بعد أشهرٍ على إعلان النجم العالمي، جوني ديب، رغبته في الجلوس على كرسي المخرج للمرة الثانية في حياته المهنية، من أجل إخراج فيلمه الطويل “مودي”، الذي يحكي قصة حياة الفنان الإيطالي أميديو موديلياني، بدأ ديب تصوير الفيلم رسمياً. وفي التفاصيل، التي نقلتها وسائل إعلامية أميركية، بدأ نجم “قراصنة الكاريبي” تصوير مشاهد “الفيلم” في بودابست عاصمة دولة المجر، مع انضمام الممثلة الإيطالية لويزا رانييري إلى النجمَيْن: آل باتشينو، وريكاردو سكامارسيو، في طاقم الممثلين.
وتضيف الوسيلة الإعلامية أن الممثل الإيطالي، ريكاردو سكامارسيو، سيلعب دور الرسام والنحات موديلياني، بينما سيلعب آل باتشينو دور جامع الأعمال الفنية «موريس جانجنات»، أما لويزا رانييري، فستلعب دور «روزالي توبيا»، صاحبة مقهى في باريس، يرتاده الفنانون الفقراء، والتي أخذت «موديلياني» تحت جناحها، عندما كان في حالة من الإحباط واليأس.
وكان المنتج الإيطالي – الكندي، أندريا إيرفولينو، قد أعلن انضمام رانييري إلى الفيلم، من خلال بيانٍ قال فيه: «لويزا رانييري، واحدة من أكثر الممثلات الإيطاليات موهبة، وتتمتع بإمكانيات النجاح الدولي»، مضيفاً أن هناك المزيد من الممثلين، الذين انضموا إلى طاقم التمثيل، منهم: ستيفن غراهام، برونو جويري، ريان ماكبارلاند، بنيامين لافيرني، دو باري، وسالي فيليبس.
يأتي هذا الإعلان بعد أسبوع من وصول ديب، وطاقم عمل الفيلم وممثليه، إلى بودابست؛ لبدء التصوير الرئيسي للفيلم، وظهور العديد من المشاهير في صورٍ من مواقع التصوير المحددة في المجر، منها الموجودة بالشوارع المحيطة بحديقة «كارولي» في بودابست، عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
من المتوقع أن ينتقل تصوير فيلم «مودي» إلى إيطاليا، بعد قضاء أسابيع عدة في بودابست، التي يتم التصوير فيها على أنها العاصمة الفرنسية «باريس».
وهذا الفيلم الطويل مستوحى من مسرحية «دينيس ماكنتاير»، التي تحمل الاسم نفسه، وتدور أحداثه في باريس، التي مزقتها الحرب العالمية الأولى، ويتناول الحياة المضطربة التي عاشها الفنان الإيطالي في 48 ساعة، والتي ستصبح نقطة تحول في حياته، وتعزز في النهاية سمعته كأسطورة فنية.
وبالعودة إلى الممثلة الإيطالية رانييري، فإن أعمالها الأخيرة تشمل الدراما المرشحة لجائزة «الأوسكار»، للمخرج باولو سورينتينو «يد الله»، كما من المقرر، أيضاً، أن تظهر في فيلمه الجديد، الذي لايزال من دون عنوان، وتدور أحداثه في نابولي.
يُذكر أن «مودي» هو الفيلم الطويل الثاني لديب، ويشكل عودته إلى كرسي الإخراج بعد 25 عاماً من فيلم «الشجاع»، الذي لعب فيه الممثل دور البطولة، أيضاً، إلى جانب مارلون براندو.
وكان ديب قد لعب، مؤخراً، دور «لويس الخامس عشر» في فيلم «جان دو باري» للمخرجة مايوين، وهو أول دور تمثيلي له منذ فوزه بمحاكمة التشهير ضد زوجته السابقة آمبر هيرد عام 2022، التي تسببت في ضجة إعلامية كبيرة.
وتضيف الوسيلة الإعلامية أن الممثل الإيطالي، ريكاردو سكامارسيو، سيلعب دور الرسام والنحات موديلياني، بينما سيلعب آل باتشينو دور جامع الأعمال الفنية «موريس جانجنات»، أما لويزا رانييري، فستلعب دور «روزالي توبيا»، صاحبة مقهى في باريس، يرتاده الفنانون الفقراء، والتي أخذت «موديلياني» تحت جناحها، عندما كان في حالة من الإحباط واليأس.
وكان المنتج الإيطالي – الكندي، أندريا إيرفولينو، قد أعلن انضمام رانييري إلى الفيلم، من خلال بيانٍ قال فيه: «لويزا رانييري، واحدة من أكثر الممثلات الإيطاليات موهبة، وتتمتع بإمكانيات النجاح الدولي»، مضيفاً أن هناك المزيد من الممثلين، الذين انضموا إلى طاقم التمثيل، منهم: ستيفن غراهام، برونو جويري، ريان ماكبارلاند، بنيامين لافيرني، دو باري، وسالي فيليبس.
يأتي هذا الإعلان بعد أسبوع من وصول ديب، وطاقم عمل الفيلم وممثليه، إلى بودابست؛ لبدء التصوير الرئيسي للفيلم، وظهور العديد من المشاهير في صورٍ من مواقع التصوير المحددة في المجر، منها الموجودة بالشوارع المحيطة بحديقة «كارولي» في بودابست، عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
من المتوقع أن ينتقل تصوير فيلم «مودي» إلى إيطاليا، بعد قضاء أسابيع عدة في بودابست، التي يتم التصوير فيها على أنها العاصمة الفرنسية «باريس».
وهذا الفيلم الطويل مستوحى من مسرحية «دينيس ماكنتاير»، التي تحمل الاسم نفسه، وتدور أحداثه في باريس، التي مزقتها الحرب العالمية الأولى، ويتناول الحياة المضطربة التي عاشها الفنان الإيطالي في 48 ساعة، والتي ستصبح نقطة تحول في حياته، وتعزز في النهاية سمعته كأسطورة فنية.
وبالعودة إلى الممثلة الإيطالية رانييري، فإن أعمالها الأخيرة تشمل الدراما المرشحة لجائزة «الأوسكار»، للمخرج باولو سورينتينو «يد الله»، كما من المقرر، أيضاً، أن تظهر في فيلمه الجديد، الذي لايزال من دون عنوان، وتدور أحداثه في نابولي.
يُذكر أن «مودي» هو الفيلم الطويل الثاني لديب، ويشكل عودته إلى كرسي الإخراج بعد 25 عاماً من فيلم «الشجاع»، الذي لعب فيه الممثل دور البطولة، أيضاً، إلى جانب مارلون براندو.
وكان ديب قد لعب، مؤخراً، دور «لويس الخامس عشر» في فيلم «جان دو باري» للمخرجة مايوين، وهو أول دور تمثيلي له منذ فوزه بمحاكمة التشهير ضد زوجته السابقة آمبر هيرد عام 2022، التي تسببت في ضجة إعلامية كبيرة.