الفنانة التشكيلية نجوى الشريف تنجز أعمال الفسيفساء الزجاجي وتترك بصمتها بهذا المجال
دمشق-سانا
تواصل الفنانة التشكيلية نجوى الشريف الجمع بين تنفيذ أعمال الرسم العادي على اللوحات الخشبية وإضافة فسيفساء الزجاج على لوحات أخرى لتصنع من روحها ألواناً من الحياة والإبداع.
الشريف بينت خلال حديثها لنشرة سانا الشبابية أن أبرز منتجاتها إضافة إلى لوحات الفن التشكيلي تشمل الصمديات والتحف المصنوعة من الفسيفساء الزجاجي باستخدام الألوان المبهجة.
ولفتت إلى أنها تستخدم الزجاج كمادة أساسية في عملها إما بشكل ألواح أو قطع صغيرة لتنفيذ اللوحات مؤكدة أن الهدف من إنجازها أعمال الفسيفساء الزجاجي يتمثل في الحفاظ على التراث ونقله للأجيال لتعريفهم بهذا الفن الجميل وترك بصمة بهذا المجال.
وأشارت الشريف إلى أنها تنفذ دورات تدريبية في المراكز الثقافية للراغبين بالاطلاع على هذه المهنة حيث أنها خرجت نحو 50 متدربة وكل واحدة لديها مشروعها الخاص كما أنها تشارك بالمعارض بهدف نقل هذا التراث للجيل الجديد واستقطاب السيدات لإيجاد فرص عمل لهن عبر الاستفادة من مخلفات المنازل في عملية إعادة التدوير.
سكينة محمد
دمشق-سانا
تواصل الفنانة التشكيلية نجوى الشريف الجمع بين تنفيذ أعمال الرسم العادي على اللوحات الخشبية وإضافة فسيفساء الزجاج على لوحات أخرى لتصنع من روحها ألواناً من الحياة والإبداع.
الشريف بينت خلال حديثها لنشرة سانا الشبابية أن أبرز منتجاتها إضافة إلى لوحات الفن التشكيلي تشمل الصمديات والتحف المصنوعة من الفسيفساء الزجاجي باستخدام الألوان المبهجة.
ولفتت إلى أنها تستخدم الزجاج كمادة أساسية في عملها إما بشكل ألواح أو قطع صغيرة لتنفيذ اللوحات مؤكدة أن الهدف من إنجازها أعمال الفسيفساء الزجاجي يتمثل في الحفاظ على التراث ونقله للأجيال لتعريفهم بهذا الفن الجميل وترك بصمة بهذا المجال.
وأشارت الشريف إلى أنها تنفذ دورات تدريبية في المراكز الثقافية للراغبين بالاطلاع على هذه المهنة حيث أنها خرجت نحو 50 متدربة وكل واحدة لديها مشروعها الخاص كما أنها تشارك بالمعارض بهدف نقل هذا التراث للجيل الجديد واستقطاب السيدات لإيجاد فرص عمل لهن عبر الاستفادة من مخلفات المنازل في عملية إعادة التدوير.
سكينة محمد