مجدداً يشرفني الصديق الغالي والفنان الراقي الدكتور سمير محمود ظاظا بلوحة من إبداعه باستخدام الخط العربي وكلمات منتقاة بعناية، أفخر بهذه الهدية وأعتبرها وساماً وتكريماً، كما أفخر بابن بلدي المبدع الذي يمثل الوطن خير تمثيل في مصر المحروسة بلد الفنون والفنانين، ويقدم صورة ناصعة للسوري الخلوق المتميز والمبدع أينما حل..
شكراً من قلبي دكتور سمير...كثير من الحب والامتنان