فرانسيس الى لجنة تحكيم الاغاني مؤكدًا عبر “بصراحة” أن تجربته كعضو في لجنة التحكيم كانت رائعة جدًا، معتبرًا ان مؤسسة مينتور العربية هي انجاز بحد ذاتها في ظل هذه الظروف الصعبة والأوضاع في العالم العربي فلا زال هناك اشخاصًا لديهم نظرة امل للابداع ولتمكين الشباب و تحفيزهم على العطاء.
وحول المعايير التي اعتمدها لتقييم اعمال المشتركين، فأكد ان معاييره الكلمة الجميلة والابداع بعيدًا عن التقليد لان الإبداع هو شيء جديد يضاف الى الدنيا، فهذه الصفة في حال وجدت في شخص فهي محفّز لصاحبها.
وهل هذه المسابقة الثقافية تلعب دورًا مهمًا لتعزيز الفهم العام للفنون، أكد فرنسيس على هذا الموضوع واصفًا الوضع الحالي بمعركة وعي مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي والانفتاح اللامتناهي فعليهم المحافظة على وجودهم في جميع الطرق بهدف تسليط الضوء على الافضل وبأن لا تطغي الاعمال الرديئة على الاعمال الإبداعية الجميلة التي ستبقى لاجيال.