شاهد | القطري «مكاين الروح» في عرض عالمي أول
ضمن «يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية الـ 27»
الدوحة ـ «سينماتوغراف»
قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام تهنئتها للمخرجة القطرية حميدة عيسى والتي سيعرض فيلمها الوثائقي الطويل "مكاين الروح" لأول مرة عالميًا بالدورة السابعة والعشرين من مهرجان يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية.
رحلة مميزة استمرت 8 سنوات إلى أن ظهر الفيلم للنور، وهي لحظة تاريخية وسابقة هي الأولى من نوعها لفيلم قطري يشارك في هذا المهرجان العريق.
يتتبع الفيلم رحلة المخرجة إلى القطب الجنوبي ضمن بعثة بيئية، فتقوم بربط مشهدين، الطبيعة الباردة في القطب وجمال الصحراء الحارة في قطر.
وقالت المخرجة القطرية: “هناك عدة طبقات في هذا الفيلم الوثائقي الذي تطور على مدار ثمانية أعوام. وقد استلهمت العنوان من أغنية للغواصين القطريين، وفيلمي رسالة حب إلى والدتي ووطني والطبيعة الأم”.
وأضافت حميدة عيسى عن التهديدات التي يفرضها الاحتباس الحراري على الإنسانية “الحياة حالياً في العصر الحديث مشتتة وبعيدة عن الطبيعة. من المهم إعادة تعزيز هذا الرابط مع الطبيعة لأن تلوث البيئة هو نتيجة لاستعمار الإنسان ويجب علينا إيقاف الطريقة التي نتفاعل بها مع الطبيعة والعودة إلى الروحانية الأصلية في أعماقنا. أنا أمنح قلبي وروحي للفيلم وهو بالفعل يعكس مكاين روحي. آمل أن يؤثر في الناس في مختلف أنحاء العالم لأنه يعبر عن عالمية التجربة الإنسانية”.شاهد | القطري «مكاين الروح» في عرض عالمي أول
ضمن «يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية الـ 27»
الدوحة ـ «سينماتوغراف»
قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام تهنئتها للمخرجة القطرية حميدة عيسى والتي سيعرض فيلمها الوثائقي الطويل "مكاين الروح" لأول مرة عالميًا بالدورة السابعة والعشرين من مهرجان يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية.
رحلة مميزة استمرت 8 سنوات إلى أن ظهر الفيلم للنور، وهي لحظة تاريخية وسابقة هي الأولى من نوعها لفيلم قطري يشارك في هذا المهرجان العريق.
يتتبع الفيلم رحلة المخرجة إلى القطب الجنوبي ضمن بعثة بيئية، فتقوم بربط مشهدين، الطبيعة الباردة في القطب وجمال الصحراء الحارة في قطر.
وقالت المخرجة القطرية: “هناك عدة طبقات في هذا الفيلم الوثائقي الذي تطور على مدار ثمانية أعوام. وقد استلهمت العنوان من أغنية للغواصين القطريين، وفيلمي رسالة حب إلى والدتي ووطني والطبيعة الأم”.
وأضافت حميدة عيسى عن التهديدات التي يفرضها الاحتباس الحراري على الإنسانية “الحياة حالياً في العصر الحديث مشتتة وبعيدة عن الطبيعة. من المهم إعادة تعزيز هذا الرابط مع الطبيعة لأن تلوث البيئة هو نتيجة لاستعمار الإنسان ويجب علينا إيقاف الطريقة التي نتفاعل بها مع الطبيعة والعودة إلى الروحانية الأصلية في أعماقنا. أنا أمنح قلبي وروحي للفيلم وهو بالفعل يعكس مكاين روحي. آمل أن يؤثر في الناس في مختلف أنحاء العالم لأنه يعبر عن عالمية التجربة الإنسانية”.
ضمن «يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية الـ 27»
الدوحة ـ «سينماتوغراف»
قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام تهنئتها للمخرجة القطرية حميدة عيسى والتي سيعرض فيلمها الوثائقي الطويل "مكاين الروح" لأول مرة عالميًا بالدورة السابعة والعشرين من مهرجان يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية.
رحلة مميزة استمرت 8 سنوات إلى أن ظهر الفيلم للنور، وهي لحظة تاريخية وسابقة هي الأولى من نوعها لفيلم قطري يشارك في هذا المهرجان العريق.
يتتبع الفيلم رحلة المخرجة إلى القطب الجنوبي ضمن بعثة بيئية، فتقوم بربط مشهدين، الطبيعة الباردة في القطب وجمال الصحراء الحارة في قطر.
وقالت المخرجة القطرية: “هناك عدة طبقات في هذا الفيلم الوثائقي الذي تطور على مدار ثمانية أعوام. وقد استلهمت العنوان من أغنية للغواصين القطريين، وفيلمي رسالة حب إلى والدتي ووطني والطبيعة الأم”.
وأضافت حميدة عيسى عن التهديدات التي يفرضها الاحتباس الحراري على الإنسانية “الحياة حالياً في العصر الحديث مشتتة وبعيدة عن الطبيعة. من المهم إعادة تعزيز هذا الرابط مع الطبيعة لأن تلوث البيئة هو نتيجة لاستعمار الإنسان ويجب علينا إيقاف الطريقة التي نتفاعل بها مع الطبيعة والعودة إلى الروحانية الأصلية في أعماقنا. أنا أمنح قلبي وروحي للفيلم وهو بالفعل يعكس مكاين روحي. آمل أن يؤثر في الناس في مختلف أنحاء العالم لأنه يعبر عن عالمية التجربة الإنسانية”.شاهد | القطري «مكاين الروح» في عرض عالمي أول
ضمن «يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية الـ 27»
الدوحة ـ «سينماتوغراف»
قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام تهنئتها للمخرجة القطرية حميدة عيسى والتي سيعرض فيلمها الوثائقي الطويل "مكاين الروح" لأول مرة عالميًا بالدورة السابعة والعشرين من مهرجان يهلافا السينمائي للأفلام الوثائقية.
رحلة مميزة استمرت 8 سنوات إلى أن ظهر الفيلم للنور، وهي لحظة تاريخية وسابقة هي الأولى من نوعها لفيلم قطري يشارك في هذا المهرجان العريق.
يتتبع الفيلم رحلة المخرجة إلى القطب الجنوبي ضمن بعثة بيئية، فتقوم بربط مشهدين، الطبيعة الباردة في القطب وجمال الصحراء الحارة في قطر.
وقالت المخرجة القطرية: “هناك عدة طبقات في هذا الفيلم الوثائقي الذي تطور على مدار ثمانية أعوام. وقد استلهمت العنوان من أغنية للغواصين القطريين، وفيلمي رسالة حب إلى والدتي ووطني والطبيعة الأم”.
وأضافت حميدة عيسى عن التهديدات التي يفرضها الاحتباس الحراري على الإنسانية “الحياة حالياً في العصر الحديث مشتتة وبعيدة عن الطبيعة. من المهم إعادة تعزيز هذا الرابط مع الطبيعة لأن تلوث البيئة هو نتيجة لاستعمار الإنسان ويجب علينا إيقاف الطريقة التي نتفاعل بها مع الطبيعة والعودة إلى الروحانية الأصلية في أعماقنا. أنا أمنح قلبي وروحي للفيلم وهو بالفعل يعكس مكاين روحي. آمل أن يؤثر في الناس في مختلف أنحاء العالم لأنه يعبر عن عالمية التجربة الإنسانية”.