قرأتُ في صمتكِ القدسيِ أسفارا
تروي هزيمتنا مذ كنتِ عشتارا
وها أنا.. اليومَ مهزومٌ بساحتها
أصوغُ ضعفي أمامَ الحسنِ إنكارا
نحن الرجال غباءُ الشرق يقتلنا
ما كان يقبلُ في الخسران أعذارا
لذلك الرجل الشرقي منفصمٌ
يقدّس الماءَ لكنْ يعبد النارا
تُساقُ في ساحةِ القداس أضحيةٌ
أعارها الصبحُ منديلاً و زُنّارا
والكل يرجمُ بالأفكارِ عفّتَها
ويبصق السمَّ في الآذان أسرارا
قد كنتُ منهمْ وهذا الطقسُ آلمني
إذ كيف يَطمسُ بالأفواهِ أنوارا
عاداتُ قريتنا .. تقديسُ ظلمتنا
وتحسبُ الشمسَ والأقمارَ كفّارا
تروي هزيمتنا مذ كنتِ عشتارا
وها أنا.. اليومَ مهزومٌ بساحتها
أصوغُ ضعفي أمامَ الحسنِ إنكارا
نحن الرجال غباءُ الشرق يقتلنا
ما كان يقبلُ في الخسران أعذارا
لذلك الرجل الشرقي منفصمٌ
يقدّس الماءَ لكنْ يعبد النارا
تُساقُ في ساحةِ القداس أضحيةٌ
أعارها الصبحُ منديلاً و زُنّارا
والكل يرجمُ بالأفكارِ عفّتَها
ويبصق السمَّ في الآذان أسرارا
قد كنتُ منهمْ وهذا الطقسُ آلمني
إذ كيف يَطمسُ بالأفواهِ أنوارا
عاداتُ قريتنا .. تقديسُ ظلمتنا
وتحسبُ الشمسَ والأقمارَ كفّارا