كيفية التعامل مع الطفل العنيد والعصبي بدون ضرب:
الطفل العنيد يمتلك صفة ذات وجهين أحدهما سلبي والآخر إيجابي، فإذا تم التعامل معه بحكمة سيصبح شخصية ناجحة عند كبره، كما أنه قد يقع في الإخفاق وفي مشاكل كثيرة في حال تمت معاملته
بطريقة خاطئة.
فعليك أن تستمع لطفلك وتعتني بآرائه حتى يكون قوياً في شخصيته، لأن غضبك ولومك عليه قد يزيد من عناده اكثر.
تواصل دائماً مع طفلك من خلال أن تقترب منه وعامله كصديق لك، وقدم النصيحة بهدوء.
منحه دائماً الخيارات وألهمه، وشجعه على القيام بكل الأشياء الإيجابية التي يفعلها.
عند التعامل مع المواقف الصعبة، يجب أن تكون مرناً، ويجب أن تتحلى بالصبر والمرونة.
بدلاً من الصراخ في العملية التربوية معه.
درب طفلك على ممارسة الرياضة والتأمل، لتخفيف توتره ومشاكله المستعصية.
احترم آراء الطفل وقراراته وشجعه، حتى لو كانت آرائه بسيطة.
وبلا معنى فقد يأتي يوماً بفكرة ذكية ومفيدة.
شاركه حياته سواء كانت دراسة أو ترفيه أو حتى في مشاهدة التلفاز، هذا سيجعله يشعر بالثقة والحب والاحترام أيضاً.
تعزيز السلوكيات الإيجابية لدى الأطفال وتشجيعها، والتخلص من العناد والمثابرة على الخطأ بطريقة هادئة.
تجنب الشكوى أو التنمر على طفلك أمام الآخرين.
لا تقارن طفلك بأصدقائه أو بإخوته.
استشارية الصحة النفسية
أ.زينب الشمالي
#عمان #اربد #مفرق #دورات
#استشارات_نفسية #صحةنفسية #الاردن #طلاق #صعوبات_تعلم #اختبارات_ذكاء_وارشاد_اسري #الإمارات #استشارات_زوجية #علاج #علاج_نفسي #اكتئاب #الخليج #الجزائر #فلسطين #متلازمةداون #اختبارات_الشخصية.
الطفل العنيد يمتلك صفة ذات وجهين أحدهما سلبي والآخر إيجابي، فإذا تم التعامل معه بحكمة سيصبح شخصية ناجحة عند كبره، كما أنه قد يقع في الإخفاق وفي مشاكل كثيرة في حال تمت معاملته
بطريقة خاطئة.
فعليك أن تستمع لطفلك وتعتني بآرائه حتى يكون قوياً في شخصيته، لأن غضبك ولومك عليه قد يزيد من عناده اكثر.
تواصل دائماً مع طفلك من خلال أن تقترب منه وعامله كصديق لك، وقدم النصيحة بهدوء.
منحه دائماً الخيارات وألهمه، وشجعه على القيام بكل الأشياء الإيجابية التي يفعلها.
عند التعامل مع المواقف الصعبة، يجب أن تكون مرناً، ويجب أن تتحلى بالصبر والمرونة.
بدلاً من الصراخ في العملية التربوية معه.
درب طفلك على ممارسة الرياضة والتأمل، لتخفيف توتره ومشاكله المستعصية.
احترم آراء الطفل وقراراته وشجعه، حتى لو كانت آرائه بسيطة.
وبلا معنى فقد يأتي يوماً بفكرة ذكية ومفيدة.
شاركه حياته سواء كانت دراسة أو ترفيه أو حتى في مشاهدة التلفاز، هذا سيجعله يشعر بالثقة والحب والاحترام أيضاً.
تعزيز السلوكيات الإيجابية لدى الأطفال وتشجيعها، والتخلص من العناد والمثابرة على الخطأ بطريقة هادئة.
تجنب الشكوى أو التنمر على طفلك أمام الآخرين.
لا تقارن طفلك بأصدقائه أو بإخوته.
استشارية الصحة النفسية
أ.زينب الشمالي
#عمان #اربد #مفرق #دورات
#استشارات_نفسية #صحةنفسية #الاردن #طلاق #صعوبات_تعلم #اختبارات_ذكاء_وارشاد_اسري #الإمارات #استشارات_زوجية #علاج #علاج_نفسي #اكتئاب #الخليج #الجزائر #فلسطين #متلازمةداون #اختبارات_الشخصية.