فرانك ماكفارلين بورنيت (بالإنجليزية: Frank Macfarlane Burnet) (الحاصل على وسام الاستحقاق، ووسام أستراليا، ووسام الإمبراطورية البريطانية، وزمالة الجمعية الملكية، وزمالة الأكاديمية الأسترالية للعلوم، وزمالة الجمعية الملكية في نيوزيلندا؛[21] وُلد في 3 سبتمبر 1899 – ت. 31 أغسطس 1985، ويُعرف أيضًا بماكفارلين أو ماك بورنيت[22]) هو عالم فيروسات أسترالي اشتهر بإسهاماته الجليلة في علم المناعة. وفاز بجائزة نوبل في الطب عام 1960 لتنبؤه بتحمل المناعة المكتسب، وهو مشهور بتطوير نظرية الانتقاء الاستنساخي.
سير
فرانك ماكفارلين بورنيت
(بالإنجليزية: Frank Macfarlane Burnet)
Frank Macfarlane Burnet.jpg
معلومات شخصية
الميلاد
3 سبتمبر 1899
ترارالغون
الوفاة
31 أغسطس 1985 (85 سنة)
ملبورن
سبب الوفاة
سرطان
مواطنة
Flag of Australia.svg أستراليا
عضو في
الجمعية الملكية، والأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، والأكاديمية الأسترالية للعلوم[11]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والجمعية الأمريكية للفلسفة[12]، والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم[12]، والأكاديمية الوطنية للعلوم
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة ملبورن
جامعة لندن
شهادة جامعية
دكتور في الطب، ودكتوراه في الفلسفة
المهنة
عالم مناعة [لغات أخرى] ، وعالم فيروسات، وطبيب، وكيميائي
الإنجليزية
مجال العمل
علم المناعة، وعلم الفيروسات
موظف في
جامعة ملبورن
الخدمة العسكرية
الرتبة
فارس
الجوائز
AUS Order of Australia (civil) BAR.svg وسام أستراليا من رتبة فارس [لغات أخرى] (1978)[14]
QEII Silver Jubilee Medal ribbon.png ميدالية اليوبيل الفضي للملكة إليزابيث الثانية [لغات أخرى] (1977)
Order BritEmp (civil) rib.PNG فارس قائد رتبة الإمبراطورية البريطانية [لغات أخرى] (1969)[11]
JPN Kyokujitsu-sho blank BAR.svg وسام الشمس المشرقة (1961)
جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء (1960)[15][16][17]
وسام كوبلي (1959)[18]
United-kingdom336.gif نيشان الاستحقاق (1958)[17]
زمالة الأكاديمية الأسترالية للعلوم [لغات أخرى] (1953)
جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (1952)[19]
200px ribbon bar of the Knight Bachelor medal (UK).svg لقب فارس (1951)[20]
وسام كرونيان (1950)
قلادة ملكية (1947)
OrderAustraliaRibbon.png وسام أستراليا تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
حصل بورنيت على درجة دكتوراه الطب من جامعة ميلبورن في عام 1924، ونال درجة دكتوراه الفلسفة من جامعة لندن في عام 1928. ثم مضى يشغل وقته بإجراء أبحاث سابقة لأوانها عن علوم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في معهد والتر وإليزا هال للبحث الطبي في ميلبورن، وعُين مديرًا لهذا المعهد من عام 1944 إلى 1965. ظل بورنيت يعمل في جامعة ميلبورن من عام 1965 حتى تقاعده في عام 1978. ولعب دورًا حيويًا طوال مسيرته المهنية في تطوير سياسة عامة للعلوم الطبية في أستراليا، وكان عضوًا مؤسسًا في الأكاديمية الأسترالية للعلوم، ورئيسًا لها من عام 1965 إلى 1969.
من أبرز إنجازات بورنيت في علم الأحياء الدقيقة هي اكتشاف العوامل المسببة لحمى كيو وحمى الببغاوات؛ وتطوير مقايسات لعزل فيروس الإنفلونزا وزراعته واكتشافه عند المرضى؛ ووصف عملية إعادة التركيب الجيني لسلالات الإنفلونزا؛ وإثبات أن فيروس ميكسوما لا يتسبب في مرض عند الإنسان. وفي الوقت الحاضر ما تزال طرق إنتاج لقاحات الإنفلونزا معتمدة على أعمال بورنيت التي حسّن فيها طرق زراعة الفيروس في بيض الدجاج.
حصل بورنيت على أكثر عدد من الأوسمة والتشريفات من أي عالم آخر في أستراليا.[23] حصل بورنيت على لقب المواطن الأسترالي لعام 1960 لإسهاماته العلمية في أستراليا،[24] وحاز على لقب فارس من رتبة أستراليا في عام 1978. حظي بورنيت بتقدير على مستوى عالمي بفضل إنجازاته العلمية: فجانب جائزة نوبل، فاز بورنيت بجائزة لاسكر والقلادة الملكية وقلادة كوبلي من الجمعية الملكية، وحصل على عدة درجات دكتوراه فخرية، ووسام الخدمة المتميزة من عصبة الأمم والإمبراطورية اليابانية.
