تركت نجمة تلفزيون الواقع الأميركيّة كيم كارداشيان رئيسة مجلة “فوغ” آنا وينتور في حالة من الذّهول، عندما وصلت متأخّرة إلى عرض أزياء فيكتوريا بيكهام.
وحلّت كارداشيان ضيفة شرف على عرض بيكهام لربيع وصيف 2024 في باريس، والّذي أقيم يوم الجمعة 29 أيلول (سبتمبر) في المنزل السابق لمصمّم شانيل كارل لاغرفيلد.
وعندما وصلت كارداشيان بثوبها الأرجواني، مع والدتها كريس جينر، جلست بجانب آنا وينتور. وأكّد أحد الحاضرين أنّ كيم تأخّرت كثيراً، فانزعجت آنا لأنّ العرض تأخّر بسبب تأخّر كيم، ما اضطرها للمغادرة حتّى قبل أن تقوم المصمّمة فيكتوريا بيكهام بمشيتها الأخيرة بعد عرض المجموعة، إذ كانت قد تأخّرت على عروض أخرى، وكلّ هذا بسبب تأخّر كيم كارداشيان.
ورغم الإشاعات عن حدوث حالة برود بين كارداشيان ووينتور، إلاّ أنّ مصدرًا مقرّبًا من وينتور قال إنّهما تحدّثا، مضيفًا: “آنا اضطرت إلى المغادرة مبكرًا لارتباطات أخرى”.
وأصرّ مصدر آخر على أنّ العرض لم يتأخّر بسبب كارداشيان، مضيفًا أنّ الوقت المحدّد للعرض كان الساعة 5:30 مساءً، وبدأ قبل الساعة 6 مساءً مباشرةً. وقال المصدر: “وصل كل كيم وكريس الساعة 5:50 مساءً”.
وكان من الممكن أن يبدأ العرض من دون كيم كارداشيان، لكن فريق بيكهام لم يكن جاهزًا خلف الكواليس، ولا تبدأ العروض عادةً في وقت الدعوة مباشرةً. عادةً ما تنطلق بعد 20 إلى 40 دقيقة من الوقت المحدّد.
ورفض ممثّلو كارداشيان ووينتور التعليق. ولكنّ عدّة مجلّات اغتنمت الفرصة لإثارة بلبلة حول الأمر، خاصةً أن من عادة كيم وعائلتها التّأخّر في الوصول إلى المناسبات، بالإضافة إلى تأكيد انزعاج آنا وينتور. فقد كتبت رئيسة الأزياء في صحيفة “التلغراف” البريطانية، ليزا أرمسترونغ، يوم الثلثاء: “روتين عرض أزياء عائلة كارداشيان هو إبقاء الجميع ينتظرون لمدة 50 دقيقة على الأقل قبل الدخول”.
وأضافت أرمسترونغ: “في فيكتوريا بيكهام يوم الجمعة، بدت آنا وينتور غير مستمتعة بشكل واضح، حيث كانت تنقر على ساعتها مرارًا وتكرارًا في اتّجاه العلاقات العامة، قبل أن يبدأ العرض أخيرًا بمجرد اجتياح عائلة كارداشيانز”.
ونشرت أرمسترونغ عبر “إنستغرام” مقطع فيديو لروبرت داوني جونيور وكيت بلانشيت عند وصولهما إلى عرض ستيلا مكارتني في باريس الاثنين، وعلّقت: “المشاهير المناسبون… الذين تمكّنوا من الحضور في الوقت المحدّد لحضور عروض الأزياء (جنبًا إلى جنب مع فلورنس بوغ) على عكس آخرين، يمكنني أن أذكر أسماءهم، لكنّني لن أفعل لأنّ هذه منطقة خالية من الكارداشيانز”.
وحلّت كارداشيان ضيفة شرف على عرض بيكهام لربيع وصيف 2024 في باريس، والّذي أقيم يوم الجمعة 29 أيلول (سبتمبر) في المنزل السابق لمصمّم شانيل كارل لاغرفيلد.
وعندما وصلت كارداشيان بثوبها الأرجواني، مع والدتها كريس جينر، جلست بجانب آنا وينتور. وأكّد أحد الحاضرين أنّ كيم تأخّرت كثيراً، فانزعجت آنا لأنّ العرض تأخّر بسبب تأخّر كيم، ما اضطرها للمغادرة حتّى قبل أن تقوم المصمّمة فيكتوريا بيكهام بمشيتها الأخيرة بعد عرض المجموعة، إذ كانت قد تأخّرت على عروض أخرى، وكلّ هذا بسبب تأخّر كيم كارداشيان.
ورغم الإشاعات عن حدوث حالة برود بين كارداشيان ووينتور، إلاّ أنّ مصدرًا مقرّبًا من وينتور قال إنّهما تحدّثا، مضيفًا: “آنا اضطرت إلى المغادرة مبكرًا لارتباطات أخرى”.
وأصرّ مصدر آخر على أنّ العرض لم يتأخّر بسبب كارداشيان، مضيفًا أنّ الوقت المحدّد للعرض كان الساعة 5:30 مساءً، وبدأ قبل الساعة 6 مساءً مباشرةً. وقال المصدر: “وصل كل كيم وكريس الساعة 5:50 مساءً”.
وكان من الممكن أن يبدأ العرض من دون كيم كارداشيان، لكن فريق بيكهام لم يكن جاهزًا خلف الكواليس، ولا تبدأ العروض عادةً في وقت الدعوة مباشرةً. عادةً ما تنطلق بعد 20 إلى 40 دقيقة من الوقت المحدّد.
ورفض ممثّلو كارداشيان ووينتور التعليق. ولكنّ عدّة مجلّات اغتنمت الفرصة لإثارة بلبلة حول الأمر، خاصةً أن من عادة كيم وعائلتها التّأخّر في الوصول إلى المناسبات، بالإضافة إلى تأكيد انزعاج آنا وينتور. فقد كتبت رئيسة الأزياء في صحيفة “التلغراف” البريطانية، ليزا أرمسترونغ، يوم الثلثاء: “روتين عرض أزياء عائلة كارداشيان هو إبقاء الجميع ينتظرون لمدة 50 دقيقة على الأقل قبل الدخول”.
وأضافت أرمسترونغ: “في فيكتوريا بيكهام يوم الجمعة، بدت آنا وينتور غير مستمتعة بشكل واضح، حيث كانت تنقر على ساعتها مرارًا وتكرارًا في اتّجاه العلاقات العامة، قبل أن يبدأ العرض أخيرًا بمجرد اجتياح عائلة كارداشيانز”.
ونشرت أرمسترونغ عبر “إنستغرام” مقطع فيديو لروبرت داوني جونيور وكيت بلانشيت عند وصولهما إلى عرض ستيلا مكارتني في باريس الاثنين، وعلّقت: “المشاهير المناسبون… الذين تمكّنوا من الحضور في الوقت المحدّد لحضور عروض الأزياء (جنبًا إلى جنب مع فلورنس بوغ) على عكس آخرين، يمكنني أن أذكر أسماءهم، لكنّني لن أفعل لأنّ هذه منطقة خالية من الكارداشيانز”.