أجمل الأماكن الاستوائية في العالم
أجمل الأماكن الاستوائية في العالم
الشواطئ الحالمة والبحر ذو المياه الدافئة وأشعة الشمس اللامتناهية، عوامل تجعل الإجازة مثاليّة. يضاف إليها عوامل أخرى لتعزيز جاذبيّة سياحة الجزر، ومنها: عادات الشعوب أو هندسة العمارة والمأكولات الشهيّة والمغامرات البيئيّة.
من آسيا إلى أُستراليا والولايات المتحدة إلى منطقة البحر الكاريبي، تعدّد البطاقات الآتية ملامح بعض من أجمل الجزر في العالم ، بالإضافة إلى نشاطات مناسبة لكلّ الميزانيّات.
سيشيل
هو أرخبيل مؤلف من 115 جزيرة هادئة منتشرة في المياه المحيط الهندي. هناك، تجذب الشواطئ البيض، التي تحيط بها قمم الجبال. توصف شواطئ سيشيل بأنها أجمل شواطئ العالم، بخاصّة تلك التي تنتمي إلى الجزر الثلاث الرئيسة: ماهي وبراسلين ولا ديج.
هُناك، يُمارس السائحون بعض الرياضات المائيّة المُثيرة، مثل: الغوص تحت الماء أو ركوب الأمواج أو مجرّد مراقبة مناطق الجذب تحت الماء عن طريق الغطس. الخلجان المخفية والمياه الفوارة والشعاب المرجانية والأسماك الاستوائية تجعل من سيشيل المكان المثالي لهذه الأنشطة.
تاهيتي
في تاهيتي، ما على الزائر سوى الاستيقاظ في الصباح، لغرض السباحة لبدء النهار، بنشاط، ثمّ الاستلقاء تحت أشعّة الشمس طوال اليوم. علمًا أن هذه الجزيرة رومانسيّة الطابع، ومُفضّلة من قبل الأزواج.
في تاهيتي، تنتشر الأكواخ التقليديّة ذات الأسقف المصنوعة من القشّ فوق مياه البحيرة الفيروزية. وفي العديد من الغرف، تسبح الأسماك الاستوائية في الأسفل، فيما تحلو إطالة النظر إليها عبر الأرضيّة الزجاج.
تُصنّف تاهيتي بأنّها وجهة عالمية المستوى تضمّ المنتجعات الصحيّة (سبا) الفاخرة. وهي محاطة بخلفيّة طبيعية جذابة، وكثيرة الأزهار العطرة، والأعشاب التي تستخدم في العلاجات.
فيجي
فيجي أرخبيل استوائي؛ يسكن جزرها الثلاثمئة شعب ودود. يغري الأرخبيل بالزيارة، لوفر مناطق الجذب، والنشاطات التي يمكن للسائحين القيام بها.
"سوفا"، هي الجزيرة الأكثر كبرًا في "فيتي ليفو"، العاصمة. و"نادي"، على الجانب الغربي من الجزيرة، هي البوّابة الدوليّة الرئيسة لفيجي، تقع بالقرب من المنتجعات الكبيرة في ساحل المرجان وجزيرة ديناراو. هناك، يحلو التنزّه على طول الكثبان الرمليّة في اتجاه المواقع الأثرية، والغطس في أحواض الطين العلاجية والينابيع الساخنة، والغوص مع أسماك القرش في بحيرة البقاع، والجولة في نهر "نافوا" العلوي عبر الغابات المطيرة البكر.
الجزر الخارجية لديها عوامل الجذب الطبيعية الخاصة بها. وفي هذا الإطار، تعدّ جزر Mamanuca موطنًا لواحد من أماكن ركوب الأمواج المُفضلّة في العالم. وفي مجموعات الجزر الأخرى، تتعدّد الكهوف الغامضة، ويبدو موقع التراث العالمي الوحيد لليونسكو في فيجي، وهو الحاجز المرجاني المُصنّف رابعًا، على مستوى العالم. إشارة إلى أن فيجي وجهة مثالية للعائلات.
جزر كوك
هذا الأرخبيل، المؤلّف من 15 جزيرةً، هو الأكثر جمالًا في الـ"بولينيزيا"، ويقع بين الـ"بولينيزيا" الفرنسيّة و"ساموا". هناك، تكثر البحيرات ذات المياه الفيروزيّة والقمم البركانيّة والشواطئ كثيرة النخيل. تُعرف الأماكن بكرم الضيافة وبالدفء. وتتمتّع الجزر بعلاقات قويّة مع نيوزيلندا.
تعتبر راروتونجا وإيتوتاكي من مناطق الجذب السياحي الرئيسة. تستقطب الجزر الأخرى النائية، بدورها، المغامرين والصيادين... راروتونجا، الطرف المرئي لمخروط بركاني، تمثل أكبر جزر كوك، فيما عاصمتها الودودة أفاروا هي المركز التجاري والثقافي للجزر. حول القمم الداخليّة الخصبة، تزدهر زراعات جوز الهند والبابايا والموز والبنّ، في السهل الساحلي. تحيط الشعاب المرجانية بالجزيرة، بالإضافة إلى بحيرة ضيّقة توفّر فرصًا ممتازة للسباحة والغطس. أيتوتاكي هي ثاني أكثر الجزر زيارةً. تتخلل البحيرة الشاطئية 21 جزيرة صغيرة محاطة بأشجار النخيل. من النشاطات: صيد الأسماك والتجديف بزوارق الـ"كاياك" والغطس.
