????كيفية غرس أشجار الحمضيات???? :
1- اختيار الشتلات المناسبة .
2- حفر حفرة مناسبة على أبعاد 5 ،5 ،5 متر ، وعلى الأبعاد المحددة للزراعة ثم يضاف في كل حفرة كمية مناسبة من السماد البلدي ، ويخلط بالتربة ، ثم الري حتى تهبط التربة.
3-تغرس الشتلات في شهري فبراير ومارس ، كما يجب الضغط جيدا على التربة بعد الزراعة لمنع تواجد أي هواء يسبب جفاف المجموع الجذري ،
4- يجب وضع الدعامات للشتلات ذات الساق الضعيفة ، وذلك قبل الزراعة حتى لا يؤثر في جذور الشتلات ، ثم يربط برباط على ساق النبات .
5-يوالي النبات بالري بعد الزراعة .
????????الري:
الري المنتظم من أهم العمليات التي تتطلبها أشجار الحمضيات ، وللحصول على نمو جيد ، يجب توفير الكمية اللازمة من المياه الصالحة للري ، وحاجة الحمضيات للماء أكثر من غيرها من الأشجار ، لانها دائمة الخضرة علاوة على فقدانها للماء بواسطة النتح المستمر صيفا وشتاء ويجب أن يكون الري منتظما وتعطي الاشجار حاجتها من المياه ، وتتوقف كمية المياه على عوامل كثيرة منها
1- طبيعة الأرض :
في حالة الاراضي الرملية تحتاج الى ري غزير وفي فترات متقاربة.
2-عمر الاشجار وحجمها ومقدار الجذور ، وكمية الأوراق والثمار :فتكون حاجة الأشجار حديثة الزراعة اكثر من حاجة الأشجار الكبيرة .
3- الظروف المناخية تحتاج الأشجار الى ري اكثر في الصيف عنه في الشتاء .
????????????
الاحتياطات الواجب اتباعها أثناء الري:
1- عمل كومة من التراب حول الجذع لمنع الاصابة بمرض التصمغ .
2- الحرص الشديد في الري في أثناء فترة الازهار وعقد الثمار ، حتى لا يزيد من تساقط الازهار أو الثمار
4- الري بمياه قليلة الملوحة ما أمكن ذلك ، لأن الملوحة تؤثر في الاشجار ، سواء أكانت من مياه الري او من التربة .
????????تأثير الحرارة العالية على الحمضيات:
تتسبب الحرارة العالية في اصابة الثمار بلفحة الشمس كما تحد من نمو الجذور الصغيرة أو تؤدي الى موتها ، كما تسبب قلة امتصاص الماء في بعض الأصناف .. وللتغلب على ذلك يراعي ما يلي :
1- زراعة الحمضيات بين اشجار النخيل لتظليلها او زراعة محاصيل مؤقته للمساعدة على تلطيف الجو
2- إقامة مصدات رياح لحماية الأشجار .
3- طلاء جذوع الأشجار بماء الجير لتقليل الضرر المباشر لأشعة الشمس
????????تأثير الرطوبة النسبية على الحمضيات :
تؤدي زيادة الرطوبة النسبية الى زيادة كمية العصير في الثمار ونعومة القشرة الخارجية كما أن قلة الرطربة النسبية ( الجفاف ) يساعد على تساقط الثمار وخاصة في الحرارة العالية العناية بالري خلال تلك الفترة كما تساعد الرطوبة النسبية العالية على انتشار بعض الامراض الفطرية لذا يجب مداومة عمليات الرش الوقائي .
1- اختيار الشتلات المناسبة .
2- حفر حفرة مناسبة على أبعاد 5 ،5 ،5 متر ، وعلى الأبعاد المحددة للزراعة ثم يضاف في كل حفرة كمية مناسبة من السماد البلدي ، ويخلط بالتربة ، ثم الري حتى تهبط التربة.
3-تغرس الشتلات في شهري فبراير ومارس ، كما يجب الضغط جيدا على التربة بعد الزراعة لمنع تواجد أي هواء يسبب جفاف المجموع الجذري ،
4- يجب وضع الدعامات للشتلات ذات الساق الضعيفة ، وذلك قبل الزراعة حتى لا يؤثر في جذور الشتلات ، ثم يربط برباط على ساق النبات .
5-يوالي النبات بالري بعد الزراعة .
????????الري:
الري المنتظم من أهم العمليات التي تتطلبها أشجار الحمضيات ، وللحصول على نمو جيد ، يجب توفير الكمية اللازمة من المياه الصالحة للري ، وحاجة الحمضيات للماء أكثر من غيرها من الأشجار ، لانها دائمة الخضرة علاوة على فقدانها للماء بواسطة النتح المستمر صيفا وشتاء ويجب أن يكون الري منتظما وتعطي الاشجار حاجتها من المياه ، وتتوقف كمية المياه على عوامل كثيرة منها
1- طبيعة الأرض :
في حالة الاراضي الرملية تحتاج الى ري غزير وفي فترات متقاربة.
2-عمر الاشجار وحجمها ومقدار الجذور ، وكمية الأوراق والثمار :فتكون حاجة الأشجار حديثة الزراعة اكثر من حاجة الأشجار الكبيرة .
3- الظروف المناخية تحتاج الأشجار الى ري اكثر في الصيف عنه في الشتاء .
????????????
الاحتياطات الواجب اتباعها أثناء الري:
1- عمل كومة من التراب حول الجذع لمنع الاصابة بمرض التصمغ .
2- الحرص الشديد في الري في أثناء فترة الازهار وعقد الثمار ، حتى لا يزيد من تساقط الازهار أو الثمار
4- الري بمياه قليلة الملوحة ما أمكن ذلك ، لأن الملوحة تؤثر في الاشجار ، سواء أكانت من مياه الري او من التربة .
????????تأثير الحرارة العالية على الحمضيات:
تتسبب الحرارة العالية في اصابة الثمار بلفحة الشمس كما تحد من نمو الجذور الصغيرة أو تؤدي الى موتها ، كما تسبب قلة امتصاص الماء في بعض الأصناف .. وللتغلب على ذلك يراعي ما يلي :
1- زراعة الحمضيات بين اشجار النخيل لتظليلها او زراعة محاصيل مؤقته للمساعدة على تلطيف الجو
2- إقامة مصدات رياح لحماية الأشجار .
3- طلاء جذوع الأشجار بماء الجير لتقليل الضرر المباشر لأشعة الشمس
????????تأثير الرطوبة النسبية على الحمضيات :
تؤدي زيادة الرطوبة النسبية الى زيادة كمية العصير في الثمار ونعومة القشرة الخارجية كما أن قلة الرطربة النسبية ( الجفاف ) يساعد على تساقط الثمار وخاصة في الحرارة العالية العناية بالري خلال تلك الفترة كما تساعد الرطوبة النسبية العالية على انتشار بعض الامراض الفطرية لذا يجب مداومة عمليات الرش الوقائي .