تقولُ ليَ الفكرةُ الأرسخُ
ألسنا سوى وجعاً يُنسَخً !
.
فأبدعَ دهرٌ بتأطيرهِ ...
وفي لوحِ أحلامِنا يَشرخُ
.
خطوطُ اليقينِ به مُوِّهتْ
وشهوةُ قابيلَ تُستَنسخُ
.
وتعثرُ بالّلارغيبِ خُطانا
وما بَيْنَ بَيْنَ .. نَما برزخُ
.
فلا القلبُ في نبضِهِ مُوقنٌ
ولا الرّوحُ في حدسِها تَرسخُ
.
وجوهرُنا في تضادِ الرّؤى ..
فنضحكُ والدّمعُ يستصرِخُ
.
حنينٌ إلى ذاتِنا يكبرُ ....
وعن فطرةِ الحُبّ ذي نُمسَخُ
.
وتذوي المشاعرُ في اللامكانِ
وغُربتُنا أهلًنا والأخُ ....
ألسنا سوى وجعاً يُنسَخً !
.
فأبدعَ دهرٌ بتأطيرهِ ...
وفي لوحِ أحلامِنا يَشرخُ
.
خطوطُ اليقينِ به مُوِّهتْ
وشهوةُ قابيلَ تُستَنسخُ
.
وتعثرُ بالّلارغيبِ خُطانا
وما بَيْنَ بَيْنَ .. نَما برزخُ
.
فلا القلبُ في نبضِهِ مُوقنٌ
ولا الرّوحُ في حدسِها تَرسخُ
.
وجوهرُنا في تضادِ الرّؤى ..
فنضحكُ والدّمعُ يستصرِخُ
.
حنينٌ إلى ذاتِنا يكبرُ ....
وعن فطرةِ الحُبّ ذي نُمسَخُ
.
وتذوي المشاعرُ في اللامكانِ
وغُربتُنا أهلًنا والأخُ ....