أجمل الأماكن الاستوائية في العالم
الشواطئ الحالمة والبحر ذو المياه الدافئة وأشعة الشمس اللامتناهية، عوامل تجعل الإجازة مثاليّة. يضاف إليها عوامل أخرى لتعزيز جاذبيّة سياحة الجزر، ومنها: عادات الشعوب أو هندسة العمارة والمأكولات الشهيّة والمغامرات البيئيّة.
من آسيا إلى أُستراليا والولايات المتحدة إلى منطقة البحر الكاريبي، تعدّد البطاقات الآتية ملامح بعض من أجمل الجزر في العالم ، بالإضافة إلى نشاطات مناسبة لكلّ الميزانيّات.
سيشيل
هو أرخبيل مؤلف من 115 جزيرة هادئة منتشرة في المياه المحيط الهندي. هناك، تجذب الشواطئ البيض، التي تحيط بها قمم الجبال. توصف شواطئ سيشيل بأنها أجمل شواطئ العالم، بخاصّة تلك التي تنتمي إلى الجزر الثلاث الرئيسة: ماهي وبراسلين ولا ديج.
هُناك، يُمارس السائحون بعض الرياضات المائيّة المُثيرة، مثل: الغوص تحت الماء أو ركوب الأمواج أو مجرّد مراقبة مناطق الجذب تحت الماء عن طريق الغطس. الخلجان المخفية والمياه الفوارة والشعاب المرجانية والأسماك الاستوائية تجعل من سيشيل المكان المثالي لهذه الأنشطة.
تاهيتي
في تاهيتي، ما على الزائر سوى الاستيقاظ في الصباح، لغرض السباحة لبدء النهار، بنشاط، ثمّ الاستلقاء تحت أشعّة الشمس طوال اليوم. علمًا أن هذه الجزيرة رومانسيّة الطابع، ومُفضّلة من قبل الأزواج.
في تاهيتي، تنتشر الأكواخ التقليديّة ذات الأسقف المصنوعة من القشّ فوق مياه البحيرة الفيروزية. وفي العديد من الغرف، تسبح الأسماك الاستوائية في الأسفل، فيما تحلو إطالة النظر إليها عبر الأرضيّة الزجاج.
تُصنّف تاهيتي بأنّها وجهة عالمية المستوى تضمّ المنتجعات الصحيّة (سبا) الفاخرة. وهي محاطة بخلفيّة طبيعية جذابة، وكثيرة الأزهار العطرة، والأعشاب التي تستخدم في العلاجات.
فيجي
فيجي أرخبيل استوائي؛ يسكن جزرها الثلاثمئة شعب ودود. يغري الأرخبيل بالزيارة، لوفر مناطق الجذب، والنشاطات التي يمكن للسائحين القيام بها.
"سوفا"، هي الجزيرة الأكثر كبرًا في "فيتي ليفو"، العاصمة. و"نادي"، على الجانب الغربي من الجزيرة، هي البوّابة الدوليّة الرئيسة لفيجي، تقع بالقرب من المنتجعات الكبيرة في ساحل المرجان وجزيرة ديناراو. هناك، يحلو التنزّه على طول الكثبان الرمليّة في اتجاه المواقع الأثرية، والغطس في أحواض الطين العلاجية والينابيع الساخنة، والغوص مع أسماك القرش في بحيرة البقاع، والجولة في نهر "نافوا" العلوي عبر الغابات المطيرة البكر.
الجزر الخارجية لديها عوامل الجذب الطبيعية الخاصة بها. وفي هذا الإطار، تعدّ جزر Mamanuca موطنًا لواحد من أماكن ركوب الأمواج المُفضلّة في العالم. وفي مجموعات الجزر الأخرى، تتعدّد الكهوف الغامضة، ويبدو موقع التراث العالمي الوحيد لليونسكو في فيجي، وهو الحاجز المرجاني المُصنّف رابعًا، على مستوى العالم. إشارة إلى أن فيجي وجهة مثالية للعائلات.
جزر كوك
هذا الأرخبيل، المؤلّف من 15 جزيرةً، هو الأكثر جمالًا في الـ"بولينيزيا"، ويقع بين الـ"بولينيزيا" الفرنسيّة و"ساموا". هناك، تكثر البحيرات ذات المياه الفيروزيّة والقمم البركانيّة والشواطئ كثيرة النخيل. تُعرف الأماكن بكرم الضيافة وبالدفء. وتتمتّع الجزر بعلاقات قويّة مع نيوزيلندا.
تعتبر راروتونجا وإيتوتاكي من مناطق الجذب السياحي الرئيسة. تستقطب الجزر الأخرى النائية، بدورها، المغامرين والصيادين... راروتونجا، الطرف المرئي لمخروط بركاني، تمثل أكبر جزر كوك، فيما عاصمتها الودودة أفاروا هي المركز التجاري والثقافي للجزر. حول القمم الداخليّة الخصبة، تزدهر زراعات جوز الهند والبابايا والموز والبنّ، في السهل الساحلي. تحيط الشعاب المرجانية بالجزيرة، بالإضافة إلى بحيرة ضيّقة توفّر فرصًا ممتازة للسباحة والغطس. أيتوتاكي هي ثاني أكثر الجزر زيارةً. تتخلل البحيرة الشاطئية 21 جزيرة صغيرة محاطة بأشجار النخيل. من النشاطات: صيد الأسماك والتجديف بزوارق الـ"كاياك" والغطس.