حصل بورنيت على NobelPrizeMedal.jpg جائزة نوبل في الطب لنظريته التي وضعها عام 1949 وأكدها بيتر مدور (شريكه في الجائزة) فيما بعد، والقائلة بأن أجنة الحيوانات يمكنها اكتساب تحمل مناعي immunological tolerance إذا عولجت بمستضد (أنتيجين) معين، وقد أفاد هذا الاكتشاف الأبحاث التي أجريت فيما بعد في مجالي زراعة الأعضاء والسرطان إفادة عظيمة.
سير
فرانك ماكفارلين بورنيت
(بالإنجليزية: Frank Macfarlane Burnet)
Frank Macfarlane Burnet.jpg
معلومات شخصية
الميلاد
3 سبتمبر 1899
ترارالغون
الوفاة
31 أغسطس 1985 (85 سنة)
ملبورن
سبب الوفاة
سرطان
مواطنة
Flag of Australia.svg أستراليا
عضو في
الجمعية الملكية، والأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، والأكاديمية الأسترالية للعلوم[11]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والجمعية الأمريكية للفلسفة[12]، والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم[12]، والأكاديمية الوطنية للعلوم
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة ملبورن
جامعة لندن
شهادة جامعية
دكتور في الطب، ودكتوراه في الفلسفة
المهنة
عالم مناعة [لغات أخرى] ، وعالم فيروسات، وطبيب، وكيميائي
الإنجليزية
مجال العمل
علم المناعة، وعلم الفيروسات
موظف في
جامعة ملبورن
الخدمة العسكرية
الرتبة
فارس
الجوائز
AUS Order of Australia (civil) BAR.svg وسام أستراليا من رتبة فارس [لغات أخرى] (1978)[14]
QEII Silver Jubilee Medal ribbon.png ميدالية اليوبيل الفضي للملكة إليزابيث الثانية [لغات أخرى] (1977)
Order BritEmp (civil) rib.PNG فارس قائد رتبة الإمبراطورية البريطانية [لغات أخرى] (1969)[11]
JPN Kyokujitsu-sho blank BAR.svg وسام الشمس المشرقة (1961)
جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء (1960)[15][16][17]
وسام كوبلي (1959)[18]
United-kingdom336.gif نيشان الاستحقاق (1958)[17]
زمالة الأكاديمية الأسترالية للعلوم [لغات أخرى] (1953)
جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (1952)[19]
200px ribbon bar of the Knight Bachelor medal (UK).svg لقب فارس (1951)[20]
وسام كرونيان (1950)
قلادة ملكية (1947)
OrderAustraliaRibbon.png وسام أستراليا تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
حصل بورنيت على درجة دكتوراه الطب من جامعة ميلبورن في عام 1924، ونال درجة دكتوراه الفلسفة من جامعة لندن في عام 1928. ثم مضى يشغل وقته بإجراء أبحاث سابقة لأوانها عن علوم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في معهد والتر وإليزا هال للبحث الطبي في ميلبورن، وعُين مديرًا لهذا المعهد من عام 1944 إلى 1965. ظل بورنيت يعمل في جامعة ميلبورن من عام 1965 حتى تقاعده في عام 1978. ولعب دورًا حيويًا طوال مسيرته المهنية في تطوير سياسة عامة للعلوم الطبية في أستراليا، وكان عضوًا مؤسسًا في الأكاديمية الأسترالية للعلوم، ورئيسًا لها من عام 1965 إلى 1969.
من أبرز إنجازات بورنيت في علم الأحياء الدقيقة هي اكتشاف العوامل المسببة لحمى كيو وحمى الببغاوات؛ وتطوير مقايسات لعزل فيروس الإنفلونزا وزراعته واكتشافه عند المرضى؛ ووصف عملية إعادة التركيب الجيني لسلالات الإنفلونزا؛ وإثبات أن فيروس ميكسوما لا يتسبب في مرض عند الإنسان. وفي الوقت الحاضر ما تزال طرق إنتاج لقاحات الإنفلونزا معتمدة على أعمال بورنيت التي حسّن فيها طرق زراعة الفيروس في بيض الدجاج.
حصل بورنيت على أكثر عدد من الأوسمة والتشريفات من أي عالم آخر في أستراليا.[23] حصل بورنيت على لقب المواطن الأسترالي لعام 1960 لإسهاماته العلمية في أستراليا،[24] وحاز على لقب فارس من رتبة أستراليا في عام 1978. حظي بورنيت بتقدير على مستوى عالمي بفضل إنجازاته العلمية: فجانب جائزة نوبل، فاز بورنيت بجائزة لاسكر والقلادة الملكية وقلادة كوبلي من الجمعية الملكية، وحصل على عدة درجات دكتوراه فخرية، ووسام الخدمة المتميزة من عصبة الأمم والإمبراطورية اليابانية.
حصل بورنيت على NobelPrizeMedal.jpg جائزة نوبل في الطب لنظريته التي وضعها عام 1949 وأكدها بيتر مدور (شريكه في الجائزة) فيما بعد، والقائلة بأن أجنة الحيوانات يمكنها اكتساب تحمل مناعي immunological tolerance إذا عولجت بمستضد (أنتيجين) معين، وقد أفاد هذا الاكتشاف الأبحاث التي أجريت فيما بعد في مجالي زراعة الأعضاء والسرطان إفادة عظيمة.