«ذا كريتور».. فيلم يستكشف مزايا وتهديدات توسع الذكاء الاصطناعي
أثناء تصوير إحدى لقطات الفيلم | من المصدر
المصدر:
التاريخ: 08 أكتوبر 2023
ت +ت -الحجم الطبيعي
تأتي ملحمة الخيال العلمي الجديدة التي تحمل اسم «ذا كريتور»، في وقت يحاول فيه العالم التصالح مع حقيقة أن المستقبل سيتشكل بواسطة الذكاء الاصطناعي. وفي «ذا كريتور»، يأخذنا المخرج البريطاني، جاريث إدواردز، عبر الأحداث إلى عام 2065، لاستكشاف المزايا والتهديدات الناجمة عن انتشار تقنية الذكاء الاصطناعي.
وفي إطار أحداث الفيلم الشيقة، يُقتل مليون شخص في انفجار نووي يقع في لوس أنجليس، وتشن الولايات المتحدة حرباً ضد الذكاء الاصطناعي. إلا أن واشنطن لا تكتفي بذلك، بل وترسل مجموعة من القوات الخاصة على متن مركبة فضائية عملاقة لتدمير جميع صور الحياة الاصطناعية في أنحاء العالم. وفي الوقت نفسه، يمثل الذكاء الاصطناعي جزءاً مهماً من الحياة اليومية في دولة تحمل اسم «آسيا الجديدة»، حيث يوجد روبوتات بشرية تعمل في الحقول، أو كسائقي سيارات أجرة (تاكسي). ويصل الأمر إلى أنها تستخدم أيضاً في تربية الأيتام.
أثناء تصوير إحدى لقطات الفيلم | من المصدر
المصدر:
- لندن - د ب أ
التاريخ: 08 أكتوبر 2023
ت +ت -الحجم الطبيعي
تأتي ملحمة الخيال العلمي الجديدة التي تحمل اسم «ذا كريتور»، في وقت يحاول فيه العالم التصالح مع حقيقة أن المستقبل سيتشكل بواسطة الذكاء الاصطناعي. وفي «ذا كريتور»، يأخذنا المخرج البريطاني، جاريث إدواردز، عبر الأحداث إلى عام 2065، لاستكشاف المزايا والتهديدات الناجمة عن انتشار تقنية الذكاء الاصطناعي.
وفي إطار أحداث الفيلم الشيقة، يُقتل مليون شخص في انفجار نووي يقع في لوس أنجليس، وتشن الولايات المتحدة حرباً ضد الذكاء الاصطناعي. إلا أن واشنطن لا تكتفي بذلك، بل وترسل مجموعة من القوات الخاصة على متن مركبة فضائية عملاقة لتدمير جميع صور الحياة الاصطناعية في أنحاء العالم. وفي الوقت نفسه، يمثل الذكاء الاصطناعي جزءاً مهماً من الحياة اليومية في دولة تحمل اسم «آسيا الجديدة»، حيث يوجد روبوتات بشرية تعمل في الحقول، أو كسائقي سيارات أجرة (تاكسي). ويصل الأمر إلى أنها تستخدم أيضاً في تربية الأيتام.